شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 37 (محمد مرتجى)
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
غزة - صفا
تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر 2023 "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة 37 من هذه السلسلة نتناول سيرة الشهيد محمد توحيد علي مرتجى.
ولد في حي الرمال بمدينة غزة بتاريخ 28 أبريل 1977م.موظف في وزارة الداخلية بغزة -الشق المدني-. حصل على بكالوريوس الشريعة وأصول الدين من الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية بغزة. بدأ حياته الرياضية في المدارس، والساحات الشعبية. لعب لفريق كرة القدم الأول بنادي غزة الرياضي "العميد" كأصغر لاعب وعمره 17 سنة بقيادة المدربين زكريا مهدي، وناجي عجور، وإبراهيم أبو الشيخ من عام 1994م حتى عام 2005م. لعب للفريق الثاني بقيادة المدير الفني مروان شنيورة، وحصل على لقب بطولة الشباب. ينتمي لعائلة رياضية، حيث أن والده لعب للنادي القومي، ومنتخب فلسطين، وعمل سكرتيرًا للجنة المسابقات باتحاد كرة القدم في عهد رئيسه الأسبق أحمد العفيفي. شقيقه سامر مرتجى نجم فريق غزة الرياضي، والمنتخب الوطني الفلسطيني لكرة اليد، ومدرب الفريق، ومنتخب الشباب. استشهد يوم الأحد 29 أكتوبر 2023 باستهداف مباشر على سيارة مدنية في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، بدون سابق إنذار.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء الحركة الرياضية طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
محمد المنجم يعلن استقالته من رئاسة نادي الشباب
أعلن محمد المنجم، استقالته من رئاسة نادي الشباب، اليوم الاثنين، عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس".
وقال المنجم في تغريدته: "إلى جمهور نادي الشباب، في الحياة لحظات صعبة، تتطلب من الإنسان أن يختار الكيان على الذات، وأن يتخذ قرارات لا يُقدم عليها إلا من أحب بصدق. حين أتيت إلى الشباب، كان في نفق مظلم… لم أفكر فيما سيحدث، فقط عاهدت نفسي أن أقاتل له ولكم حتى أخرجه من هذا النفق وأستعيد هيبته".
وأضافت: "واجهت الكثير، ما بين الصواب والخطأ و الظروف وسهر الليالي حتى تحقق جزء من المراد وكانت النية دائمًا: خدمة الشباب. واليوم، أختار أن أبتعد بنفس الشجاعة التي حضرت بها محبة ووفاء لهذا الكيان سأبقى ابنًا له، وواقفا خلف من يقوده بإخلاص.
وتابع: "أشكر من ساندني، وأخص بالشكر أخي وعضيدي الأمير عبدالرحمن بن تركي، وشكر خاص لأسرتي التي تحملت الكثير بصمت. اعتذر عن اي خطأ بدر مني وأرحل بطمأنينة وضمير مرتاح… وقلبي، كما كان، مع الشباب دائمًا".
إلى جمهور نادي الشباب،#الشباب_أهم
في الحياة لحظات صعبة، تتطلب من الإنسان أن يختار الكيان على الذات، وأن يتخذ قرارات لا يُقدم عليها إلا من أحب بصدق.
حين أتيت إلى الشباب، كان في نفق مظلم… لم أفكر فيما سيحدث ، فقط عاهدت نفسي أن أقاتل له ولكم حتى اخرجه من هذا النفق واستعيد هيبته.… pic.twitter.com/VCkZzIGiqz