“بيزنس إنسايدر”: 73 عاماً متوسط أعمار الليبيين
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
جاءت ليبيا في المرتبة السابعة ضمن قائمة عشر دول أفريقية من حيث متوسط العمر المتوقع، الذي حدد بـ73 عامًا، وفق منصة «بيزنس إنسايدر» المختصة في الشأن الأفريقي.
وأكد الموقع ارتفاع متوسط العمر المتوقع في أفريقيا بمعدل عشر سنوات للشخص الواحد خلال العقدين الماضيين، حيث قطعت القارة خطوات كبيرة في متوسط العمر المتوقع على مدى العقدين الماضيين، وهو ما يعكس تحسن الجهود المبذولة لتحسين الصحة والرفاهية في جميع أنحاء أفريقيا.
في تقرير توقعات متوسط العمر لسكان العالم الصادر عن الأمم المتحدة، تتصدر الجزائر القارة الأفريقية بمتوسط عمر متوقع يبلغ 77 عاما، تليها الرأس الأخضر وتونس بمتوسط عمر متوقع يبلغ 76 عاما.
وتأتي المغرب وموريشيوس وسيشل في المرتبة التالية بمتوسط عمر متوقع يبلغ 75 عاما لكل منها، تليها ليبيا في المرتبة السابعة بمتوسط عمر متوقع يبلغ 73 عاما، بينما تحتل مصر والصحراء الغربية والسنغال المراتب الثامنة والتاسعة والعاشرة بمتوسط عمر متوقع يبلغ 71 و70 و69 عاما على التوالي.
في أغسطس 2022، كشفت دراسة لمنظمة الصحة العالمية تحسن متوسط عمر المواطن الليبي المفترض أن يعيشه بصحة جيدة إلى 73 عاما، مقارنة بالمعدل العالمي البالغ 64 عاما.
وفسرت الدراسة تحسن مركز ليبيا بتحسن متوسط الدخل الفردي، البالغ نحو أربعة آلاف دولار سنويًا، إلى جانب الخدمات الصحية، على الرغم من أنها تبقى متواضعة.
يذكر أنه في خمسينات القرن الماضي كان متوسط عمر الليبيين 34 عاما. أما في 2022 فقد زاد بنحو 38 عاما، ليصل إلى 73 للجنسين. وفي كل بلد يكون العمر المتوقع للمرأة أعلى من متوسط العمر المتوقع للرجال.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: متوسط العمر المتوقع
إقرأ أيضاً:
هل سألت نفسك كم يبلغ حجم سوق أمواس وماكينات الحلاقة بالمملكة؟
الرياض
كشفت الهيئة العامة للإحصاء في تقرير حديث عن حجم سوق الأمواس وماكينات الحلاقة والشفرات المعدنية في المملكة خلال عام 2024، والذي بلغ نحو 339 مليون ريال، ما يعكس تنامي الطلب المحلي على مستلزمات العناية الشخصية للرجال.
وبحسب البيانات، جاءت بولندا في صدارة الدول المصدّرة للمملكة، مستحوذة على 64% من إجمالي الواردات، بقيمة تصل إلى 219 مليون ريال، تليها الصين بنسبة 11% (39 مليون ريال)، ثم اليابان بنسبة 5% (17 مليون ريال).
ويعكس هذا الرقم الكبير حجم الإنفاق المحلي على منتجات الحلاقة، ويشير إلى أهمية هذا القطاع في السوق الاستهلاكي للمملكة، سواء من جانب الأفراد أو صالونات الحلاقة المنتشرة في مختلف مدن المملكة.