المسلة:
2025-06-26@16:30:18 GMT

وزير الداخلية: مصممون على جعل محافظة ذي قار “آمنة”

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

وزير الداخلية: مصممون على جعل محافظة ذي قار “آمنة”

3 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: أكد وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، اليوم الأحد (3 تشرين الثاني 2024)، التصميم على جعل محافظة ذي قار آمنة .

وقال الشمري في المؤتمر الصحفي المشترك مع محافظ ذي قار مرتضى الابراهيمي، إننا “سجلنا انخفاضا في الجرائم الجنائية والنزاعات العشائرية خلال الأسابيع الماضية وهو ما يؤكد صحة الإجراءات الامنية المتخذة “، مبينا أن “استقرار الامن في ذي قار سيمكن الحكومة المحلية من تنفيذ المشاريع وجلب الاستثمارات للمحافظة وتوفير فرص العمل وانعاش الاقتصاد”.

وأضاف الشمري: “قدمنا كافة أوجه الدعم لقيادة شرطة المحافظة من العجلات والأسلحة وتزويدهم بعناصر الامن”، مؤكدا “استمرار الوزارة في تقديم الدعم للقيادة حتى تتمكن من فرض القانون وبسط الامن”.

وتابع ان “قيادة الشرطة لا تستهدف شخصاً او جهة معينة، مهمتها هو تنفيذ قرار المحاكم وتنفيذ أوامر القاء القبض وفق مذكرات قانونية”، منوها إلى اننا ” نتتبع الصفحات الوهمية ومن يقف خلفها وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يبث الاشاعات”.

من جانبه قال محافظ ذي قار، إن “ذي قار تنعم بالأمن والاستقرار منذ انطلاق الحملة الامنية والقاء القبض على المطلوبين”، مؤكدا ان “هناك دعم وتعاون شعبي كبير من أبناء المحافظة للحملة الامنية”.

وأضاف ان “أبناء المحافظة يتواصلون معنا ويدعون الى استمرار هذه الحملة الى ان تصبح مدنهم بيئة امنة”، مشددا على أنه “لا يمكن للإعمار ان يستمر اذا لم يتوفر الامن والاستقرار ونسعى لاستقبال الشركات الأجنبية لتنفيذ مشاريع حيوية”.

وأكد: “عازمون على تقديم كافة أوجه الدعم للأجهزة الامنية لتنفيذ واجباتها، حتى يتمتع المواطن الذي قاري بالأمن والاستقرار”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: ذی قار

إقرأ أيضاً:

“رادار التاجي” يلقي بمحلل سياسي عراقي في السجن

25 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: أعلنت وزارة الدفاع، عن اعتقال “الناشط الإعلامي عباس العرداوي”، بتهمة التحريض والإساءة والتشهير بالمؤسسة الأمنية والاضرار بالامن القومي، وذلك على خلفية تغريدة العرداوي التي جاءت “كاحتفاء بقصف الرادار العراقي بمعسكر التاجي”، متهما الرادار العراق بانه “ساهم بالحرب ضد ايران مع الكيان”.

وقالت الوزارة في بيان انه “بناءً على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة بعدم التهاون مع كل من يعود بالضرر على حالة الأمن والاستقرار التي يشهدها بلدنا العزيز، وعلى خلفية نشره تدوينية تحريضية تعمد بها الإساءة والتشهير بالمؤسسة الأمنية، وما ينطوي على ذلك من إضرار بالأمن القومي، جرى صباح اليوم تنفيذ مذكرة قبض قضائية بحق الناشط الاعلامي (عباس فلاح العرداوي)”.

وأوضحت الوزارة أنّ “حرية التعبير حق مكفول عملت الحكومة العراقية على حمايته وتعزيز أسسه القانونية, إلا أن هذه الحرية تقف عند حدود الأمن القومي والمصالح العليا للبلاد”.

وشددت على أن “مؤسسات الدولة لن تتوانى في اتخاذ الإجراءات القانونية والتصدي بحزم لكل من يتسبب بأي ضرر على الأمن الوطني أو يسعى من أجل تعكير الاستقرار العام في البلاد”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أبوزريبة ورئيس صندوق الرعاية الاجتماعية يبحثان دعم منتسبي “الداخلية” 
  • نواب: تركيا تخوض “حرب مياه” تهدد حياة ملايين العراقيين
  • “رادار التاجي” يلقي بمحلل سياسي عراقي في السجن
  • “مت قاعد” بلا سكن!
  • الشرطة تهنئ وزير الداخلية الجديد “الفريق شرطة حقوقي / بابكر سمرة علي”
  • عميد جامع الجزائر يتسلم مكتبة الشّيخ يخلف بوعناني وقفًا على “دار القرآن”
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية: الوزارة حريصة على أن تجد العدالة طريقها، وأن يشعر الناس بالأمن والاستقرار، كما أن تنظيم “داعش” تعرض لضربة أمنية قاصمة في العاصمة دمشق ومحيطها
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية: الوزارة تعمل على مسارات متوازية أمنية واجتماعية، حيث يحاول تنظيم “داعش” الإرهابي استحداث ثغرات أمنية عبر تنفيذ عمليات إرهابية لزعزعة الأمن والاستقرار في سوريا
  • ترامب يدعو إسرائيل إلى “عدم إلقاء القنابل” على إيران
  • ترامب يعلق على قصف “العديد”: نهنئ العالم.. إنه وقت السلام ‌