يواصل عدد كبير من المواطنين البحث حول كيفية إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين 2024، خاصة بعد قرارات وزارة التموين والتجارة الداخلية بشأن إضافة المواليد على بطاقة التموين، بهدف خطة الدولة في دعم الأسر الأكثر احتياجاً وتوفير الخدمات اللازمة لها.

إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين 2024

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص خطوات إضافة المواليد على بطاقات التموين، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــا.

إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2024 شروط إضافة المواليد على بطاقات التموين

- يجب ألا يقل عمر الأبناء عن 4 سنوات.

- ألا تزيد عدد الأفراد على بطاقة التموين عن 4 أفراد «زوج وزوجة و 2 من الأبناء».

- يجب أن يكون المعاش الشهري لـ الأسرة 2500 جنيه.

- الحد الأدنى للدخل الشهري لصاحب بطاقة التموين أقل من 3 آلاف جنيه.

- يلزم أن تكون البطاقة التموينية لـ 3 أفراد فقط، ويضاف فرد آخر بشرط أن تكون الأسرة من الأولى بالرعاية.

إضافة المواليد خطوات إضافة المواليد على بطاقة التموين 2024

- يجب الدخول على موقع دعم مصر من هنـــــــــــــا.

- يلزم كتابة رقم البطاقة التموينية.

- الضغط على فتح حساب جديد.

- بعدها ذلك اختيار خدمات التموين.

- يجب كتابة الاسم الأول للأم.

- بعدها اضغط على زر «إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين في بطاقة التموين».

- اكتب اسم المولود الذي ترغب في إضافته، على أن يكون الإسم رباعيا.

- بعدها أدخل الرقم القومي الموجود بشهادة الميلاد، لـ إضافة المواليد على بطاقة التموين.

- أكتب صلة قرابة المولود.

- اختر أيقونة «ضم الأبناء».

- اضغط على زر «إضافة».

إضافة المواليد علي بطاقات التموين الفئات المستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين 2024

حددت وزارة التموين بعض الفئات المستحقة لتسجيل المواليد على بطاقة التموين 2024 وهما كالاتى:

- أصحاب معاشات تكافل وكرامة.

- حاملي كارت الخدمة المتكاملة ومعاش التضامن الاجتماعي.

- أبناء الشهداء وزوجة الشهيد.

- أبناء الأسر البديلة.

اقرأ أيضاًبطاقات التموين.. خطوات التحديث وشروط إضافة المواليد

قبل انتهاء 2024.. خطوات إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين

لإضافة المواليد على بطاقة التموين.. الشروط والأوراق المطلوبة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اضافة المواليد لبطاقة التموين اضافة المواليد الجدد لبطاقة التموين اضافة المواليد على بطاقة التموين اضافة المواليد علي بطاقة التموين طريقة اضافة المواليد على بطاقة التموين اضافة المواليد اضافة المواليد دعم مصر شروط اضافة المواليد اضافة المواليد مصر الرقمية إضافة الموالید الجدد على بطاقات التموین إضافة الموالید على بطاقة التموین على بطاقة التموین 2024

إقرأ أيضاً:

مجموعة الأزمات: غزة تقترب من الجوع الجماعي وشروط إعلان المجاعة متحققة

حذرت مجموعة الأزمات الدولية من أن ملامح المجاعة الكاملة بدأت تتجسد على الأرض في قطاع غزة، وسط تصاعد خطر الجوع الجماعي ووصول الأوضاع الإنسانية إلى مرحلة حرجة غير مسبوقة، نتيجة فرض الاحتلال الإسرائيلي حصارا مطبقا على غزة منذ مارس/آذار الماضي.

وقال الخبيران في مجموعة الأزمات روبرت بليتشر وكريس نيوتن إن تقارير الأمم المتحدة تؤكد أن المجاعة أصبحت شبه حتمية ما لم يحدث تدخل فوري وشامل، معتبرين أن السياسات الإسرائيلية المفروضة على القطاع قد تكون بلغت نهايتها المأساوية، بعد أن تحوّلت سياسة تقييد الإمدادات إلى كارثة إنسانية فعلية.

وجاء في تقرير للمجموعة -نشر اليوم الخميس على موقعها، بعنوان "غزة تواجه أسوأ مراحل المجاعة"- أن البيانات الأخيرة تشير إلى أن قطاع غزة تجاوز اثنين من أصل 3 معايير أساسية تعتمدها الأمم المتحدة لإعلان المجاعة، مما يؤكد أن الكارثة لم تعد مجرد احتمال، بل واقع يتفاقم يوما بعد آخر.

محاولات محفوفة بالمخاطر يخوضها آلاف المجوعين بغزة يوميا للحصول على مساعدات غذائية (الجزيرة)خطر الجوع الجماعي

وأكد الخبيران أن سياسة تقييد الإمدادات المفروضة على غزة أوصلت القطاع إلى نقطة النهاية المأساوية، وأن المجاعة لم تعد احتمالا بعيدا بل صارت واقعا يتكشف مع ارتفاع أعداد الوفيات نتيجة الجوع.

ونقلت المجموعة عن نظام التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) التابع للأمم المتحدة تحذيرا صريحا في 29 يوليو/تموز الجاري، يشير إلى أن غزة تسير بسرعة نحو المجاعة، وأن لجنة مراجعة المجاعة (FRC) التابعة للأمم المتحدة اعتبرت وقوع المجاعة "حتميا" في حال لم يتم التدخل فورا.

وبيّن تقرير المجموعة -استنادا إلى تقييمات رسمية صدرت في مايو/أيار الماضي- أن نظام توزيع المساعدات القائم على التنسيق الأميركي-الإسرائيلي من خلال ما يعرف بمؤسسة غزة الإنسانية لم ينجح في حماية السكان من الجوع الجماعي، بل كان من شأنه أن يزيد تفاقم الكارثة.

إعلان

وأكد محللا المجموعة أن هذا النظام لم يُجرب مسبقا، وجاء في وقت ذروة التدهور الإنساني، مما حوّل نقاط توزيع المساعدات إلى بؤر للفوضى والعنف ومصائد للموت تحت أنظار القوات الإسرائيلية، بينما تُرك شمال قطاع غزة يواجه الانهيار الكامل بسبب تركيز المساعدات في الجنوب.

ومؤسسة غزة الإنسانية شركة أميركية يقع مقرها في جنيف بسويسرا، وتأسست في فبراير/شباط 2025، وهدفها المعلن هو ضمان وصول المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة من دون وقوعها في أيدي عناصر المقاومة، لكنها منذ بدء عملها تعرضت لانتقادات كثيرة من قبل الأمم المتحدة وغيرها بسبب الفوضى والعنف وعمليات التدافع الناتجة عن قلة الإمدادات ووجود القوات الإسرائيلية التي تطلق النار على الناس.

مؤشرات إعلان المجاعة

وتوضح التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة أن قطاع غزة تجاوز 2 من أصل 3 مؤشرات أساسية لإعلان المجاعة رسميا، وحسب محللي مجموعة الأزمات الدولية فإن الكارثة أصبحت واقعا يعيشه الفلسطينيون في غزة.

وتقول مجموعة الأزمات إنه وفق أحدث بيانات نظام التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، فإن ربع أسر غزة تعاني من فجوات حادة في استهلاك الغذاء، في حين لم تتعد النسبة 4% في أبريل/نيسان الماضي، وهو ما يفوق العتبة الأممية المحددة بـ20%.

كما بلغ معدل سوء التغذية الحاد لدى الأطفال في غزة 16.5% حسب قياس محيط منتصف الذراع مطلع يوليو/تموز الجاري، متجاوزا المستويات المعتمدة عالميا لتصنيف المجاعة.

أما المؤشر الثالث، المتعلق بعدد الوفيات اليومية غير العنيفة، فلا يزال من الصعب توثيقه رسميا نتيجة القيود الإسرائيلية على جمع البيانات، إلا أن تقارير المستشفيات المحلية أظهرت بوضوح وفاة عشرات من سكان القطاع بسبب الجوع، وارتفاع درجات الحرارة ونقص المياه وانتشار الإسهال، مما يجعل التدهور متسارعا وخطيرا للغاية.

جذور الأزمة الإنسانية

وترجع مجموعة الأزمات الدولية جذور الكارثة الراهنة إلى سياسات ممنهجة يتبعها الاحتلال الإسرائيلي، حيث أبقت أكثر من 2.1 مليون فلسطيني رهن الجوع المستمر منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، عبر فرض 3 موجات متتالية من الحصار المشدد.

وأشارت المجموعة إلى أن التخفيفات الجزئية للقيود لم تتحقق إلا للرد على تحذيرات منظمات الأمم المتحدة مع تكرار المشهد في مارس/آذار ونوفمبر/تشرين الثاني 2024، ثم في مايو/أيار 2025، إلا أن كل دورة إغلاق جديدة كانت تدفع السكان نحو مزيد من الإنهاك والهشاشة.

كما لفت المحللان إلى تصريحات رسمية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تؤكد أن المساعدات الإنسانية كانت مجرد أداة ضغط لأجل نقل السكان نحو الجنوب، حيث يظهر الواقع أن وعود الإغاثة الشاملة لم تترجم فعليا على الأرض، وأن معظم ما حصل عليه السكان في الشمال هو الجوع والموت عند نقاط التوزيع القليلة تحت التهديد والفوضى.

ويخلص تقرير مجموعة الأزمات إلى أن كارثة الجوع الجماعي في غزة أصبحت حقيقة تتفاقم يوميا، وأن التعاطي الدولي مع الأزمة لم يرقَ بعد إلى مستوى خطورة الوضع. محذرا من أن أعداد الضحايا قد ترتفع بشكل مأساوي في الأسابيع المقبلة إذا استمر الوضع على ما هو عليه.

إعلان

يذكر أن نتنياهو أعلن في 27 يوليو/تموز الجاري عن تخفيف بعض القيود المتعلقة بوصول المساعدات للقطاع، وهو بذلك يعيد السيناريو المتكرر: استجابة شكلية للضغوط الدولية التي سرعان ما تتضح محدوديتها فعليا.

ولذلك يؤكد مراقبون أن غزة اليوم تقف على حافة الانهيار الكامل، ولا سبيل لوقف هذا الانحدار الكارثي سوى باستجابة إنسانية عاجلة وشاملة، تقودها الأمم المتحدة وتترافق مع وقف فوري للعمليات القتالية.

مقالات مشابهة

  • موعد صرف السلع على بطاقات التموين شهر أغسطس 2025
  • كيفية استخراج الكارت الموحد 2025 بديل بطاقة التموين
  • مع انطلاقها بالخارج.. خطوات التصويت الصحيحة في انتخابات الشيوخ 2025
  • وظائف التربية والتعليم 2025.. موعد وشروط التقديم
  • رابط التقديم على بطاقة التموين الجديدة 2025.. الخطوات والشروط بالتفصيل
  • خطوات إصدار بطاقة هوّية وطنية بدل مفقود عبر تطبيق أبشر
  • مجموعة الأزمات: غزة تقترب من الجوع الجماعي وشروط إعلان المجاعة متحققة
  • تنسيق جامعة جنوب الوادي الأهلية 2025.. خطوات التقديم ودفع المصروفات
  • موعد صرف السلع على بطاقات التموين لـ شهر أغسطس 2025
  • خطوات استخراج جواز السفر 2025 والأوراق المطلوبة