أصبحت الهواتف الذكية جزءًا لا غنى عنه في حياتنا ومع إطلاق نماذج جديدة، يختار العديد منا الترقية إلى أحدث الأجهزة وأكثرها تقدمًا ولكن قبل بيع هاتفك إليك وفقا لموقع gizmochina كيفية مسح البيانات بأمان فإذا لم تكن لديك أي فكرة عن كيفية مسح جميع البيانات من هاتفك ، بأمان قبل بيعه.

مسح جميع البياناتعمل نسخة احتياطية لبياناتك

قبل أن تبدأ في مسح الجهاز، من الضروري عمل نسخة احتياطية لبياناتك ويمكنك استخدام خدمات سحابية مثل Google Drive لتخزين صورك ومقاطع الفيديو والملفات الأساسية الأخرى بالإضافة إلى ذلك، يجب التأكد من مزامنة جهات الاتصال والتقويمات وبيانات التطبيقات مع حسابك في Google.

حذف كلمات المرور المحفوظة 

يعد حذف كلمات المرور المحفوظة من أجهزتك خطوة بالغة الأهمية في الحفاظ على الأمان وحماية معلوماتك لذا تأكد من إكمال هذه الخطوة بشكل فعال قبل بيع جهاز Android الخاص بك.

مسح حساب جوجل الخاص بك

بعد أن قمت بحذف كلمات المرور المحفوظة ونسخ بيانات هاتفك احتياطيًا، حان الوقت لمسح حساب Google الخاص بك فمن خلال القيام بذلك، يمكنك منع الوصول غير المصرح به إلى المعلومات الشخصية وحماية هويتك الرقمية من التعرض للخطر.

 إعادة ضبط بياناتك

سيؤدي إجراء إعادة ضبط بياناتك إلى مسح جميع البيانات الموجودة على هاتف Android الخاص بك. انتقل إلى الإعدادات > النظام > إعادة الضبط > إعادة ضبط بياناتك  سيؤدي هذا إلى مسح جميع البيانات الشخصية والتطبيقات والإعدادات من الجهاز.

مسح بيانات الجهازإزالة وحدة التخزين الخارجية وبطاقة SIM


إذا كان هاتفك مزودًا ببطاقة SD خارجية، فتأكد من إزالتها قبل بيع الجهاز.

كيفية عمل نسخة احتياطية لجهاز الأندرويد الخاص بك؟ 


اتبع الخطوات التالية لعمل نسخة احتياطية لجهاز Android الخاص بك.

 الخطوة 1: انتقل إلى "الإعدادات"، وهو رمز يشبه الترس على جهازك.
الخطوة 2: الآن، انقر فوق "Google"، ثم حدد خيار "النسخ الاحتياطي".

الخطوة 3: بعد ذلك، انقر فوق "النسخ الاحتياطي الآن".

مخصص للألعاب.. إطلاق هاتف Red Magic 10 Pro خلال أيام بمواصفات جبارة.. هاتف جديد من Realme يقلب الموازين كيفية مزامنة تطبيقات Android الخاصة بك؟


اتبع الخطوات التالية لمزامنة تطبيقات Android الخاصة بك:

الخطوة 1: مرة أخرى، انتقل إلى "الإعدادات".

الخطوة 2: انقر فوق "حول الهاتف"، ثم انقر فوق "مزامنة الحساب".

الخطوة 3: الآن، انقر فوق "المزيد"، ثم انقر فوق "المزامنة الآن".

 طريقة عمل فورمات كامل للموبيل قبل ما تبيعهكيفية مزامنة صورك على Google؟ 

الآن حان الوقت لمزامنة صورك على Google، اتبع الخطوات التالية: 

الخطوة 1: افتح تطبيق "صور Google" على جهاز Android الخاص بك.
الخطوة 2: قم بتسجيل الدخول باستخدام تفاصيل حسابك.

الخطوة 3: في الزاوية اليمنى العليا، انقر على أيقونة ملفك الشخصي.

الخطوة 4: الآن، انقر فوق "الإعدادات"، ثم انقر فوق "النسخ الاحتياطي".

الخطوة 5: بعد ذلك، قم بتشغيل "النسخ الاحتياطي".

كيفية مسح بياناتك على جهاز Android قبل بيعه؟ 


بعد أن أصبحت تعرف كل شيء تقريبًا مطلوب لتأمين جهاز Android الخاص بك، فقد حان الوقت للتحقق السريع من خطوات كيفية محو جميع البيانات من هاتفك : 

الخطوة 1: انتقل إلى خيار "الإعدادات" على جهاز Android الخاص بك.
الخطوة 2: انقر فوق "إعادة تعيين الخيارات".

الخطوة 3: الآن، انقر فوق "مسح جميع البيانات" أو "إعادة ضبط المصنع".

الخطوة 4: اضغط على خيار “إعادة تعيين الهاتف”.

الخطوة 5: بعد ذلك، انقر على "مسح كل شيء". بعد إكمال هذه الخطوات، سيعود هاتفك إلى حالته الأصلية، تمامًا مثل الهاتف الجديد. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهواتف الذكية بيع هاتف مسح بيانات كلمات المرور النسخ الاحتیاطی انتقل إلى إعادة ضبط انقر فوق على جهاز الخطوة 2 الخطوة 3 الخطوة 1

إقرأ أيضاً:

هل تستيقظ منطقتنا أم تخضع للوهم الإمبراطوري؟

النظام العالمي يعاني من عجز وانغلاق يضعف آلياته في قيادة الواقع، فتبرز من الثغرات رجعية تعبر عن الهزيمة النفسية والاحتماء كما يحتمي الطفل الخائف من تسونامي بأمه. وما يجده الكتّاب أنه نزق وسوء إدارة في ترامب هو واقعيا رد فعل طبيعي على الواقع الجديد، سبقه في ذلك بوتين وما زال الواقع العربي يمثل حالة الفشل بنفس الانكفاء نحو الاستبداد الذي يفرض شرعية التغلب، لكن الجديد هو اعتبار ترامب أن النظام الدولي يقيد الولايات المتحدة، وأن الله اختاره ليجعل أمريكا أعظم. لا أدرى لِمَ يتذكر الكتّاب غالبا في مثل هذا شخصية كشخصية نيرون عندما أحرق روما ليجعلها أفضل ثم قتل بولس وبطرس والمسيحيين بتهمة حرقها رغم أنه كان يعزف ويغني أشعار هوميروس في حريق طروادة، مصدقا المنافقين والمرعوبين أنه مغن وعازف كل المسابقات، والأنا في عقلية الإمبراطور لهوسه بالسلطة.

هل ترامب يقود الولايات المتحدة إلى الدمار؟

قرأت ترجمة عن مقال لأستاذ العلاقات الدولية في هارفارد، ستيفن إم. والت"، وضع فيه ما قال إنها وصفة من خمس خطوات لتخريب السياسة الخارجية الأمريكية:

الخطوة 1: "عيّن مجموعة من الموالين والمنافقين"، وذكر فيها مواصفات قد تتوفر في النظم الاستبدادية في السلطات المتخلفة هنالك حيث يتكلم الرئيس فقط ويصفق الجميع ولا معترض بل الكل ممجد له وهو يقود عربة البلاد إلى الهاوية، ليس المطلوب الكفؤ، بالعكس المطلوب أناس يربطون مصيرهم بالرئيس وبلا مبادئ أو قيم، وعندما تتخلص القوة المستبدة ممن يعارضها فسينطبق عليها قول الصحفي الشهير والتر ليبمان "عندما يفكر الجميع بالطريقة نفسها، لا يفكر أحد كثيرا". وهذا يجعل من السهل لقائد مضلل أن يقود البلاد إلى الهاوية وسابقا نقص المعارضة الداخلية القوية هو ما سمح لستالين بتدمير الاقتصاد السوفييتي، ولماو بإطلاق "القفزة العظيمة للأمام"، ولهتلر بإعلان الحرب على أوروبا، كما سمح لجورج بوش بالتورط في العراق عام 2003.

نلاحظ أن من فعل هذا أتى بنوع من الشرعية، فماو أتى بالشرعية الثورية وهو مؤيد من شعبه ولم يجرؤ أحد أن يقف موقف المخالف بأي شيء، أما هتلر وجورج بوش أتى بالشرعية الديمقراطية وانحرفا بتأييد كما يحصل مع ترامب، هم تجاهلوا الأصوات المخالفة كما يحصل الآن مع ترامب وحتى بايدن في مسألة كفلسطين، والآن تتسع لمحاولة تحويل الاتفاقيات إلى نوع من الهيمنة مقابل الصداقة

الخطوة 2: افتعل أكبر عدد ممكن من النزاعات مع الدول: وهنا يشير الكاتب إلى حقيقة أن السياسة الدولية ليست فرض الإذعان وإنما تفاهمات وتماه حتى لو كانت قوية، فلا ينبغي أن تشكل مصدر خوف لحلفائها لأن العلاقات تقوم من أجل الأمن والاستقرار.

أقتبس: "أما ترامب، ففي أقل من ثلاثة أشهر، فقد أهان الحلفاء الأوروبيين، وهدد بالاستيلاء على أراضٍ من الدنمارك، ودخل في خلافات مع كولومبيا والمكسيك وكندا وغيرها. كما استخدم هو ونائبه جي. دي. فانس أساليب ترهيب علنية مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي، محاولين إجباره على التنازل عن حقوق المعادن مقابل المساعدة الأمريكية" انتهى.

الإدارة الأمريكية أجرت فك ارتباط والمنظمات الدولية كالوكالة الأمريكية للتنمية، ومنظمة الصحة العالمية، والواضح أن عدم اهتمام ترامب بالدول الفقيرة يقوض حاجة في كينونة النظام الرأسمالي للاستقرار وليس حبا بالفقراء، وأن منظومة الضرائب مع الأصدقاء تبدو ظاهرا مجحفة للولايات المتحدة لكن الحقيقة أنها تدر ربحا خياليا على الولايات المتحدة؛ لأن صناعتها بالتجزئة تعتمد على مصانع في هذه الدول قرب المادة الخام ورخص الأيدي العاملة وفرض الضرائب هو ضمنيا فرض الضرائب على الذات.

الخطوة 3: "تجاهل قوة القومية". محاولة ترامب التأكيد على عظمة بلده واحتقار الآخرين سيثير بعد الصدمة في تقوية الكراهية في الدول الأخرى وسيزيد التحدي من قادة تلك الدول لإرضاء شعوبهم، ولعلنا لاحظنا دولا عدة تململت رغم أن شعبية رؤسائها في الحضيض لتتفاعل مع هذا الإخفاق.

الخطوة 4: انتهك الأعراف وتخلَّ عن الاتفاقات وتصرف بشكل غير متوقع. وبغض النظر عن رأي الكاتب وما طرحه، فالحقيقة أن هنالك فعلا محددات وإلا لن تبقى هنالك علاقات دولية وستعم الفوضى، ولا بد من الالتزام بها وإن ظن غير ذلك وربما هنالك إيجابية للتخلص من هيمنة طالت بلا فائدة.

أما آن الأوان أن يكون السادة سادة فعلا ويستمدون قوتهم من شعبهم ويستغلون اقتصادهم في إنشاء عملة تجارية وتعيد بلادنا مركز العالم الجديد بدل الأسى والفوضى، وهذا الفاصل بين الكرسي والشعب والذي يستغله بكفاءة الآخر، خصوصا بعد أن أصبح أقطاب الأمس الشيوعي والرأسمالي أكثر قربا من الفكر القيصري الإمبراطوري الذي يريد خيرات العالم له، عندها كل أعمالكم لن تكفي
الخطوة 5: "قوّض أسس القوة الأمريكية". ركز الكاتب على مراكز الدراسات والبحوث مستشهدا بالصين، وأن تقليص الدراسات والبحوث ومراكزها هو تراجع في الصدارة التقنية، حتى الجامعات كهارفارد عوقبت لممارستها الديمقراطية، وأقتبس "وحتى العلوم الإنسانية والاجتماعية لم تسلم. مهاجمة هذه المجالات يعوق قدرتنا على فهم مشكلاتنا الاجتماعية واقتراح حلول لها. عندما يسكت السياسيون الأصوات المعارضة، تزداد السياسات الحمقاء ويصعب تصحيحها. لهذا السبب يستهدف الطغاة دائما الجامعات والمراكز المستقلة عند سعيهم لترسيخ سلطتهم".

هل سيطول الانبهار أيتها الأمم النائمة

الحقيقة أن ما طرحه الكاتب وتبنيت شرحه بما اقتبست ووضحت أخرى هو نوع من الإحساس وليس استشرافا واضحا، فهو في حالة يندب ضياع المجد كما يفعل أي مثقف في الدول العربية وهو يندب ما وصلت إليه الأمة. الحقيقة أن انحلال القيود لن يبقي الأمور ثابتة حتى تغير الولايات المتحدة مزاجها وتقرر إصلاح ما فات أو لا تجد خسائر فيما ظنت أنه جنون، وهو في الحقيقة إسقاط تجربة شخصية وإيمان بالفردانية والقوة وهو مذهب الولايات المتحدة أصلا، فالرجل مجسّد أصل الأفكار التي قامت عليها بلاده والتي أتت به إلى الحكم، لكن السؤال: أما آن الأوان أن يكون السادة سادة فعلا ويستمدون قوتهم من شعبهم ويستغلون اقتصادهم في إنشاء عملة تجارية وتعيد بلادنا مركز العالم الجديد بدل الأسى والفوضى، وهذا الفاصل بين الكرسي والشعب والذي يستغله بكفاءة الآخر، خصوصا بعد أن أصبح أقطاب الأمس الشيوعي والرأسمالي أكثر قربا من الفكر القيصري الإمبراطوري الذي يريد خيرات العالم له، عندها كل أعمالكم لن تكفي.

وقد ناقشنا ذلك في مقالات موسعة، إن التطبيع بعد الترامبية لم يعد إلا إضعافا وخسارة، الخسارة لمن يطبعون لأوهام لا يحققها الانتظار ويضعفون بسبب مكافحتهم لقيمهم وتراثهم ونخبتهم بما يسر الأعداء، لكنَّ الخيار اليوم وفرصته مفتوحة بين حلم العبد أن يشتري بدراهمه سيدا يعامله بلطف كما نفعل عمليا، أو يكون حرا سيدا عزيز قومه كما يجب أن تكونوا.

مقالات مشابهة

  • أسعار الخراف قبل عيد الأضحى وأسواق البيع
  • فلامينجو يستغل تعثر براجانتينو ويقاسمه صدارة الدوري البرازيلي
  • سامسونج تبدأ طرح تحديث One UI 7 لسلسلة هواتف Galaxy A
  • 45 يومًا إجازة بأجر كامل.. مفاجآت سارة للعاملين بالقطاع الخاص بعد إقرار قانون العمل
  • التأكيد على الإلتزام بالأسعار المخفضة..محافظ الدقهلية يتفقد منفردا سوق اليوم الواحد وعدد من منافذ البيع
  • ذكاء اصطناعي وأندرويد 16.. كل ما نتوقعه من مؤتمر جوجل Google I/O
  • تقني يوضح كيفية مسح بيانات الهاتف نهائياً وعدم استعادتها بعد البيع ..فيديو
  • ترامب يتحدّى نتنياهو...وماكرون يستغلّ الفرصة
  • هل تستيقظ منطقتنا أم تخضع للوهم الإمبراطوري؟
  • 8.7 مليون جنيه حصيلة البيع بجلسة مزاد مايو لبضائع جمارك سفاجا