بوابة الوفد:
2025-05-28@21:31:06 GMT

أماكن الحصول على الكارت الموحد

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

بعد تطبيق منظومة الكارت الموحد بمحافظة بورسعيد، يسعى الكثير من أصحاب البطاقات التموينية إلى معرفة أماكن الحصول على الكارت الموحد للاستفادة من الخدمات التي يقدمها، حيث أنه سيتم تسليم الكارت الموحد للمواطنين بالمجان.

موعد التقديم على الكارت الذكي الموحد الذي تنضم له بطاقة التموين 4 أهداف لتطبيق الكارت الذكي الموحد الكارت الموحد

ومع إطلاق منظومة الكارت الموحد، كشفت وزارة التموين والتجارة الداخلية أنه بطاقة التموين لم تتأثر بوجود الكارت الموحد فمازالت بطاقة التموين مستمرة دون إلغاء، مع انتظام صرف المقررات التموينية والخبز المدعم من خلالها عبر مختلف المنافذ التموينية.

أماكن الحصول على الكارت الموحد

ويمكن للمواطن الحصول على الكارت الموحد، من خلال فتح حساب شخصي فى الهيئة القومية للبريد مع تسجيل بيانات بطاقة الرقم القومى ورقم هاتفه المحمول المسجل باسمه لدى إحدى شركات المحمول. 

تفعيل الكارت الموحد في بورسعيد 

وقد تم فتح قرابة 500 ألف حساب للمواطنين فى محافظة بورسعيد جاهزة للتفعيل، حيث يعد الكارت الموحد بطاقة إلكترونية مسبقة الدفع تستخدم لإيداع أو استقبال مبالغ مباشرة على البطاقة لإتمام عمليات الشراء من ماكينات نقاط البيع، حيث  يقتصر استخدام الكارت الموحد على صاحبه.

منصة مصر الرقمية 

تجدر الإشارة إلى أنه في حال فقدان المواطن للكارت الموحد، أو رقم التعريف الشخصي أو تلف الكارت يجب الإبلاغ فورًا عن طريق الاتصال بالخط الساخن لمنصة مصر الرقمية على رقم 15999 لإيقافه وعدم السماح بإجراء أي تعامل عن طريقه. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البطاقات التموينية وزارة التموين والتجارة الداخلية الحصول على الکارت الموحد

إقرأ أيضاً:

الإيرانيون "الأكثر حزنًا" في أماكن العمل عالميًا وفق استطلاع غالوب لعام 2025

الاقتصاد نيوز - متابعة

كشفت نتائج استطلاع حديث أجرته مؤسسة “غالوب” حول “وضع أماكن العمل عالميًا” لعام 2025 أن الإيرانيين يُعدّون من بين أكثر الشعوب شعورًا بالوحدة والحزن أثناء العمل، متصدرين قائمة الدول من حيث الإحساس اليومي بالحزن.

ووفقًا للتقرير، فإن 34% من العاملين الإيرانيين يقضون يومهم وهم يشعرون بالغضب، فيما 48% منهم يعانون من التوتر معظم ساعات اليوم. وعلى صعيد التفاؤل، فإن فقط 19% من المستطلَعين الإيرانيين أعربوا عن أملهم بتحسّن الأوضاع مستقبلًا.

وشمل التقرير أكثر من 160 دولة، واعتمد على عينات عشوائية من ألف شخص بالغ في كل دولة تقريبًا، مع هامش خطأ لم يتجاوز 0.08% وضمان موثوقية بنسبة 95%.

وتُظهر البيانات أن 40% من الإيرانيين يشعرون بالحزن أغلب أوقاتهم أثناء العمل، وهو أعلى معدل في منطقة الشرق الأوسط، متقدمين على العراق ولبنان اللذين احتلّا المرتبتين الثانية والثالثة على التوالي.

أما من حيث الغضب، فقد جاء الإيرانيون في المركز الثامن إقليميًا، بنسبة 34%، بينما احتل العراق المرتبة الأولى بنسبة 45%، تلاه الأتراك بنسبة 42%. من ناحية التوتر، احتلّت تركيا المركز الأول بنسبة 69%، وجاءت إيران في المركز الثامن أيضًا بنسبة 48%.

وفي ما يتعلق بفرص العمل، أعرب 81% من الإيرانيين عن اعتقادهم بأن الوقت غير مناسب للعثور على وظيفة، ليحلّوا في المرتبة 16 من بين 18 دولة في المنطقة، متقدّمين فقط على مصر ولبنان.

وفي مؤشر الحزن، تصدّر الإيرانيون قائمة الشعوب من حيث الشعور اليومي بالحزن، وفقًا لنتائج هذا الاستطلاع العالمي. وجاء العراق في المرتبة الثانية، تليه لبنان في المركز الثالث. وقد شمل الاستطلاع أسئلة للمشاركين بهدف تقييم مشاعرهم اليومية، مثل الحزن والغضب والقلق.

وأفاد 34% من المشاركين الإيرانيين بأنهم شعروا بالغضب في اليوم السابق، ما وضع إيران في المرتبة السابعة عالميًا من حيث انتشار مشاعر الغضب، متقدمة على كل من فلسطين ولبنان. وتصدّرت كل من العراق وتركيا وتونس القائمة من حيث أعلى نسب الغضب اليومي.

في هذا السياق، علّق مهرداد عربستاني، أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة طهران، في تصريح لصحيفة “هم‌ میهن“، مشيرًا إلى أن الأرقام وحدها لا تكفي لتحليل شامل، لكنها تتيح تصورًا عامًا حول الحالة النفسية لهذه الشريحة من الإيرانيين. وقال: “يمكن ملاحظة أن الإيرانيين، مقارنةً بشعوب أخرى في المنطقة تعاني من نزاعات سياسية واقتصادية، يعانون من انخفاض في مستوى الرفاه الذهني (Subjective Wellbeing)، ويواجهون مشاعر سلبية ولا يرون آفاقًا مستقبلية مشرقة”.

وأضاف عربستاني: “مع الغموض المسيطر على مستقبل البلاد، وارتفاع تكاليف المعيشة يومًا بعد يوم، وقرع طبول الحرب الذي لا ينقطع، يمكن تفسير هذه المشاعر من حزن ويأس وغضب بوصفها مؤشرات على انتشار الاكتئاب والخمول في المجتمع”.

واعتبر أن هذه الظواهر النفسية ترتبط أيضًا بسلوكيات اجتماعية أوسع، مثل سوء استخدام المواد المخدرة واللامبالاة الاجتماعية وربما في بعض الحالات التطرف أو التمرد الشعبي، ما يجعلها قضية تتجاوز الجانب الفردي لتصبح تحديًا مجتمعيًا واسع النطاق.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • «على قد الإيد».. أماكن الخروج في عيد الأضحى 2025
  • بلدية اربد الكبرى تحدد أماكن ذبح الأضاحي
  • بحضور محافظ الإسكندرية.. وزير التموين يتفقد أحد محطات الزيوت والشحوم التموينية في الإسكندرية
  • خطوات إضافة المواليد على بطاقة التموين.. ما هي الشروط والأوراق؟
  • نداء عاجل لأصحاب هذه البطاقات التموينية.. أمامكم 4 أيام فقط
  • الأسبوع المقبل.. بدء صرف السلع التموينية لشهر يونيو 2025
  • الحكومة تبدأ تطبيق الكارت الموحد لصرف الدعم وتحديث قاعدة البيانات
  • رئيس الوزراء يتابع إجراءات بدء استخدام الكارت الموحد لصرف الدعم التمويني
  • وزير التموين: الكارت الموحد خطوة لتحقيق العدالة الاجتماعية.. وإضافة المواليد مستمرة
  • الإيرانيون "الأكثر حزنًا" في أماكن العمل عالميًا وفق استطلاع غالوب لعام 2025