خبير: رفع فيتش التصنيف الائتماني لمصر يعطي ثقة للاقتصاد القومي
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
علق مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، على إعلان وكالة فيتش للتصنيف الائتماني رفع تصنيف مصر مع نظرة مستقبلية إيجابية .
وقال مصطفى بدرة في مداخلة هاتفية مع الإعلامي احمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" وكالة فيتش من أهم الوكالات المعنية بالتصنيف الائتماني للدول ".
وتابع مصطفى بدرة :" هناك جهود كبيرة تقوم بها الدولة المصرية في الملف الاقتصادي لتحقيق معدلات نمو إيجابية".
واكمل مصطفى بدرة :"رفع التصنيف الائتماني للدولة المصرية يعطي ثقة أكبر في الاقتصاد المصري وشهادة للمستثمرين للدخول باستثمارات في الاقتصاد المصري ".
وأعلنت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، رفع تصنيف مصر من "-B" إلى "B" مع نظرة مستقبلية إيجابية، وذلك في أحدث تقاريرها الذي صدر أمس الجمعة.
ووصفت الوكالة في تقريرها، أن الموارد المصرية الخارجية تحسنت بفضل الاستثمار الأجنبي في منطقة رأس الحكمة، وتمويل المؤسسات المالية الدولية، وتدفقات غير المقيمين، بجانب السياسات التي سمحت بمرونة أكبر في سعر الصرف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتش التصنيف الائتماني الاقتصاد الإقتصاد المصرى اخبار التوك شو مصطفى بدرة تصنیف مصر
إقرأ أيضاً:
جامعة عين شمس تتقدم ٥٠ مركزًا عالميًا فى تصنيف QS لعام 2025
حققت الجامعة إنجازًا فى ملف التصنيف الدولي حيث أعلن تصنيف QS العالمي نتائج نسخته للعام 2025 وجاءت جامعة عين شمس في الترتيب 542 عالميًا، بتقدم 50 مركزًا عالميًا بعد أن كانت فى المركز 592 عالميًا العام الماضي في التصنيف ذاته.
وأشار الدكتور محمد ضياء زين العابدين إلى حرص إدارة الجامعة إحداث تطور مستمر فى ترتيب الجامعة فى مختلف التصنيفات الدولية، وذلك من خلال إستراتيجية تهتم برفع معدلات النشر الدولي في الدوريات العلمية المرموقة، وتقديم الدعم المادي للباحثين، والاهتمام بجودة الأبحاث العلمية إلى جانب زيادة اعداد الطلاب الوافدين والحرص على بناء شراكات دولية مع كبرى الجامعات الدولية والوصول إلى خريج ذو كفاءة عالية قادر على المنافسة الدولية.
وأضاف الدكتور أحمد البنا مدير إدارة التصنيف الدولي بالجامعة حول تصنيف QS العالمي للجامعات (QS World University Rankings) هو أحد التصنيفات الأكاديمية الدولية التي تصدر سنويًا عن مؤسسة Quacquarelli Symonds البريطانية المتخصصة في التعليم العالي، ويهدف إلى تقييم أداء الجامعات حول العالم استنادًا إلى مجموعة من المعايير التي توازن بين السمعة الأكاديمية، والبحث العلمي، والانفتاح الدولي، وفرص التوظيف. وتشمل هذه المعايير: السمعة الأكاديمية بنسبة 30%، وسمعة الجامعة لدى أصحاب العمل بنسبة 15%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى عدد الطلاب بنسبة 10%، وعدد الاستشهادات البحثية لكل عضو هيئة تدريس بنسبة 20%، ونسبة الطلاب الدوليين بنسبة 5%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين بنسبة 5%، كما أضيف في النسخ الحديثة من التصنيف مؤشر نتائج التوظيف بنسبة 5%، ومؤشر الاستدامة بنسبة 5%، ليعكس التصنيف بشكل أكثر شمولية جودة التعليم والتأثير العالمي للمؤسسات الأكاديمية.