جريدة زمان التركية:
2024-06-02@23:24:49 GMT

ارتفاع سعر السكر في تركيا 30% خلال 9 أشهر 

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

ارتفاع سعر السكر في تركيا 30% خلال 9 أشهر 

أنقرة (زمان التركية) – رفعت مصانع السكر في تركيا أسعار السكر 9 مرات منذ مايو، ليصل إجمالي الزيادة التي لم يتم الإعلان عنها للجمهور إلى 30 بالمائة.

وارتفع سعر السكر المطحون بدون ضريبة القيمة المضافة، من 18.5 ليرة تركية في 8 مايو، إلى 24 ليرة تركية في 14 أغسطس. وبالتالي، زاد سعر السكر المطحون بنسبة 29.

7 في المئة خلال الأسابيع الـ 14 الماضية.

ويتوقع أن تستمر شركات السكر في زيادة أسعار السكر بهذه الطريقة في الأسابيع المقبلة، وتشير توقعات السوق إلى أن الأسعار قد تصل إلى 27 ليرة تركية.

على الجانب الآخر، وفقًا لمعهد الإحصاءات التركي، ارتفع سعر السكر بنسبة 7.8 في المئة على أساس شهري في يوليو، ويبدو أن الزيادة التراكمية منذ شهر مايو بلغت 8.71 في المئة.

Tags: السكرتركياسعر السكر

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: السكر تركيا سعر السكر سعر السکر

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الأسهم الآسيوية وتراجع الدولار والنفط.. تفاصيل

ارتفعت الأسهم الآسيوية اليوم الجمعة الموافق 31 مايو، وتستعد لتحقيق مكاسب للشهر الرابع على التوالي، في المقابل انخفض الدولار، وثبت الين مع انتظار المستثمرين قراءات التضخم من أوروبا والولايات المتحدة.

ووفقًا لوكالة رويترز، أظهرت بيانات أمس الخميس حول الإنفاق الاستهلاكي يعني أن الاقتصاد الأمريكي نما بشكل أبطأ من المتوقع في الربع الأول، مما أثر على عوائد سندات الخزانة والدولار.

كما أظهرت البيانات الاقتصادية أيضًا توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي لديه مجال لخفض أسعار الفائدة هذا العام، مع تحديد تسعير السوق لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، بالنسبة لهذا العام، حسبما أظهرت أداة CME FedWatch.

ورفع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان (MIAPJ0000PUS)، بنسبة 0.55%، مبتعدًا عن أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع الذي سجله أمس، ومن المتوقع أن يسجل المؤشر انخفاضًا بنسبة 1.4% خلال الأسبوع، لكنه ارتفع بنسبة 2.7% في مايو، مرتفعًا للشهر الرابع على التوالي.

وارتفع مؤشر نيكي الياباني (N225)، بنسبة 0.20% وهو ثابت خلال الشهر، كما ارتفعت الأسهم الصينية، مع ارتفاع مؤشر الأسهم القيادية (CSI300)، وارتفع بنسبة 0.23% بينما ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.3%.

 تحسن في الأسواق الصينية بالرغم من انخفاض نشاط التصنيع في البلاد 

فيما أظهر مسح رسمي للمصانع اليوم الجمعة أن التحسن في الأسواق الصينية جاء على الرغم من انخفاض نشاط التصنيع في البلاد بشكل غير متوقع في مايو، وأبقت النتيجة الضعيفة الدعوات الحية لتحفيز جديد حيث تستمر أزمة العقارات التي طال أمدها في التأثير على الشركات والمستهلكين والمستثمرين.

وكانت الأسواق المالية تنتظر إعلان البيانات الرئيسية لهذا الأسبوع، بشأن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة، وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي.

ومن جانبه قال توني سيكامور، محلل السوق في IG، إن السوق تتخذ نهجًا أكثر حذرًا تجاه بيانات التضخم في نفقات الاستهلاك الشخصي الأوروبية والأمريكية بعد المفاجآت الصعودية في تقارير التضخم الأسترالية والألمانية في وقت سابق من هذا الأسبوع.. بحسب رويترز.

وتوقع صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي انخفاض التضخم هذا العام حتى مع بقاء سوق العمل قوياً، مما يجعلهم غير متعجلين لخفض سعر الفائدة من نطاق 5.25% إلى 5.5% الذي أبقوه فيه منذ يوليو الماضي.

فيما سجل الين في أحدث تعاملات 156.74 ين للدولار بعد أن لامس أدنى مستوى في أربعة أسابيع عند 157.715 يوم الأربعاء، وتراجعت العملة إلى أدنى مستوياتها في 34 عاما عند 160.245 يوم 29 أبريل، مما أثار جولتين مشتبه بهما على الأقل من التدخلات.

وقال "لتشارو تشانانا"، رئيس استراتيجية العملة في ساكسو بنك، إن السلطات اليابانية مقيدة نسبيا في تحذيراتها الشفهية الأخيرة، وربما تنتظر بيانات اقتصادية أمريكية أضعف وتحول في سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي لدعم الين، ولكن مع احتمال قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة فقط في نهاية العام، فقد وقع الين الضعيف في مرمى الفجوة الواسعة بين عائدات الولايات المتحدة واليابان، حيث يستخدم المتداولون الين لتمويل استثماراتهم في العملات ذات العوائد المرتفعة.

وأضاف تشانانا: "حتى لو رفع بنك اليابان أسعار الفائدة في يونيو أو يوليو، فمن المتوقع أن تكون الزيادة ضئيلة ومن غير المرجح أن تسد الفجوة بشكل كبير مع أسعار الفائدة الأمريكية"، مشيرًا إلى أن تحركات الدولار مقابل الين نحو مستوى 155 قد تجتذب المزيد من الفائدة التجارية.

وأظهرت بيانات اليوم أن أسعار المستهلكين الأساسية في العاصمة اليابانية ارتفعت بنسبة 1.9٪ في مايو بسبب ارتفاع فواتير الكهرباء ولكن تراجع نمو الأسعار باستثناء تأثير الوقود، مما يزيد من عدم اليقين بشأن توقيت رفع سعر الفائدة القادم للبنك المركزي.

وبلغ مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات منافسة، 104.77، في طريقه للانخفاض بنسبة 1.5٪ في مايو، ليقطع سلسلة مكاسب استمرت أربعة أشهر.

ووصل اليورو لآخر مرة إلى 1.0828 دولار قبل صدور تقرير التضخم من منطقة اليورو والذي من المقرر أن يؤثر على مسار سياسة البنك المركزي الأوروبي، ومتوقع أن البنك المركزي سيخفض أسعار الفائدة في يونيو.

وتسعر الأسواق 60 نقطة أساس لتخفيضات البنك المركزي الأوروبي هذا العام.

تراجع أسعار النفط وارتفاع الذهب

وفي سياق متصل، تراجعت أسعار النفط بعد أن أثرت الزيادة المفاجئة في مخزونات البنزين الأمريكية على السوق، وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 0.31 بالمئة إلى 81.61 دولار للبرميل، في حين نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.36 بالمئة إلى 77.63 دولار.

بينما ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.12٪ إلى 2345.93 دولارًا، في طريقها لتحقيق مكاسب تزيد عن 2٪ في مايو.

مقالات مشابهة

  • توقعات الدولار في نهاية العام من ثلاثة بنوك عملاقة
  • انخفاض أسعار السكر اليوم الأحد لدى تاجر الجملة وبالأسواق المصرية
  • ارتفاع أسعار التجزئة في إسطنبول بنسبة 82.20%
  • «موازنة النواب»: ارتفاع أسعار الكهرباء 30% أمر معقول.. وهذه الشرائح لن تطبق عليها الزيادة
  • أسعار الذهب تختتم شهر مايو على ارتفاع 1.6%.. من 3055 إلى 3200 جنيه
  • بمعدل 1.8 %.. الذهب يغلق تداولات مايو على ارتفاع للشهر الرابع على التوالي
  • «جولد بيليون»: الذهب يغلق تداولات مايو على ارتفاع للشهر الرابع على التوالي
  • خلال مايو.. ارتفاع التضخم في منطقة اليورو أكثر من المتوقع
  • الخارجية السلوفاكية: فيتسو قد يعود إلى مهامه خلال أشهر قليلة
  • ارتفاع الأسهم الآسيوية وتراجع الدولار والنفط.. تفاصيل