جامعة هارفارد: إسرائيل قصفت محيط مشافي غزة بقنابل شديدة التدمير
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أفادت دراسة أجرتها جامعة هارفارد الأميركية المرموقة بأن إسرائيل قصفت بقنابل "إم كيه 84" أميركية شديدة التدمير نقاطا "قريبة لدرجة خطيرة" من مستشفيات بقطاع غزة.
وفحص باحثون من مركز للصحة وحقوق الإنسان تابع للجامعة حفرا تشكلت جراء إلقاء تلك القنابل على محيط مستشفيات بغزة خلال الفترة بين 7 أكتوبر/تشرين الأول و17 نوفمبر/تشرين الثاني 2023.
واستندت الدراسة المنشورة في مجلة "بلوس العالمية للصحة العامة" إلى صور أقمار اصطناعية، وشملت تحليلا مفصلا لـ36 مستشفى و592 حفرة.
وتم في إطار الدراسة قياس مدى قرب النقاط التي قصفها الجيش الإسرائيلي بهذا النوع من القنابل الأميركية الصنع من المستشفيات بقطاع غزة.
وخلصت الدراسة إلى أن قنابل "إم كيه 84" -التي يمكن لانفجارها أن يؤدي لمقتل الموجودين على بعد 360 مترا من نقطة الانفجار وإصابة من هم على بعد 800 متر وإلحاق أضرار بالمباني- انفجرت في أماكن "قريبة لدرجة خطيرة" من المستشفيات بغزة.
قصف المستشفيات عشوائياوكشف الخبراء عن انفجارات قنابل على مسافة 360 مترا على الأكثر و14 مترا على الأقل في 9 من أصل 36 مستشفى تم فحصها، ووجدوا أن 83% من المستشفيات أصيبت بقنبلة واحدة على الأقل على بعد 800 متر.
وعلى ضوء المعلومات، تأكد أن الجيش الإسرائيلي أسقط أكثر من 100 قنبلة "إم كيه 84" في مناطق زعم أنها "مناطق إخلاء آمنة" للمدنيين الفلسطينيين، 38 منها على بعد 800 متر من مستشفيات موجودة في مناطق الإخلاء.
وأظهرت نتائج الدراسة أن عشرات آلاف المدنيين استخدموا هذه المستشفيات والمناطق المحيطة بها ملجأ، مؤكدة أن المستشفيات المتمتعة بحماية خاصة بموجب القانون الإنساني الدولي تعرضت لقصف عشوائي.
وتُنتج شركة "جنرال دايناميكس" للمعدات والأنظمة التكتيكية قنابل "إم كيه 84" لصالح وزارة الدفاع الأميركية، وهي قنابل حرة الإسقاط غير موجهة وتزن نحو طن وبطول 3.83 أمتار.
وطُوّرت القنبلة أثناء حرب فيتنام (1954- 1975)، ولديها القدرة على تدمير كتل المباني وإحداث أضرار جسيمة نتيجة حجمها الكبير والمتفجرات التي تحتويها، كما تعرف أيضا بأنها قادرة على تدمير هدفها على بعد مئات الأمتار.
وشحنت الولايات المتحدة ما لا يقل عن 14 ألف قنبلة "إم كيه 84" وذخيرة أخرى إلى إسرائيل في الفترة بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و28 يونيو/حزيران 2024، بحسب ما نقلته وكالة رويترز.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الجامعات حريات إم کیه 84 على بعد
إقرأ أيضاً:
حظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:
اقرأ ايضاًكن حذرًا في كلامك اليوم، فالكلمة غير المدروسة قد تُفسَّر بشكل خاطئ. تحدث فقط عما يخصك وتجنب القيل والقال، من الناحية الصحية قد تكتشف اليوم شريكًا جديدًا للرياضة يشاركك نفس الحماس، ما يجعل الالتزام بالنشاط البدني أكثر متعة.
حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيارمن الناحية العاطفية قد يحتاج شريكك اليوم إلى دعمك غير المشروط، فكن بجانبه وابتعد عن الانتقاد أو اللوم، أما مهنياً الوقت مناسب لاتخاذ قرارات مالية أو استثمارية تتعلق بالعقارات، فقد تعثر على صفقة مجزية، اما صحياً قد تشعر بالحاجة إلى الاهتمام بصحتك النفسية أكثر من الجسدية، لا تتردد في استشارة مختص إذا لزم الأمر.
حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيرانمن الناحية العاطفية اليوم مناسب للتأمل في ذاتك وفهم احتياجاتك العاطفية بدلًا من الانخراط في علاقات جديدة، تجنب الوثوق بالأشخاص الغرباء أو الدخول في استثمارات غير مدروسة. الهدوء والتأجيل أفضل من الندم، اما صحياً مارس الرياضة بانتظام لتخفيف التوتر الذهني والجسدي الذي تراكم مؤخرًا.
حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموزمن الناحية العاطفية يوم مثالي لاستعادة الدفء العاطفي مع الشريك بعد فترة من البرود، الرومانسية تعود بقوة، أما من ناحية العمل كن حذرًا واحترم السلطة في بيئة عملك، فتجاهل التعليمات قد يسبب لك متاعب غير متوقعة، أما صحياً طاقتك الجسدية مرتفعة ومزاجك جيد، فاستمتع بيوم خالٍ من التوتر بممارسة نشاط تحبه.
حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آبمن الناحية العاطفية قد تفهم اليوم دوافع شريكك بشكل أعمق بفضل بعض المواقف أو المعلومات الجديدة، أما مهنياً فرصة مميزة لعقد صفقة ناجحة أو شراكة طويلة الأمد، فلا تتردد في اتخاذ القرار، أما من الناحية الصحية قبل البدء بأي نظام جديد، استشر مختصًا لتتأكد من ملاءمته لجسدك وأسلوب حياتك.
حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلولمن الناحية العاطفية ربما انشغلت مؤخرًا عن شريكك، لكن هذا اليوم يمنحك فرصة لتعويضه وإظهار اهتمامك. دلّله وعبّر عن حبك بصدق، سوف تتمتع اليوم بطاقة إيجابية ومزاج منفتح يدفعك لاغتنام الفرص التي تظهر أمامك في مختلف المجالات. يبدو أنك مستعد تمامًا للاستفادة منها وتحقيق تقدم ملموس.
حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبرمن الناحية المهنية قد يصلك اليوم عرض مهني مغرٍ، لكن الاستفادة منه قد تتطلب منك الانتقال إلى مدينة أو بلد آخر. فكر جيدًا قبل اتخاذ القرار، أما صحياً اليوم قد تشعر ببعض الإرهاق أو توتر الرقبة. حاول القيام بالمشي أو تمارين التمدد كل ساعتين لتخفيف التشنج وتحسين نشاطك.
حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثانيمن الناحية الصحية استمع لحدسك عند اختيار الروتين الصحي أو نظام اللياقة المناسب لك، فغريزتك ستكون دليلك الأفضل اليوم، أما عاطفياً احذر من النقاشات الحادة مع شريكك. أحيانًا يكون الصمت واللطف أكثر فاعلية من الجدال.
من الناحية العاطفية إذا أزعجك تصرف الشريك، صارحه بوضوح وبأسلوب لطيف، فالحوار الصادق هو الطريق لتحسين العلاقة، مهنياً الوضع المالي في تحسّن مستمر، وستجد دعمًا كبيرًا من زملائك أو رؤسائك في العمل اليوم.
حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثانيمن الناحية المهنية قد تستعيد اليوم شغفك بعملك بعد فترة من الضغط والإجهاد. حاول التركيز على الجوانب التي تمنحك الرضا، أما صحياً راقب نظامك الغذائي واهتم بالترطيب. نقص السوائل والمعادن قد يكون سببًا في شعورك بالإجهاد مؤخرًا.
حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباطمن الناحية الصحية القلق الزائد قد يسبب لك صداعًا أو توترًا. مارس التأمل أو خذ قسطًا من الراحة لتهدئة نفسك، أما عاطفياً مرحلة جديدة وممتعة في انتظارك. إذا كنت في بداية علاقة، فحاول تقويتها بالمبادرات الجميلة والاهتمام الصادق.
حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذارمن الناحية العاطفية قد تخشى فقدان شريكك، فتميل إلى الحد من حريته. حاول أن تمنحه مساحة ليكتشف نفسه، وكن له دعمًا بدلًا من قيد، أما مهنياً رغم محاولات البعض إضعافك، إلا أن عزيمتك وإصرارك سيجعلانك تتجاوز العقبات وتحقق النصر في النهاية.
كلمات دالة:حظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025حظك اليومبرج الثوربرج السرطان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن