صوت الصورة: لما الصغير يشيب لأجل عيون الحبيب.. لقطة 2024 بلا منازع
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت هذه اللقطة المدهشة لطفلة فلسطينية لا يتعدى عمرها 7 سنوات من قطاع غزة، الذي يتعرض حرفيًا للإبادة الوحشية، وقد حملت فوق ظهرها أختها التي أصيبت بنيران خنازير الصهاينة وهي تبحث لها عن مشفى يداوي جروحها بدون ملل أو كلل رغم نحافة جسدها الواهن الذي أثخنه الجوع والمرض والرعب.
وفي تقديرنا المتواضع فهذه ستكون صورة العام 2024.. فهي تجسد 1000 معنى لجرائم الاحتلال السهيوني الغاشم وما خلفه من آثار مدمرة ستطال أجيالا بعد أجيال ولن تمحيها أي محاولات ترقيع أو تجميل.
كما أنها تعكس المشاعر الإنسانية المتدفقة وغريزة الرحمة بين الأخوة الذين لا يثنيهم أي تحد مهما عظم عن حمل هموم وأوجاع قبل أجساد أشقائهم دون شكوى أوضجيج وهم يتمنون لهم الحياة ولو على حساب صحتهم بل وأعمارهم.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
لقطة إمام عاشور وطفلته خلال احتفال الأهلي بالدوري تشعل السوشيال ميديا
رصدت كاميرا صدي البلد، انفعالا كبيرا للاعب الأهلي امام عاشور عقب انتهاء مباراة فريقه أمام فاركو في بطولة الدوري.
وظهر عاشور يحمل ابنته وينفعل خلال حواره مع أحد الأفراد المكلفة بتأمين المباراة.
وطلب عاشور من فرد الأمن فتح الباب للنزول والاحتفال مع أسرته داخل أرضية الملعب الأمر الذي أغضب عاشور قائلا: “افتح الباب عيب كده”.
وكاد عاشور أن يكسر باب الاستاد للنزول لأرضية الملعب لحضور احتفالات التتويج بالدوري.
شاهد الفيديو: