منتخب الإمارات للجودو يستعد لـ"بطولة باريس" في جورجيا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للجودو مشاركة 15 لاعباً ولاعبة في معسكر المنتخب الحالي بجورجيا استعداداً للمشاركة في بطولتي باريس "جراند سلام 2025".
قرر الجهاز الفني لمنتخب الإمارات للجودو بقيادة المدرب فيكتور سكرتوف إقامة تدريبات مشتركة مع منتخبات الجودو العالمية في تبليسي، لرفع مستوى الكفاءة البدنية والفنية قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من الإعداد الخارجي المتدرج في ديسمبر (كانون الأول) المقبل بروسيا.
وأكد رئيس اتحاد الإمارات للجودو محمد بن ثعلوب الدرعي، أن مجلس إدارة الاتحاد اعتمد في اجتماعه الأخير خطة شاملة للمنتخب الأول، تمتد إلى 4 سنوات حتى أولمبياد "لوس أنجلوس 2028"، لتحقيق الإنجازات في المحافل العالمية، مشيراً إلى أهمية الاستعداد المطلوب للاستحقاقات المقبلة في المعسكرات الخارجية المقررة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب الإمارات للجودو منتخب الإمارات للجودو الإمارات للجودو
إقرأ أيضاً:
عملية اختطاف في قلب باريس.. السلطات الفرنسية تطارد مسؤولاً سابقاً في السفارة الجزائرية
أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة توقيف دولية بحق مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية بباريس، وذلك على خلفية التحقيق في قضية اختطاف واحتجاز المعارض الجزائري أمير بوخرص عام 2024، وفق مصدر قريب من الملف.
وجاءت المذكرة بحق المدعو “س.س” الجزائري البالغ من العمر 37 عاماً، المتهم بخطف واحتجاز بوخرص في إطار شبكة إرهابية وعصابة إجرامية، وقد طلبت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب إصدار المذكرة بناءً على “شكوك جدية” في ارتكابه هذه الجرائم.
وخطف المعارض وأحد المؤثرين المعروفين على تيك توك، أمير بوخرص الملقب بـ”أمير دي زد”، في 29 أبريل 2024 في منطقة فال-دو-مارن شمال باريس، قبل أن يتم الإفراج عنه في الأول من مايو 2024، وتتجه التحقيقات إلى تورط مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية، والذي يُرجح أنه كان يحمل غطاء دبلوماسياً بصفته السكرتير الأول للسفارة.
من جهته، اعتبر محامي بوخرص، إريك بلوفييه، أن هذه الخطوة “مهمة لمنع إفلات عملاء جزائريين متورطين في عمليات خطف معارضين من العقاب”، مشيراً إلى أن المتهم المحتمل لم يتم توقيفه وربما غادر فرنسا مستغلاً حصانته الدبلوماسية.
ويواجه في الملف نفسه سبعة أشخاص على الأقل، بينهم موظف قنصلي جزائري، يُشتبه في تنفيذهم الخطف لقاء أجر دون دوافع سياسية.
ويُذكر أن أمير بوخرص، الذي يعيش في فرنسا منذ 2016 وحصل على اللجوء السياسي عام 2023، يعد من أبرز المعارضين لنظام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وقد أصدرت الجزائر مذكرات توقيف دولية ضده متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية، فيما رفض القضاء الفرنسي تسليمه في 2022.
ويأتي هذا التطور القضائي في ظل توتر مستمر بين فرنسا والجزائر منذ صيف 2024، ما يضيف أبعاداً جديدة للأزمة بين البلدين.