موقع 24:
2025-05-22@18:15:52 GMT

كيف تغيرت الهند بعد 75 عاماً من الاستقلال؟

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

كيف تغيرت الهند بعد 75 عاماً من الاستقلال؟

تختتم الهند غداً سنة من الاحتفالات بمناسبة الذكرى 75 لاستقلالها عن الحكم البريطاني في 1947.

حجم الهند الديموغرافي يُعتبر الآن ميزة

روسيا أيضاً شريك مهم ومورد رئيسي للعتاد العسكري

تتطلع واشنطن بنشاط إلى الهند كثقل موازن للثقل الصيني

وفي هذا الإطار، قال راماتشاندرا جوها، الكاتب والمؤرخ المختص بتاريخ الهند الحديث، في مقاله بصحيفة "ذا تايمز" البريطاية إنه في العقود الأولى من عمرها كدولة حرة، كانت الهند دولة على درجة بالغة من الفقر والكثافة السكانية والانقسام، يتعذر معها بقاؤها ككيان سياسي واحد، ناهيك عن أن تكون دولة ديمقراطية ناجحة.

. وكان المتوقع عموماً أن تتحول إلى بلقان أخرى، أو تشهد مجاعة واسعة النطاق، أو تصبح ديكتاتورية عسكرية، وربما كل ما سبق.

ولكن في السنوات الأخيرة، تغير الموقف نوعاً ما.. فالهند، كما يقال، هي على الطريق لأن تصبح واحدة من القوى العظمى في العالم. 

India? A country for $TSLA to set up shop? I thought Megafactories Certainly but Giga Factory ? Maybe Model 2 is a perfect fit? @Ram_Guha an indigenous National Observer & author presents a balanced perspective. Timing can be everything.https://t.co/OQifPUhomO

— EV Evangelist UK (@EvEvangelist) August 13, 2023

و يُنظر إلى إجراء الكثير جداً من الانتخابات متعددة الأحزاب كدليل على أن الأمم الكبيرة والفقيرة يمكنها أن تكون ديمقراطية هي الأخرى، ويساق النمو السريع لاقتصاد الهند وقطاعي تكنولوجيا المعلومات والصناعات الدوائية المزدهرين في الهند كدليل على قدرة البلد على تجاوز الفقر والعوز كشيء من الماضي.

بل إن حجمها الديموغرافي، الذي كان يُنظر إليه سابقاً كشيء كارثي بالنسبة لآفاقها المستقبلية، يُعتبر الآن ميزة.. فمع شيخوخة السكان في أوروبا واليابان والصين، سيدفع الملايين من الشباب والهنود المهرة -أو هكذا يُزعم- عجلة الاقتصاد العالمي المتعثر. وتتنافس الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى على الفوز بالدعم الجيوسياسي الهندي (من دون العمل حتى الآن على إغرائها بعيداً عن خطها المتجذر بعمق في عدم الانحياز الإستراتيجي).

مودي.. نحو بداية جديدة

وأوضح الكاتب أنه يهيمن على مسار الهند الحالي رجل السياسة الأكثر شعبية وإثارة للانقسام في آن واحد، وهو رئيس الوزراء ناريندرا مودي.. ويحاول هذا السياسي صاحب الشخصية الجذابة والقيادية والمحنكة ذو الإثنين والسبعين عاماً، وضع البلاد على مسار بداية جديدة، وهو ينجح في ذلك إلى حد ما.

ربما يكون هذا الرجل العصامي صاحب الأصول المتواضعة بالفعل الزعيم الهندي الأشد تأثيراً منذ جواهر لال نهرو، الذي شغل هذا المنصب من أغسطس (آب) 1947 حتى وفاته في مايو (أيار) 1964.

Can India be the next superpower?https://t.co/6Ib8VqrsQO Interesting article. As a visitor, I’ve found S india cleaner, friendlier, better-educated, more ambitious and more respectful to women - as this author says.

— Amanda Craig (@AmandaPCraig) August 13, 2023

ويرى الكثير من الهندوس أن مودي يعمل على تخليص الهند من التأثيرات الثقافية والدينية الأجنبية، مستعيداً في الوقت نفسه اعتزازها الحضاري.. ويبدي آخرون إعجابهم به بفضل ما يتحلى به من أخلاقيات عمل (فهو لا يحصل على عطلة أبداً)، وقدرته على الحديث بحجج واضحة في مواضيع متباينة مثل الطاقة الشمسية والذكاء الاصطناعي.

نجح مودي في أن يتبوأ مكانة كزعيم صديق لأنشطة الأعمال، وكسياسي تتباين خلفيته كواحد من أبناء الطبقة العاملة، مع التنشئة الراقية التي حظي بها منافسوه السياسيون الوطنيون.

أفضلية كبيرة للفوز بولاية ثالثة

الأمر الآخر الذي يساعده أيضاً، برأي الكاتب، أنه خطيب قوي الحجة باللغة الهندية الأوسع انتشاراً وفهماً في البلد، وأما حفيد نهرو راهول غاندي، خصمه الدائم ووريث ثلاثة أجيال من رؤساء الوزراء السابقين، فيظل متحدثاً فاتراً.

وعلى الرغم من صدور قرار من المحكمة مؤخراً بإطلاق سراح غاندي لاستعادة مقعده في البرلمان، وتشكيل ائتلاف معارض مؤلف من 26 حزباً الشهر الماضي، يحظى مودي بأفضلية كبيرة للفوز بولاية ثالثة العام المقبل.

ومع ذلك، يقول الكاتب، كانت زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة تذكيراً بالأسباب الداعية للقلق بين الكثيرين من الهنود منه، فضلاً عن كونها برهاناً ملموساً على نفوذ الهند على المسرح العالمي، حيث دُعي مودي إلى حفل عشاء رسمي في البيت الأبيض في يونيو (حزيران)، كما ألقى خطاباً أمام جلسة مشتركة للكونغرس، ليصبح أول زعيم هندي يُمنح هذا الامتياز مرتين.

في 2016، عندما تحدث مودي أمام مجلسي النواب والشيوخ لأول مرة، كانت الواقعة متميزة وغريبة في آن واحد، حيث كان أول زعيم أجنبي يفعل ذلك بعد رفض طلبه سابقاً للحصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة، عندما كان رئيساً لوزراء ولاية غوجارات في غرب الهند، وذلك في أعقاب مذبحة وقعت ضد المسلمين عام 2002، وأودت بحياة أكثر من ألف شخص وشردت ربما مائة ضعف هذا العدد.

الغرب وروسيا 

أدى صعود الصين كمنافس قوي في مصافّ القوى العظمى إلى تطلع الولايات المتحدة بنشاط إلى الهند كثقل موازن، ويعتمد الاقتصاد الأمريكي بشكل أساسي على الخدمات التي تقدمها شركات تكنولوجيا المعلومات الموجودة في جنوب الهند، فضلاً عن وجود عدد كبير من الهنود الأثرياء في أمريكا، يحتاج الرئيس بايدن إلى دعمهم في حملته لإعادة انتخابه.

وأبدت المملكة المتحدة ترحاباً مماثلاً برئيس الوزراء الهندي، فقد زار مودي بريطانيا في عامي 2015 و 2018، حيث التقى الملكة ورئيس الوزراء في كلتا المناسبتين، ووقع اتفاقيات تجارية تزيد قيمتها عن 9 مليارات جنيه إسترليني في الزيارة الأولى.. ويعكف البلدان على مناقشة اتفاقية ضخمة للتجارة الحرة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

أداء الشعب

روسيا أيضاً شريك مهم ومورد رئيسي للعتاد العسكري، وقد رفض مودي إدانة الهجوم على أوكرانيا، واستفادت بلاده من الحرب، حيث تضاعفت صادرات روسيا إلى الهند أكثر من أربعة أضعاف في السنة المالية الماضية، ويعزى هذا بدرجة كبيرة إلى النفط الروسي الرخيص الذي فُرضت عليه عقوبات في أماكن أخرى.

لكن كيف كان أداء شعب الهند في عهد مودي؟ يتساءل الكاتب ويقول: السجل الاقتصادي متباين.. فعلى الجانب الإيجابي، وبفضل تبني مودي التكنولوجيات الرقمية الجديدة، صارت الهند رائداً عالمياً في التجارة عبر الإنترنت، مع الحد في الوقت نفسه من الفساد في تقديم مزايا الرعاية الاجتماعية.

ومن ناحية أخرى، يشهد البلد بطالة واسعة النطاق ومشاركة متدنية جداً للمرأة في القوى العاملة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الهند الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

لماذا الصمت العربي في حين تغيرت مواقف الغرب تجاه إسرائيل؟

توالت مواقف الدول الغربية التي تنتقد استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، في حين ظل الموقف العربي غائبا، في مفارقة تطرح تساؤلات عن التحول المتزايد في سياسات أوروبا مقابل صمت عربي.

ويأتي ذلك في حين تتجه عواصم غربية إلى تصعيد لهجتها ضد إسرائيل، ومراجعة علاقاتها السياسية واتفاقاتها العسكرية معها، بينما لم يصدر عن كثير من العواصم العربية سوى بيانات متفرقة لم تتجاوز حدود القلق، في الوقت الذي يتعرض فيه نحو 2.3 مليون فلسطيني لمجازر مستمرة وحصار خانق.

المواقف الأوروبية غير المسبوقة تطالب بعقوبات على المستوطنين، وبتعليق اتفاقيات التعاون الأمني مع إسرائيل وتدعو إلى فتح المعابر لإدخال المساعدات.

وفي ظل هذا التحرك الأوروبي المتسارع، يتعاظم التساؤل: أين الموقف العربي؟ ولماذا يلتزم العرب الصمت بينما ترتكب إسرائيل انتهاكات غير مسبوقة في غزة؟

موقع الجزيرة نت استطلع آراء عدد من المحللين والخبراء بشأن هذا التساؤل، إذ أجمعوا على أن الصمت العربي ليس حالة عابرة، بل نتيجة تراكمات سياسية وأمنية واقتصادية جعلت من الموقف تجاه غزة رهينة الحسابات لا المبادئ.

من اليمين: محمد غازي الجمل وإياد القرا ورغد التكريتي وإبراهيم المدهون (مواقع التواصل) التحول الغربي

وقالت رئيسة مجلس شورى الرابطة الإسلامية في بريطانيا رغد التكريتي إن التحول في مواقف بعض الدول الغربية مثل فرنسا وكندا وبريطانيا تجاه العدوان على غزة يعد تطورا إيجابيا، مؤكدة أنه نقطة تحول مهمة كان يفترض أن تحدث منذ وقت مبكر.

إعلان

وأضافت -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن هذا التحول لم يأت من فراغ، بل جاء نتيجة ضغط مستمر من الشارع والبرلمانيين، وتغير في مواقف بعض القيادات السياسية بعد نحو 20 شهرا من القصف والدمار المتواصلين من قبل إسرائيل على غزة، وفي ظل صمت دولي مقلق.

ونوهت إلى أن الغرب، ومنه بريطانيا، يلعب دورا مباشرا في دعم إسرائيل وتسليحها، ولذلك فإن التغيير في مواقفه ينعكس على السياسات العربية التي تتأثر غالبا بالإستراتيجيات الغربية.

وشددت التكريتي على أهمية استمرار الضغط الشعبي، مشيرة إلى أن الرابطة الإسلامية في بريطانيا تواصل تنظيم المظاهرات والتحركات لتثبيت هذه التغييرات، وقالت "نحن لا يهمنا الكلام، بل تهمنا المواقف والأفعال".

وأكدت التكريتي أن الشعوب قادرة على كسر السقوف المفروضة عليها ولو تطلّب ذلك بعض التضحيات.

صمت عربي

ويرى الباحث الفلسطيني محمد غازي الجمل -في تصريحات للجزيرة نت- أن الصمت العربي الرسمي ليس مجرد غياب عن المشهد، بل انعكاس لتحولات عميقة في العقيدة السياسية لبعض الأنظمة.

ويعدد الجمل في حديثه للجزيرة نت جملة من الأسباب التي تفسر هذا الصمت:

أصبحت المقاومة الفلسطينية خصما مقابل التحالف السياسي والأمني والاقتصادي مع دولة الاحتلال، بناء على اتفاقات السلام والتطبيع، مما يجعلها أداة ضغط وقمع لأي حراك شعبي رافض لعدوان الاحتلال. الحياة السياسية جُرّفت في المجتمعات العربية، وتم تأميم أدوات العمل الجماعي، كالأحزاب والنقابات والبرلمانات، التي أصبحت هياكل خاوية من مضمونها الحقيقي. جُرّم التضامن مع الفلسطينيين ودعم مقاومتهم بفعل القوانين والأنظمة والخطاب الإعلامي في العديد من الدول العربية. هناك ضعف في قناعة الشعوب بأثر الاحتجاجات، وضعف في قدرة القوى الشعبية على ابتكار أشكال تضامن تتجاوز قيود الأنظمة. الولايات المتحدة والدول الغربية تربط مساعداتها بعلاقات الدول العربية بإسرائيل، وتدرج أشكال الدعم للفلسطينيين ضمن ما تسميه دعم الإرهاب، وتلاحق الخطاب والتبرعات ذات الصلة. أصل المشكلة -حسب الجمل- يرتبط بشرعية الأنظمة، فمن يعتمد على دعم الخارج يبقى مرتهنا لمعادلاته، أما من يستند إلى رضا شعبي ينسجم مع مشاعر أمته فموقفه مختلف. إسرائيل أطلقت اليوم الأربعاء نيرانا بالقرب من تجمع لدبلوماسيين عرب في جنين (الجزيرة) جهود محدودة

وفي قراءة مشابهة، يرى المحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم المدهون أن الجهود العربية إن وجدت فهي محدودة جدا ومحكومة بحسابات دقيقة ومعقدة.

إعلان

ويشير المدهون -في مقابلة مع الجزيرة نت- إلى أن من أسباب الغياب العربي ضعف النظام الرسمي وتراجع دور جامعة الدول العربية، فضلا عن الانقسام الداخلي بين الدول سواء على مستوى السياسات أو التوجهات الفكرية.

ويضيف أن كلفة دعم غزة اليوم أصبحت مرتفعة سياسيا واقتصاديا، ويخشى بعض الحكام من تداعياتها الداخلية، لا سيما في ظل هشاشة شرعياتهم.

ورغم ذلك، يرى المدهون أن التحرك الأوروبي رغم تأخره وبطئه يعكس تغيرا نسبيا في المزاج السياسي في الغرب، ربما بفعل ضغط الشارع، أو تنامي السخط الأخلاقي، أو حتى بسبب الارتباك في العلاقة مع واشنطن على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية.

لكنه يحذر من الإفراط في التفاؤل، موضحا أن أغلب هذه الدول كانت شريكة للاحتلال وداعمة لسياساته وصامتة عن جرائمه، والتحرك الحالي لا يبدو مدفوعا فقط بدوافع إنسانية، بل تحكمه توازنات دقيقة وسعي لإعادة التموضع إقليميا ودوليا.

تجويع وتهجير

ويرى المحلل السياسي إياد القرا أن الردود العربية لم ترق إلى مستوى الجرائم التي ترتكبها إسرائيل، خاصة منذ استئناف القتال في مارس/آذار الماضي، وما تبعه من مجازر دامية وحصار خانق استمر شهرين، في واحدة من أقسى مراحل العدوان.

ويضيف القرا -في تصريحات للجزيرة نت- أن المواقف الرسمية العربية لم تتجاوز بيانات الشجب، من دون تقديم أي دعم حقيقي للفلسطينيين، لا على المستوى الدبلوماسي ولا الإنساني، في وقت تمضي فيه إسرائيل في سياسة تجويع وتهجير منظمة.

وبيّن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنشأ "دائرة الهجرة" ضمن مكتب المنسق، لتنفيذ التهجير القسري نحو دول مثل الأردن ومصر والسعودية تحت غطاء "الطوعية"، في حين يمارس القتل والضغط لإجبار الفلسطينيين على مغادرة غزة.

ويؤكد أنه حتى القمم العربية فقدت قيمتها، ولم تعد تحظى بثقة الشعوب بقدرتها على إحداث أي تغيير، مشيرا إلى أن القرار العربي بات مرتهنًا للإدارة الأميركية.

إعلان

ويلفت القرا إلى أن بعض الدول العربية باتت تحمّل حرمة المقاومة الإسلامية (حماس) مسؤولية ما يحدث، بدلًا من تحميل الاحتلال تبعات عدوانه.

وفي ظل هذا التحرك الأوروبي المتسارع والمواقف الغربية غير المسبوقة، أكد المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج أن ما تحقق حتى الآن من مواقف أوروبية يشكل خطوات أولى ضرورية، لكنه لا يرقى إلى مستوى الكارثة الإنسانية والجرائم اليومية المرتكبة.

ودعا المؤتمر -في بيان وصلت للجزيرة نت نسخة عنه- الحكومات الأوروبية إلى وقف شامل ونهائي لتصدير الأسلحة والتقنيات العسكرية للاحتلال.

كذلك جدد البيان رفضه أي محاولات لتجزئة الحقوق الفلسطينية أو فرض حلول منقوصة، مشددا على أن الحرية والعودة وتقرير المصير هي حقوق أصيلة غير قابلة للتفاوض، داعيًا الجاليات الفلسطينية والعربية وأحرار العالم إلى مواصلة الضغط الشعبي والإعلامي والقانوني حتى تتحقق العدالة والحرية للشعب الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • سفارة دولة الإمارات في عمّان تشارك في احتفالات الأردن بعيد الاستقلال الـ ٧٩
  • نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تقبل رسميا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترمب
  • لماذا الصمت العربي في حين تغيرت مواقف الغرب تجاه إسرائيل؟
  • جلجامش الأردني .. الإستقلال الذي يُمارس ويُحتفل به
  • الولايات المتحدة ستزيد القيود على لقاحات كوفيد-19
  • تحذير أميركي من صواريخ مدارية نووية صينية قد تضرب الولايات المتحدة من الفضاء
  • زعيم إيران يقول إنه لا يتوقع نتائج من المحادثات مع الولايات المتحدة
  • خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة الى نتيجة
  • خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة إلى نتيجة
  • الهند تُجري محادثات بشأن اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة | تقرير