فرنسا: يجب إجراء الانتخابات الأميركية في أجواء سلمية
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
باريس (وكالات)
أخبار ذات صلةقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أمس، إنه يأمل في أن تمر الانتخابات الرئاسية الأميركية الأسبوع المقبل في سلام، لكنه أضاف أن من غير الواضح بالنسبة له أن الأمر سيكون على هذا النحو.
وقال، في تصريحات صحفية: «أتمنى أن تجرى بطريقة سلمية، وهو أمر لا يبدو لي أنه مضمون بالكامل»، وأضاف أن «الديمقراطية ستتلقى ضربة مدمرة إذا اكتنف التصويت عنف».
وقال بارو إن فرنسا ستعمل مع الفائز بالرئاسة الأميركية أياً كان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا جي دي فانس تيم والز سباق الرئاسة الأميركية سباق البيت الأبيض الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن أميركا كامالا هاريس دونالد ترامب البيت الأبيض انتخابات الرئاسة الأميركية السباق الرئاسي الأميركي الانتخابات الأميركية وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو
إقرأ أيضاً:
طفلة تسمع لأول مرة بعد عملية زراعة قوقعة
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي لحظة مؤثرة، مكّنت شركة صحة، التابعة لـ«بيورهيلث»، أكبر مجموعة للرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط، لطفلة تبلغ من العمر 14 شهراً لعائلة في مدينة العين، من سماع صوت والديها لأول مرة في حياتها، وذلك بعد إجراء عملية ناجحة لزراعة قوقعة الأذن في مستشفى توام التابع لصحة.
وُلدت الطفلة بحالة فقدان سمع خلقي شديد، وبعد التشخيص، أظهرت التقييمات أنها لا تستفيد من السماعة الطبية. وعلى الفور، تقرر المضي قدماً في إجراء زراعة القوقعة - وهي عملية تُحدث تحولاً كبيراً في حياة الأطفال الذين يعانون من الصمم العميق.
وبفضل تسريع الموافقات، تم إجراء الجراحة في اليوم التالي مباشرة، مما أسهم في تقليل خطر تأخر النطق والنمو الإدراكي على المدى الطويل.
وقد أُجريت العملية على يد الدكتور نويد أحمد، استشاري جراحة الأذن، الذي انضم حديثًا إلى مستشفى توام، ويحمل معه أكثر من 12 عاماً من الخبرة في زراعة القوقعة من المملكة المتحدة.
الدكتور نويد، جراح بارع أجرى عمليات زراعة قوقعة لمرضى تتراوح أعمارهم بين 8 أشهر و103 سنوات - وهي الأكبر سناً في العالم وتسجل رقماً قياسياً عالمياً.
وقال الدكتور نور الدين الحسن، رئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى توام: «تعكس هذه الحالة الأثر العميق للتدخل المبكر في حياة الطفل، إن سماع صوت الأم أو الأب لأول مرة هو لحظة غاية في التأثير العاطفي».