الأمير عبدالعزيز بن سعود يزور معسكر قوة الأمن الخاصة بمنطقة سافرة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
المناطق_واس
قام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، يرافقه معالي الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية في مملكة البحرين، اليوم، بزيارة إلى معسكر قوة الأمن الخاصة بمنطقة سافرة.
أخبار قد تهمك الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف ووزير الداخلية البحريني يقومان بزيارة تفقدية لجسر الملك فهد الرابط بين المملكة والبحرين 31 أكتوبر 2024 - 9:18 مساءً القيادة تبعث برقية عزاء ومواساة لملك إسبانيا إثر الفيضانات التي اجتاحت جنوب شرق بلاده 31 أكتوبر 2024 - 8:59 مساءً
واطلع سموه خلال الزيارة على إيجاز قدمه رئيس الأمن العام الفريق طارق بن حسن الحسن، عن الخطط التطويرية للارتقاء بالأجهزة الأمنية إلى أعلى المستويات لتحقيق التميز في الأداء لتنفيذ القانون وحفظ النظام العام.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمیر عبدالعزیز بن سعود بن نایف أبرز المواد31 أکتوبر 2024 مساء أمیر منطقة وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
أمين مجلس الأمن القومي الإيراني يزور العراق ولبنان
وصل أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني اليوم الاثنين إلى العراق، في زيارة يبحث خلالها توقيع اتفاقية أمنية، قبل أن يتوجه إلى لبنان.
وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني بأن زيارة لاريجاني -التي تستمر 3 أيام- هي الأولى له إلى الخارج منذ توليه منصبه الجديد الأسبوع الماضي خلفا لعلي أكبر أحمديان، وذلك عقب حرب الـ12 يوما بين إسرائيل وإيران في يونيو/حزيران الماضي، والتي استهدفت خلالها الولايات المتحدة مواقع نووية إيرانية.
ومن المقرر أن يلتقي لاريجاني مسؤولين كبارا في بغداد لبحث اتفاقية أمنية، في حين قالت تقارير صحفية إن لاريجاني التقى اليوم مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي في بغداد، قبل أن ينتقل إلى بيروت للتباحث مع قيادات سياسية لبنانية.
???? في مستهل زيارته بغداد ؛ أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني یلتقي مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي pic.twitter.com/y0TlKdZj8Y
— إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) August 11, 2025
وقال لاريجاني قبيل مغادرته طهران "تعاوننا مع الحكومة اللبنانية طويل وعميق، ونتشاور معها في مختلف القضايا الإقليمية".
وأضاف "نؤكد دائما على أهمية الوحدة الوطنية في لبنان، وعلى ضرورة الحفاظ على سيادته واستقلاله، كما نولي اهتماما خاصا لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين".
وتأتي زيارة لاريجاني في ظل تصاعد التوتر بعد قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله، إذ عبّر مسؤولون إيرانيون عن رفضهم هذا القرار.
فقد أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن "أي قرار في هذا الشأن يعود لحزب الله"، مضيفا "نحن ندعمه عن بعد، لكننا لا نتدخل في قراراته".
كما شدد أعلي أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى الإيراني على أن طهران "تعارض نزع سلاح حزب الله"، معتبرا أن إيران "دعمت المقاومة اللبنانية على مدى عقود وستواصل ذلك".
إعلانوأثارت تصريحات ولايتي ردا من وزارة الخارجية اللبنانية، والتي وصفتها بأنها "تدخّل سافر وغير مقبول في الشؤون الداخلية".
وأكدت الخارجية اللبنانية أن "لبنان لن يسمح لأي طرف خارجي صديقا كان أم عدوا بأن يتحدث باسم شعبه أو يدّعي حق الوصاية على قراراته السيادية".
ورفض حزب الله قرار خطة نزع سلاحه، مؤكدا أنه "سيتعامل معه وكأنه غير موجود"، واتهم الحكومة بارتكاب "خطيئة كبرى".
وكانت الحكومة اللبنانية قد كلفت الجيش بوضع خطة تنفيذية لنزع سلاح حزب الله قبل نهاية العام الجاري، في خطوة جاءت -وفق تقارير صحفية- وسط ضغوط أميركية ومخاوف من حملة عسكرية إسرائيلية جديدة بعد حرب خلفت قتلى وجرحى من الطرفين.