أكد الفنان إسماعيل فرغلي، أن الزواج ترقية وحب الناس أهم شيء، مضيفا أن زوج بنتي صديق ليا وقريب مني للغاية.

عانت آخر أيامها .. إسماعيل فرغلي يتحدث عن زوجته الراحلة

وأضاف الفنان إسماعيل فرغلي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، أن زوجتي كان حلمها تعمل عمرة قبل ما تموت وربنا استجاب دعواتها.

 
وأضاف إسماعيل فرغلي، في حوار مع الإعلامية نهال طايل، مقدمة برنامج تفاصيل، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين، أن أسلوب الكدواني في التمثيل السهل الممتنع، لافتا إلى أن حسن حسني كان سبب نجاحي في أعمال كتير جدا.
وأشار الفنان إسماعيل فرغلي، إلى أن الفنان ممكن يعمل دور حلو وفجأة يتشال في المونتاج، وأهم شيء في الممثل المصداقية ولابد أن تصدقه الناس، والممثل يحتاج مذاكرة الشخصية التي يجسدها بشكل جيد.

وتابع الفنان إسماعيل فرغلي، أن الفن بيكسب جدا، عمر ما فكرت أسيب الفن وفكرت في مشاريع كتير، وفكرت أعمل مشاريع كتيرة زي عربية فول لكن مافيش حاجة نجحت.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسماعيل فرغلي الإعلامية نهال طايل نهال طايل الفنان إسماعيل فرغلي الفنان إسماعیل فرغلی

إقرأ أيضاً:

علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)

 


في أول أيام عيد الأضحى، يوم ارتبط بالفرحة واللمة، خطف الموت علاء ولي الدين، الفنان الذي رسم البهجة على وجوه الملايين، فرحل في يوم فرحة وكأنه أراد أن يترك خلفه ابتسامة حزينة لا تُنسى. كانت وفاته صدمة مفاجئة لجمهوره ومحبيه وزملائه، إذ غاب جسده لكن ظله الكوميدي وروحه الطيبة لا تزال حاضرة في كل عيد، وكل مشهد، وكل ضحكة.


بدأ علاء ولي الدين مشواره من زاوية بعيدة، حين جسد شخصية “حبظلم” في مسلسل “علي الزيبق” عام 1985، ثم راح يتنقل بخفة بين المسرح والدراما والسينما،  ورغم ظهوره في أدوار صغيرة، خطف الأنظار في فيلم “أيام الغضب” (1989)، قبل أن يضعه الزعيم عادل إمام تحت الأضواء بمشاركته في “الإرهاب والكباب” (1992)، لتتوالى بعدها مشاركاته في ستة أفلام مع الزعيم، كانت بمثابة مدرسة فنية شكلت ملامحه كممثل كوميدي له طابع خاص.

 

علاء لم يكتفِ بالتألق أمام الكاميرا، بل كان داعمًا حقيقيًا لزملائه، فكان من أوائل من آمنوا بموهبة محمد سعد، وأحمد حلمي، وكريم عبد العزيز، ومحمود عبد المغني، وفتح أمامهم أبواب الشهرة من خلال أفلامه، خاصة “عبود على الحدود”.

 

بين السينما والمسرح والتلفزيون، قدم علاء نحو 14 عملًا فنيًا، من أبرزها:“عبود على الحدود”، “الناظر”، “ابن عز” (آخر أعماله)، كما قدّم مسرحية “حكيم عيون”، وكان في طريقه لتصوير فيلم “عفريتة” الذي توقف برحيله المفاجئ.
 

أما في الدراما، فشارك في مسلسلات عديدة منها: أصل خمس صور، بحار الغربة، أقوى من الطوفان، الزيني بركات، وسر الأرض، وحتى الفوازير لم يغِب عنها.

 

كما ظهر في كليب “راجعين” لعمرو دياب إلى جانب نجوم كبار، وهو حضور خفيف الظل ظل محفورًا في ذاكرة جيل كامل.

 

رحل علاء ولي الدين جسدًا، لكنه ظلّ حيًا في كل مشهد يعاد عرضه، وفي كل ضحكة يطلقها طفل أعجب بـ”الناظر”، أو شاب تعلّق بـ”عبود”، أو مشاهد يتذكره بدفء قلبه وروح نادرة.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
  • خالد سليم : عانيت من الحب وعطلنى كتير
  • دياب يهنئ جمهوره بعيد الأضحى
  • الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت
  • الفنان التشكيلي علي فرزات: الفن مرآة للهُوية الثقافية ويكتمل بمواكبة الحداثية والتجارب الخصوصية
  • رشا مهدي تهنئ جمهورها بعيد الأضحى
  • نور النبوي يهنئ جمهوره بعيد الأضحى
  • علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)
  • بطريقته الخاصة.. رامز جلال يهنئ جمهوره بمناسبة عيد الأضحى
  • صلاح الجهيني: الحبابيب كتير.. متحمس لمشاهدة «The Seven Dogs»