نيمار: أعاني في كل يوم أكون به خارج الملعب
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أكد لاعب نادي الهلال، النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، على جاهزيته واستعداده للعودة بشكل رسمي للمشاركة مع الأزرق خلال المباريات المقبلة.
وقال نيمار خلال مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي “إنستقرام”: “كنت أعيش لحظة رائعة في حياتي عقب وصولي إلى الهلال وولادة ابنتي، كل ذلك شكل عامًا رائعًا”،مضيفا: “أكثر شيء أحبه هو لعب كرة القدم، أنا أعاني في كل يوم أكون به خارج الملعب، هذا أكثر شيء يؤلمني”.
وتابع: “أتذكر الإصابة جيدًا، أحسست بألم كبير وفي تلك اللحظة عرفت تمامًا أنها إصابة قوية، دائمًا أعود للوقوف بعد كل مرة أتعرض فيها للإصابة، أستمر في صنع التاريخ”،،موضحا: “أنه ينتظر العودة إلى الملاعب بشدة، لافتا إلى أنه لن يعود بشكل جزئي، بل بكامل قوته”.
وانتهى النجم البرازيلى من البرنامج العلاجي والتأهيلي المخصص له وبات جاهزًا من الناحية الطبية للمشاركة في مباريات الهلال.
وأشارت صحيفة “غلوبو” البرازيلية إلى أن قرار مشاركة نيمار في مباراة الهلال ضد العين الإماراتي في دوري أبطال آسيا للنخبة الاثنين المقبل في يد المدرب البرتغالي جيسوس، مؤكدة أن المدرب لا يريد الاستعجال في الدفع باللاعب في الوقت الحالي، بينما يرغب الجهاز الفني للمنتخب البرازيلي بمشاركته في مباريات الهلال قبل استدعائه لمعسكر نوفمبر المقبل.
ويحل الهلال ضيفًا على العين الإماراتي مساء الاثنين المقبل في إطار الجولة الثالثة من منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال دوري أبطال آسيا نيمار دا سيلفا
إقرأ أيضاً:
أحمد صيام: حلمت بأن أكون ضابطا وشقيقي أراد التمثيل.. فحدث العكس
كشف الفنان أحمد صيام عن حلم طفولته الذي كان بعيدًا تمامًا عن مجال الفن، قائلاً: «حين كنت صغيرًا، كان حلمي أن أصبح ضابطًا في الجيش»، مضيفًا أنه حصل على مجموع 71% في الثانوية العامة، خلال فترة ما بعد نكسة 1967، وهي مرحلة كانت تعيش فيها مصر حلم بناء جيش جديد، وكان الشباب متأثرين بشخصية الزعيم جمال عبد الناصر، «الشاب الذي أصبح رئيسًا للجمهورية».
الكلية الحربية
وتابع صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز: «في تلك الفترة، كان من يدخل الكلية الحربية يُصبح ضابطًا بعد ستة أشهر فقط، وكانت تلك فرصة كبيرة، فكنت أتمنى أن أعلّق (الدبورة) وأصبح ضابطًا، ثم أتزوج وأفتح بيتًا وأحصل على راتب ثابت».
وأشار إلى أنه حاول بالفعل التقدم للكلية الحربية، رغم ارتدائه نظارة طبية سميكة، موضحًا: «خلعت النظارة أثناء الكشف الطبي حتى لا يلاحظها أحد، لكنني أدركت لاحقًا أنني حتى لو كنت قد التحقت، كنت سأُطرَد بعد ثلاثة أيام، لأنني لا أحتمل القيود والانضباط الشديد، وأنا بطبعي لا أحب الالتزام الصارم، وهو جوهر الحياة العسكرية».
المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا
وأضاف صيام مبتسمًا: «المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا، بينما كنت أحلم أن أكون ضابطًا.. لكن القدر قرر العكس، هو أصبح ضابطًا، وأنا الذي دخلت عالم التمثيل