علا الشافعي: شاركت في تأسيس اليوم السابع ولم أحلم يوما بتولي رئاسة التحرير
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قالت الكاتبة الصحفية علا الشافعي، رئيس تحرير جريدة «اليوم السابع»، إنها فوجئت بقرار تعيينها رئيسا لتحرير الجريدة، ولم يكن يدور في خيالها أن تتولى هذا المنصب، وظلت فترة لا تصدق أن القرار حقيقي، حتى أبلغها الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة عمرو الفقي، بقرار تعيينها.
تأسيس اليوم السابعوأضافت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «كلام في السياسة»، مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، على شاشة «إكسترا نيوز»، أنها شاركت في تأسيس اليوم السابع، منذ يومها الأول، وتولت رئاسة أقسام أو قطاعات أو تليفزون أونلاين، لكنها فوجئت أنها حاليا تدير هذه المنظومة الضخمة والكبيرة.
ولفتت إلى أنها أخبرت زملاءها في اليوم السابع، بأنها لا تحب غلق مكتب رئيس التحرير أمام أحد، وأنها ستعمل معهم يدا بيد، وأن اليوم السابع بيتها ولا أحد يحب أن يرى بيته إلا في أحسن صورة، موجهة الشكر للكاتب الصحفي أكرم القصاص، رئيس مجلس إدارة «اليوم السابع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علا الشافعي المتحدة اليوم السابع الیوم السابع
إقرأ أيضاً:
77 يوماً من التجويع المتعمد في غزة بتواطؤ أمريكي وصمت عربي
#سواليف
حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، اليوم، من استمرار سياسة #التجويع الممنهج التي ينتهجها #الاحتلال “الإسرائيلي” لليوم الـ77 على التوالي، مؤكداً أن هذه #الجريمة تمثل شكلاً من أشكال #الإبادة_الجماعية، وتحظى بتواطؤ دولي واضح، وعلى رأسه الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد #ترامب.
وقال المكتب في بيان رسمي إن الاحتلال يواصل فرض #حصار_خانق على قطاع غزة، ويمنع دخول المساعدات الغذائية والطبية والمواد الأساسية عبر المعابر المغلقة، ما أدى إلى تفشي المجاعة في كافة مناطق القطاع، ووفاة 57 مدنياً – معظمهم من الأطفال – جراء الجوع وسوء التغذية، إلى جانب ارتفاع معدلات الوفيات الناتجة عن الأمراض المرتبطة بانعدام الغذاء ونقص الدواء.
وأضاف البيان أن “ما يجري هو نتيجة مباشرة لمماطلة مقصودة من قِبل الاحتلال وعدد من الدول الراعية للإبادة الجماعية، وفي مقدمتها الولايات المتحدة”، محملاً الرئيس الأميركي دونالد ترامب “مسؤولية مباشرة عن استمرار سياسة الحصار والتجويع”.
مقالات ذات صلة الأردن في القمة العربية: همنا الأول إيقاف الحرب بغزة والسماح بإدخال المساعدات 2025/05/17وأوضح أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن غزة لم تسفر عن أي نتائج ملموسة، ووصفها بأنها “تصريحات استهلاكية تمثل مضيعة للوقت، ومتماهية تمامًا مع سياسات #الاحتلال الهادفة إلى استدامة #التجويع وتطبيع #الموت_البطيء للمدنيين”.
وأكد المكتب أن الاحتلال “الإسرائيلي” يستخدم الغذاء كسلاح في حربه على سكان القطاع، في محاولة لكسر إرادتهم عبر الإذلال الإنساني، مشيرًا إلى أن هذا السلوك يجري بـ”مباركة واضحة من أطراف دولية فشلت في مهامها الإنسانية، وعلى رأسها الإدارة الأميركية”.
وأشار البيان إلى أن الأسواق المحلية ومراكز الإغاثة في غزة باتت شبه خالية من عشرات الأصناف الغذائية، في ظل عجز المنظومة الصحية والإنسانية عن تلبية أبسط متطلبات الحياة لـ2.4 مليون إنسان، بينهم 1.1 مليون طفل.
وبالتزامن مع انعقاد القمة العربية في العاصمة العراقية بغداد، وجّه المكتب الإعلامي نداءً عاجلاً إلى القادة والزعماء العرب لتحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والتاريخية، واتخاذ خطوات جريئة لكسر الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، ووقف جرائم الإبادة الجماعية، والضغط من أجل الفتح الفوري وغير المشروط للمعابر، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية والطبية.
وختم البيان بالتأكيد على تحميل الاحتلال “الإسرائيلي” والدول المتواطئة معه المسؤولية الكاملة عن استشهاد العشرات بسبب الجوع، داعياً المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية إلى تحرك عاجل لوقف هذه الجريمة المفتوحة، وفتح المعابر فورًا لإدخال المساعدات وإنقاذ من تبقى من الأرواح في #غزة.