المركز الوطني للأرصاد: أمطار غزيرة على منطقة جازان
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
المناطق_جازان
نبّه المركز الوطني للأرصاد اليوم، من هطول أمطار غزيرة على منطقة جازان، مصحوبة برياح شديدة السرعة، وانعدام في الرؤية، وارتفاع الموج، وجريان للسيول، وصواعق رعدية، وتساقط البرد، على محافظات الداير، والريث، والعيدابي، وهروب، وفيفا، والعارضة، والحُرّث، والطوال، وأحد المسارحة، وصامطة، وأبو عريش، وضمد، وصبيا، والفطيحة، والأجزاء الساحلية، والمناطق المفتوحة والطرق السريعة.
وبيّن المركز أن الحالة تستمر – بمشيئة الله تعالى – حتى الساعة الثامنة مساءً.
أخبار قد تهمك أمطار وتساقط للبرد على منطقة حائل 6 نوفمبر 2024 - 11:37 صباحًا أمطار غزيرة على محافظة دومة الجندل 6 نوفمبر 2024 - 11:35 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمطار
إقرأ أيضاً:
مندوبية التخطيط ترصد نمو الاقتصاد الوطني بنسبة 3,8% سنة 2024 رغم تراجع القطاع الفلاحي
أظهرت نتائج الحسابات الوطنية لسنة 2024، الصادرة عن المندوبية السامية للتخطيط، تسجيل الاقتصاد الوطني نمواً بلغ 3,8%، مقابل 3,7% خلال سنة 2023، مدفوعًا أساسًا بتحسن الأنشطة غير الفلاحية، رغم الانخفاض الحاد في أداء القطاع الفلاحي.
وسجلت الأنشطة غير الفلاحية ارتفاعًا في قيمتها المضافة بنسبة 4,5%، بينما شهد القطاع الفلاحي تراجعًا بنسبة 4,8% بعد أن كان قد سجل نمواً بنسبة 1,5% في السنة السابقة، ما انعكس سلبًا على أداء القطاع الأولي الذي انخفض بنسبة 4,5%.
في المقابل، عرف القطاع الثانوي تحسنًا لافتًا، إذ ارتفعت قيمته المضافة بنسبة 4,2%، مدعومة بانتعاش الصناعات الاستخراجية بنسبة 13%، والبناء والأشغال العمومية بنسبة 5%، إلى جانب تحسن في الصناعات التحويلية والكهرباء والماء.
أما القطاع الثالثي، فقد عرف تباطؤًا طفيفًا حيث انتقل معدل نموه من 5% إلى 4,6%، وذلك رغم الأداء الإيجابي في خدمات النقل والتخزين، والخدمات المالية، والتعليم والصحة، مقابل تراجع ملحوظ في قطاع الفنادق والمطاعم والاتصال.
كما سجلت الضريبة على المنتجات، صافية من الإعانات، ارتفاعًا بالحجم بنسبة 7,5%، ما ساهم في رفع الناتج الداخلي الإجمالي الحقيقي إلى 3,8% خلال 2024، وذلك في سياق اقتصادي اتسم بارتفاع التضخم وتفاقم الحاجة إلى تمويل الاقتصاد الوطني.
وتظهر هذه النتائج بعض الإيجابيات المتعلقة بتحسن النمو بسبب الأنشطة غير الفلاحية، خصوصًا الصناعات الاستخراجية والبناء والخدمات المالية، ما يعكس قدرة القطاعات الإنتاجية على امتصاص بعض الصدمات.
اما القطاع الفلاحي، الذي لا يزال ركيزة مهمة في الاقتصاد المغربي، فقد سجل تراجعًا كبيرًا، ما يبرز هشاشته أمام العوامل المناخية والهيكلية.
كلمات دلالية الحسابات السنوية المندوبية السامية للتخطيط