هام للسفر .. خطوات استخراج تصريح العمل لأول مرة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تسعى الحكومة إلى تقديم كافة التسهيلات اللازمة للمواطنين من خلال الخدمات المقدمة عبر الانترنت، والتي تشمل استخراج تصريح عمل لأول مرة إلكترونيا.
خطوات استخراج تصريح العمل لأول مرة عبر الانترنتيمكن للمواطنين الراغبين في استخراج تصريح عمل لأول مرة عبر الانترنت دون الحاجة إلى التوجه إلى المقر وذلك ضمن الخدمات التي تقدمها وزارة الداخلية عبر تطبيقها الالكتروني.
وتسعي وزارة الداخلية من خلال تقديم خدماتها عبر الانترنت للارتقاء بمستوى الخدمات الأمنية الجماهيرية الإلكترونية التي تقدمها قطاعات الوزارة، وسرعة تقديم الخدمات للمواطنين بسهولة ويسر.
طريقة استخراج تصريح العمل لأول مرة عبر الانترنتهناك مجموعة من الخطوات التى يلزم على المواطن القيام بها من أجل استخراج تصريح عمل لأول مرة عبر الانترنت خاصة فى السفر .
- تبدء أولي خطوات استخراج تصريح عمل لأول مرة عبر الانترنت من خلال الدخول إلي موقع وزارة الداخلية.
- وفى هذه الخطوة يقوم المواطن بالضغط على خيار تصاريح العمل لأول مرة.
- ومن ثم فى هذه الخطوة عليك تسجيل الدخول ثم القيام بكتابة البريد الالكتروني والرقم السري.
- وفى حالة عدم وجود حساب لك يتم فتح حساب جديد من خلال كتابة البيانات التالية من بينها الإسم الرباعي ثم كتابة البريد الإلكتروني وايضا الجنسية.
- أما فى تلك الخطوة يتم تحديد تصريح العمل لأي دولة.
- ثم سداد الرسوم المقررة التي يجرى تحديدها.
الأوراق المطلوبة لاستخراج تصريح عملوهناك مجموعة من الأوراق اللازمة من أجل استخراج تصريح عمل عبر الانترنت والتي تشمل مايلي :-
- يتم إرفاق 3 صور شخصية للمتقدم.
- كما تتضمن المستندات المطلوبة من أجل استخرج تصرح العمل إرفاق صورة من تأشيرة السفر الخاصة بالمتقدم.
-وتشمل الأوراق اللازمة إرفاق صورة من بطاقة الرقم القومي للمتقدم.
- كما يتم إرفاق صورة الصفحة الأولى من جواز السفر.
- يلزم من أجل استخراج تصريح العمل لأول مرة شراء ورقة «طلب لأول مرة» من إدارة تصاريح العمل.
ويحتاج المواطن الراغب فى استخراج تصريح عمل إلكترونيا لموبيل أو جهاز الحاسب الآلي للحصول على الخدمات الإلكترونية المقدمة عبر موقع وزارة الداخلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تصريح العمل استخراج تصريح العمل خطوات استخراج تصريح العمل لاستخراج تصریح وزارة الداخلیة من خلال من أجل
إقرأ أيضاً:
89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم
دبي (الاتحاد)
يجمع المسافرون الإماراتيون بين التكنولوجيا الذكية وتطلعاتهم نحو تجارب أكثر عمقاً وإنسانية أثناء التخطيط لعطلاتهم الصيفية، فقد أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة «تولونا» العالمية المتخصّصة في أبحاث ودراسات المستهلكين أن 89% من المواطنين الإماراتيين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل «ChatGPT» و«Gemini» للمساعدة في تنظيم رحلاتهم.
وأظهرت الدراسة أن استخدام الذكاء الاصطناعي بين عموم سكان الدولة لا يقل قوة، حيث أشار 87% من المقيمين في الإمارات إلى اعتمادهم على هذه الأدوات عند التخطيط للسفر، ما يؤكد تحولها إلى عنصر أساسي ضمن تجربة السفر الحديثة.
ويستخدم سكان الإمارات هذه الأدوات الذكية لأغراض متنوعة تشمل اقتراح الأنشطة «46%»، الترجمة «42%»، البحث عن أفضل العروض «41%»، استكشاف أماكن محلية مخفية «38%»، الحصول على توصيات لمطاعم «37%»، وتنظيم الجداول الزمنية للرحلات «31%»، وهو ما يعكس مدى مركزية الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل تجربة السفر.
وفي تعليقه على نتائج الدراسة، قال داني مندونكا، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في تولونا: يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح المساعد الذكي الذي لا غنى عنه للمسافر الإماراتي اليوم، فهو يرافقه في كل تفاصيل الرحلة، من اكتشاف الجواهر المحلية إلى تنظيم الخطط اليومية والتعامل مع تحديات اللغة اللافت، أن هذا الاعتماد لا يقتصر على الجيل الرقمي فقط، بل يشمل أيضاً الفئات الأكبر سناً، حيث يستخدم نحو 40% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و60 عاماً أدوات الذكاء الاصطناعي للبحث عن عروض وأنشطة وخدمات ترجمة. هذا التحول الذي نرصده اليوم ليس توجهاً مستقبلياً، بل هو واقع ملموس يُعيد صياغة سلوك السفر عبر مختلف الفئات العمرية.
أما فيما يتعلق باختيار الوجهات السياحية، تُعد السلامة والأمن وجمال الطبيعة في مقدمة الأولويات لدى جميع المسافرين ومع ذلك، تظهر اختلافات واضحة بين الفئات، إذ يولي المواطنون الإماراتيون اهتماماً خاصاً بالتسوق «35%» والطعام «34%»، فيما يذكر 22% فقط زيارة العائلة أو الأصدقاء كدافع أساسي للسفر، وعلى النقيض، يشير 43% من المقيمين إلى أن قضاء الوقت مع العائلة هو السبب الرئيسي للسفر، ما يعكس تقليداً شائعاً بين العديد من الوافدين بالعودة إلى أوطانهم خلال العطل. هذه الاتجاهات تُظهر أن السفر من دولة الإمارات يجمع بين الرغبة في الاستكشاف والحاجة لإعادة التواصل العائلي.