بغداد اليوم - بغداد

أعلنت وزارة الداخلية، اليوم السبت (19 تشرين الأول 2024)، القبض على عصابة دولية بحوزتها عملات "مزيفة" في بغداد.

وقالت الوزارة في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إنه "من خلال تفعيل الجهد الاستخباري وملاحقة عصابات الجريمة المنظمة، توفرت معلومات دقيقة تفيد بوجود عصابة ضمن منطقة مدينة الصدر شرقي العاصمة بغداد تقوم بتزييف العملة وتوزيعها في الأسواق المحلية".

 وأضافت انه "جرى استحصال الموافقات القضائية وتشكيل فريق عمل من مديرية مكافحة الجريمة المنظمة في وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية والانتقال الى مدينة الصدر، حيث تم استدراج والقبض على العصابة المكونة من 8 متهمين وضبط مبالغ مالية مزيفة 10 ملايين دينار عراقي بفئات مختلفة ، فضلا عن طبعات دولار فئة مئة دولار وخمسون دولار و طبعات يورو مزيفة".

وتابعت: "كما ضبطت طابعتين تستخدمان في عمليات التزييف وضبط عجلة نوع رينو صفراء اللون تستخدم في توزيع العملة المزيفة"، مؤكدة أنه "تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهمين، وقد ثبت من خلال التحقيق وجود شخص مقيم خارج البلاد يتردد بين فترة وأخرى على دار احد المتهمين ويقوم بجلب الطبعات الجديدة والحديثة للعملة المزيفة ، إذ توزع في بغداد والبصرة من خلال احد المتهمين الذي تربطه علاقة مع احد المتهمين الملقى القبض عليه".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم

دبي (الاتحاد)
يجمع المسافرون الإماراتيون بين التكنولوجيا الذكية وتطلعاتهم نحو تجارب أكثر عمقاً وإنسانية أثناء التخطيط لعطلاتهم الصيفية، فقد أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة «تولونا» العالمية المتخصّصة في أبحاث ودراسات المستهلكين أن 89% من المواطنين الإماراتيين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل «ChatGPT» و«Gemini» للمساعدة في تنظيم رحلاتهم.
وأظهرت الدراسة أن استخدام الذكاء الاصطناعي بين عموم سكان الدولة لا يقل قوة، حيث أشار 87% من المقيمين في الإمارات إلى اعتمادهم على هذه الأدوات عند التخطيط للسفر، ما يؤكد تحولها إلى عنصر أساسي ضمن تجربة السفر الحديثة.

أخبار ذات صلة «المركزي» يلغي رخصة شركة النهدي للصرافة ماكرون يعلّق على الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي وأميركا

ويستخدم سكان الإمارات هذه الأدوات الذكية لأغراض متنوعة تشمل اقتراح الأنشطة «46%»، الترجمة «42%»، البحث عن أفضل العروض «41%»، استكشاف أماكن محلية مخفية «38%»، الحصول على توصيات لمطاعم «37%»، وتنظيم الجداول الزمنية للرحلات «31%»، وهو ما يعكس مدى مركزية الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل تجربة السفر.
وفي تعليقه على نتائج الدراسة، قال داني مندونكا، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في تولونا: يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح المساعد الذكي الذي لا غنى عنه للمسافر الإماراتي اليوم، فهو يرافقه في كل تفاصيل الرحلة، من اكتشاف الجواهر المحلية إلى تنظيم الخطط اليومية والتعامل مع تحديات اللغة اللافت، أن هذا الاعتماد لا يقتصر على الجيل الرقمي فقط، بل يشمل أيضاً الفئات الأكبر سناً، حيث يستخدم نحو 40% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و60 عاماً أدوات الذكاء الاصطناعي للبحث عن عروض وأنشطة وخدمات ترجمة. هذا التحول الذي نرصده اليوم ليس توجهاً مستقبلياً، بل هو واقع ملموس يُعيد صياغة سلوك السفر عبر مختلف الفئات العمرية.
أما فيما يتعلق باختيار الوجهات السياحية، تُعد السلامة والأمن وجمال الطبيعة في مقدمة الأولويات لدى جميع المسافرين ومع ذلك، تظهر اختلافات واضحة بين الفئات، إذ يولي المواطنون الإماراتيون اهتماماً خاصاً بالتسوق «35%» والطعام «34%»، فيما يذكر 22% فقط زيارة العائلة أو الأصدقاء كدافع أساسي للسفر، وعلى النقيض، يشير 43% من المقيمين إلى أن قضاء الوقت مع العائلة هو السبب الرئيسي للسفر، ما يعكس تقليداً شائعاً بين العديد من الوافدين بالعودة إلى أوطانهم خلال العطل. هذه الاتجاهات تُظهر أن السفر من دولة الإمارات يجمع بين الرغبة في الاستكشاف والحاجة لإعادة التواصل العائلي.

 

مقالات مشابهة

  • 89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم
  • أول تنسيق أمني بعد سقوط الأسد.. الداخلية العراقية: ضبط شبكة دولية للمخدرات بسوريا
  • اليوم..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • القبض على شخص بحوزته 35 جواز سفر خام في بغداد
  • اليوم..أسعار صرف الدولار=140250 ديناراً
  • كتائب حزب الله الحشدوية الإرهابية ..عناصرنا الملقى القبض عليهم في حادثة الدورة سيطلق سراحهم لبرائتهم!!!
  • اليوم.. اسعار صرف الدولار=140,250 ديناراً
  • مصدر أمني:ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية وراء قتل وإصابة الشرطة الاتحادية في مديرية زراعة الدورة
  • ضبط المتهمين بالتشاجر بسبب خلافات الجيرة فى الطالبية
  • النيابة العامة تلاحق أفراد عصابة متورطة في انتهاكات حقوقية خطيرة