تعليق صادم من أسماء جلال على ارتدائها حجاب مع «نص كم»
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
علقت الفنانة أسماء جلال عن انتقادات التي تعرضت لها مؤخرا، بعد ارتدائها حجابا على «نص كُم» في أحداث فيلم «الفستان الأبيض»، الذي عرض ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته الـ 7.
وقالت أسماء جلال خلال لقائها ببرنامج «عرب وود»، بعد انتقادات البعض على ظهورها بالحجاب بشخصيتها بأحداث فيلم «الفستان الأبيض»، إن: «مش بنزعج بصراحة، لأن مش مطالب من كل الناس أن هي تتفق مع الفكرة، وإلا مكانش هيبقى فيه اختلاف في الدنيا، أعتقد ده وارد جدًا أن الناس دايمًا بتشوف الحاجات بطريقة مختلفة».
ياسمين رئيس وأسماء جلال يكشفان تفاصيل شخصياتهما في ندوة فيلم "الفستان الأبيض" بمهرجان الجونة
كشفت كل من أسماء جلال وياسمين رئيس تفاصيل شخصياتهما في فيلم "الفستان الأبيض بندوة أقيمت صباح اليوم في مهرجان الجونة.
وقالت أسماء جلال إنها قابلت شخصيتها في الفيلم بالواقع وتعلمت منها الكثير واقتبست من تفاصيلها.
فيما نفت ياسمين رئيس الشبه بين شخصيتها وشخصية فيلمها "فتاة المصنع" وتحدثت عن الفرق الاجتماعي والتعليمي بين الاثنين.
يشارك فيلم (الفستان الأبيض) في المسابقة الرسمية لمهرجان الجونة السينمائي بدورته السابعة في الفترة ما بين ٢٤ أكتوبر ل١ نوفمبر ٢٠٢٤.
تدور أحداث فيلم "الفستان الأبيض" في إطار من الدراما حول وردة من حي فقير التي توشك على الزواج، لكن يُتلف فستان زفافها في نفس يوم الحفل، فتخوض رحلة في القاهرة مع بنت خالتها للبحث عن فستان آخر" والفيلم بطولة ياسمين رئيس ومن إخراج وتأليف جيلان عوف وإنتاج فيلم كلينيك محمد حفظي.
وتعتبر هذه المشاركة الثانية لياسمين رئيس في المهرجان بعد عرض فيلمها (قمر ١٤) ضمن فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الجونة السينمائي.
تشهد الدورة السابعة حضورًا بارزًا من وسائل الإعلام الدولية، بما في ذلك ممثلين عن كبرى الصحف والمجلات العالمية المتخصصة في السينما والثقافة، بالإضافة إلى شخصيات إعلامية عالمية تهتم بتغطية الحدث.
وتعزز هذه المشاركة الدولية من مكانة مهرجان الجونة على الخارطة السينمائية العالمية، وتجذب الأنظار نحو الإنتاجات السينمائية العربية والعالمية التي يتم عرضها في المهرجان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسماء جلال الفستان الابيض الفستان الأبیض أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
كل الأهل في الأبيض غرب فرحوا بهلاك فولجنق (ابو كدير)
من أحاجي الحرب ( ٢١١٥٦ ):
○ سودانى أصيل
كل الأهل في الأبيض غرب فرحوا بهلاك فولجنق (ابو كدير)
حين اشتعلت الحرب في نيسان ٢٠٢٣م، كان هذا الرجل مسجوناً بتهم عديدة في سجن الأبيض الكبير.
وحين أُطلق سراح السجناء، انضم لقوات الجنجويد ونُصِّب قائداً للقوات المتواجدة غرب مدينة الأبيض.
عاث هذا الرجل فساداً في أحياء الأبيض غرب.
اعتقل، وعذب، وسرق كان سبباً رئيساً في تهجير أحياء الأبيض غرب.
عُرف بالعنف والتطرف وعدم الاكتراث.
كان يظن هذا المسكين بأنه سيعيش طويلاً ليستمتع بما سرق، لكنه نسي مقادير الله وتواقيته ويده التي فوق رؤوس العباد.
ظن أنه سيعيش ليقتل المساكين ويسرق الفقراء وينتهك حرمات الحرائر.
هذا درس عظيم “لمن أراد أن يتذكر أو أراد شكوراً”
هذا درس للجميع.
درس مجاني لمن يتعظ.
الله فوق الجميع.
يد الله فوق الظالمين والقتلة.
قد يؤخر الله الإنتقام، لكنه لا ينسى، لا يغفل ولا ينام.
ذلك لأنه حرم الظلم على نفسه وجعله محرماً بين عباده.
هذه النصيحة ليست لقتلة الجنجويد فقط، إنما لكل من ظلم وافترى وتجبر هلى هذا الشعب المكلوم.
ونسي أن الله حيُ لا يموت.
#القوات_المسلحة_السودانية_تمثلني
د. موسى بدر