سواليف:
2025-07-06@13:42:22 GMT

هارس ام ترامب

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

#هارس ام #ترامب

د. #عبدالله_البركات

العرب العاربة بدها هارس والعرب المستعربة بدها ترامب. أوروبا وأكرانيا وكوريا التحتا بدها هارس وروسيا والصين وكوريا الفوقا بدها ترامب. فقراء امريكا بدهم هارس اغنياء أمريكا بدهم ترامب . اللي على الحدود بدهم هارس واللي فاتوا بدهم ترامب.ايران بدها هارس والدولة الملعونة بدها ترامب.

العرب والمسلمين الامريكان ما بدهم لا هارس ولا ترامب المحصله لصالح ترامب.أنا بدي هارس ورح تيجي هارس لو بنسرق الصناديق.

مقالات ذات صلة ما الخطر الذي يخشاه الأردنيون؟ 2024/11/05

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: ترامب عبدالله البركات

إقرأ أيضاً:

منذر رياحنه يقود الزلاقة 2 إلى القمة ويؤكد ريادة سيوف العرب

في زمنٍ تبتعد فيه الدراما التاريخية عن جوهرها، جاء مسلسل "سيوف العرب" ليعيد الاعتبار لفنٍّ نقيٍّ يُحاكي البطولة والحكمة، ولينبعث من خلاله اسم يوسف بن تاشفين، القائد الذي نعرفه من كتب التاريخ، لكننا رأيناه بعيون القلب على الشاشة، وقد تجسّد بعبقرية الفنان منذر رياحنة.

 

أداء يخترق الصمت، يوسف لا يُمثل، بل يُحس لم يكن أداء رياحنة تقليدًا لهيئة القائد أو تكرارًا لنبرة درامية مألوفة.بل كان تجسيدًا نفسيًا وروحيًا عميقًا، عبّر فيه عن القائد الزاهد، المتسامح، الحكيم، المتصل بالله في كل خطوة، في لحظات الصمت الطويلة التي قاد فيها جيشه، كانت عيناه تتكلمان، وهدوئه كاسرًا لكل ضجيج.

 

 مشهد التجلي: 

 

أبرز هذه اللحظات تمثلت في مشهد التجلي إلى الله وسط البحر وبعد النصر، حيث تقاطع الخوف البشري مع الثقة الإلهية، وارتعشت ملامحه بالصدق، لتتسلّل دموع حقيقية جعلت من المشهد صلاةً بصرية أكثر منه تمثيلًا.

حرفيّة المعركة، حين يقاتل القائد لا الممثل منذر رياحنة ليس غريبًا عن الأدوار التاريخية، فقد سبق أن قدّم قطري بن الفجاءة، وأبو مسلم الخراساني، والأمين وغيرهم، لكن في سيوف العرب، بدا أنه بلغ ذروة النضج الفني، في مشاهد التحام السيوف، وحركة الجسد، وتوزيع النظرات بين القادة والجنود، رأينا قائدًا حقيقيًا لا ممثلًا يؤدي دورًا. 

تحدٍّ إضافي خاضه رياحنة ببراعة، وهو تجسيد يوسف بن تاشفين في مراحل عمرية مختلفة، حيث رأينا الشاب المؤمن المتوهج بالقضية، ثم القائد الذي شابت لحيته دون أن يبهت يقينه، وأخيرًا العارف القريب من الله.

 

التنقّل بين هذه المراحل تمّ بسلاسة فنية راقية، عبّرت عن تطور الشخصية دون افتعال، وجعلتنا نشعر أننا نكبر معه، ونكتشف في كل مشهد وجهًا جديدًا للبطولة.

 

لكنّ عودة منذر رياحنه بهذا الأداء الساحر في زمن قلّ فيه هذا النوع من التمثيل، أعادت للدراما التاريخية ممثلًا من الطراز الرفيع.

 

ليس مبالغة أن نقول إن رياحنه لم يجسّد يوسف بن تاشفين فقط، بل أحياه، أحياه في وعينا، في مشاعرنا، وفي إيماننا بأن الفن العربي لا يزال قادرًا على أن يدهشنا ويُربّينا على القيم النبيلة.

 

 

في "الزلاقة"، وفي سكون البحر، وفي صدى الخطبة بعد النصر، كان يوسف بن تاشفين حاضرًا بكل هيبته، وبفضل منذر رياحنه، لم نرَ شخصية تاريخية فحسب، بل مرآةً لما يجب أن يكون عليه الإنسان حين يقود: قويًّا، مؤمنًا، متسامحًا… وعظيمًا دون أن يتكلّم كثيرًا.

 

عن مسلسل " سيوف العرب": 

 

سيوف العرب من انتاج تلفزيون قطر واخراج سامر جبر ومن بطولة سلوم حداد وباسم ياخور وجمال سليمان ونخبة من نجوم الوطن العربي

 

 

 

مقالات مشابهة

  • فوري في دقايق .. استخراج فيش جنائي من مول العرب وسيتي ستارز
  • جمعية المهندسين العُمانية تشارك في اجتماع اتحاد المهندسين العرب بالقاهرة
  • في انتظار الدور!
  • نجوم العرب يسطعون في ليلة PFL الحاسمة بالرياض
  • وزارة الداخلية تعلن دخول عشرات الآلاف من الزائرين العرب والأجانب الى العراق
  • الهلال يودع المونديال وجوائز العرب 75 مليون دولار
  • منذر رياحنه يقود الزلاقة 2 إلى القمة ويؤكد ريادة سيوف العرب
  • شاهد.. هطول أمطار غزيرة وتساقط حبات البرد على بعض المناطق
  • عبدالله مراد رئيساً للجنة حكام «عربية الشطرنج»
  • استاد لوسيل يشهد 25 ألف طلب في برنامج المتطوعين لكأس العرب FIFA قطر 2025