صحيفة الاتحاد:
2025-06-26@14:41:47 GMT

الطقس المتوقع في الإمارات غداً

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون الطقس غداً صحواً إلى غائم جزئياً أحياناً، وتظهر بعض السحب شرقاً وجنوباً، ورطبا ليلاً وصباح الأحد مع فرصة تشكل الضباب أو الضباب الخفيف على بعض المناطق الساحلية والداخلية، فيما تكون الرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
وذكر المركز، في بيانه اليومي حول حالة الطقس، أن حركة الرياح تكون جنوبية شرقية - شمالية شرقية / 10 إلى 20 تصل إلى 35 كم/س، فيما يكون موج البحر في الخليج العربي خفيفا، ويحدث المد الأول عند الساعة 13:08 والمد الثاني عند الساعة 02:20، والجزر الأول عند الساعة 20:02 والجزر الثاني عند الساعة 07:07، كما يكون الموج خفيفاً في بحر عمان، ويحدث المد الأول عند الساعة 09:10 والمد الثاني عند الساعة 22:55، والجزر الأول عند الساعة 15:50 والجزر الثاني عند الساعة 04:28.

أخبار ذات صلة "تشابترز زيرو".. مبادرة تدعم رؤى الدولة في تحقيق الحياد المناخي اتفاقية تعاون بين بالمز الرياضية والمدرسة الإيطالية الدولية المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الطقس الثانی عند الساعة الأول عند الساعة

إقرأ أيضاً:

هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا

صراحة نيوز- بقلم: الدكتور عصام الكساسبه

بينما كنت أستقبل صديقًا عزيزًا من دولة شقيقة في المغرب العربي، وبعد أن خرج من مطار الملكة علياء الدولي متجهًا إلى منزلي، سلك طريقه عبر شارع الملك عبد الله الثاني بن الحسين، هذا الشارع الذي يُفترض أن يكون المدخل الحضاري الأبرز للعاصمة عمّان.
وبعد وصوله، وبعفوية الزائر الصادق، بادرني صديقي بسؤال موجع: “هل يعقل أن هذا الشارع هو ما يُطلق عليه اسم جلالة الملك؟! لا أشجار، لا أعلام، لا إنارة لائقة، لا لمسة جمالية واحدة تعكس اسم الملك الذي يحمل هذا الطريق!”
في لحظتها، شعرت أن كلماته تمسّ قلب الانتماء في داخلي، فأجبت مدافعًا أن “الشارع جميل”، لكنه بكل هدوء أجاب: “الشارع فقير بصريًا، وينقصه الكثير ليحمل هذا الاسم العظيم…!”
خرجتُ في اليوم التالي، تمعّنت في المشهد، وأعدت النظر بعين الناقد المحب، فإذا بالمشهد كما قال وأكثر:
■ يمين الشارع المؤدي إلى وزارة الأشغال العامة والإسكان بحاجة إلى إعادة تنظيم وتجميل.
■ الجزر الوسطية خالية من الأشجار أو الورود أو أي لمسة حضارية.
■ أرصفة مهمَلة، نفق مهترئ، جسر باهت، وغياب تام للهوية البصرية الوطنية.

والأدهى أن هذا الشارع يمر به:
جميع أركان الدولة، من الوزراء إلى كبار الموظفين.
سفراء الدول العربية والأجنبية.
ضيوف المملكة من سياسيين ومستثمرين وسياح.
آلاف المواطنين يوميًا.
فكيف يكون هذا هو المشهد الذي يستقبل الزوار؟!
أين الإعلام؟ أين الإنارة؟ أين التخطيط العمراني الذكي؟ أين أنت يا معالي وزير الأشغال؟!

معالي الوزير، الولاء والانتماء ليس أقوالًا تُلقى في احتفالات أو تُزيّن بها التقارير الصحفية، بل أفعال تُرى على الأرض. فهل يُعقل أن وزارتكم تطلّ يوميًا على هذا الشارع ولا تلتفت إليه؟!شارع_الملك_عبدالله

مقالات مشابهة

  • «ابتعدوا عن هذه الطرق».. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم الخميس 26 يونيو 2025
  • كأس العالم للأندية.. بوروسيا دوتموند يتقدم بهدف أمام أولسان الكوري في الشوط الأول «فيديو»
  • كأس العالم للأندية.. بوروسيا دوتموند يضرب أولسان الكوري بالهدف الأول «فيديو»
  • الإمارات.. طقس الخميس صحو إلى غائم جزئياً غداً
  • هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا
  • فريق جامعة الإمارات الأول في جائزة الشارقة للاستدامة
  • حرارة شديدة ورطوبة.. الأرصاد الجوية تكشف تفاصيل حالة الطقس غدًا الأربعاء 25 يونيو 2025
  • الإمارات.. انخفاض تدريجي في درجات الحرارة غداً الأربعاء
  • حالة الطقس.. درجات الحرارة العظمى تواصل ارتفاعها على الشرقية