غياب الطيران المباشر بين العراق والكويت يؤرق النشامى
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
#سواليف
يدرس اتحاد كرة القدم، خيارات عدة لسفر المنتخب الوطني من عمان إلى العراق والكويت الشهر المقبل، لملاقاة المنتخبين العراقي والكويتي، في الجولتين الخامسة والسادسة من تصفيات الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2026، في غياب الطيران المباشر من البصرة إلى الكويت.
الخيار الأول يتمثل في #الطيران لملاقاة #العراق في ملعب البصرة يوم 15 المقبل، ثم السفر مباشرة من #البصرة إلى #الكويت لملاقاة المنتخب الكويتي يوم 19 من الشهر نفسه.
ويصطدم هذا الخيار بعائق غياب الطيران المباشر، ما يفتح الخيار أمام اتحاد الكرة بالبحث عن استئجار طائرة خاصة لنقل المنتخب إلى العراق والكويت أو التوجه من البصرة إلى الكويت براً ، بحسب الغد.
مقالات ذات صلة قبل الكلاسيكو.. أنباء غير سارة لعشاق الملكي 2024/10/23الخيار الثاني يتمثل في ملاقاة العراق في البصرة، ثم العودة إلى عمان، ومن ثم الطيران إلى الكويت.
ويبحث اتحاد الكرة عن خيار تأمين طائرة خاصة تقل #النشامى، للتخلص من السيناريوهات الأخرى، والعمل على توفير الراحة للمنتخب بحثا عن العودة إلى عمان بست نقاط مهمة في المشوار نحو تحقيق حلم الوصول للمونديال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطيران العراق البصرة الكويت النشامى
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: الضغط العسكري على حماس فعال لكنه ليس الخيار الوحيد
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، إن "الضغط العسكري على حركة حماس يحقق نتائج ملموسة، لكنه لا يُعتبر الحل الوحيد للتعامل مع الحركة"، في إشارة إلى الحاجة لمقاربة أوسع تشمل الأبعاد السياسية والدبلوماسية.
وأكد أن العمليات العسكرية الجارية في قطاع غزة ساهمت في تقويض قدرات حماس على الأرض، لكنه أشار إلى ضرورة وجود بدائل واستراتيجيات مكمّلة لتجنب التصعيد المستمر.
تحذير من تأثير الضغوط الدولية على موقف إسرائيلوأضاف الوزير أن الضغوط الدولية المتزايدة على إسرائيل، خاصة في المحافل السياسية والإعلامية، تُسهم – من وجهة نظره – في تقوية موقف حماس إقليميًا ودوليًا، وتمنحها مساحة دعائية تستغلها أمام المجتمع الدولي.
وقال: "عندما يتحول الضغط الدولي من حماس إلى إسرائيل، فإن ذلك يُحدث خللاً في ميزان التعامل مع الإرهاب ويُضعف الجهود المبذولة لحماية المدنيين الإسرائيليين"، حسب تعبيره.
وفي ختام تصريحاته، دعا وزير الخارجية الإسرائيلي المجتمع الدولي إلى تركيز جهوده وضغوطه على حركة حماس، معتبرًا أن توجيه الضغط في الاتجاه الصحيح يمكن أن يسرّع من إنهاء التصعيد، ويُمهّد الطريق نحو حلول سياسية طويلة الأمد.
وأوضح أن "المجتمع الدولي لديه دور حاسم في وقف تمويل ودعم التنظيمات المسلحة، وليس فقط في إدارة تداعيات الصراع".