بسبب مزاعم اعتداء.. التحقيق مع "شخصية معروفة" في البريمرليغ
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
فتح الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم تحقيقا بشأن مزاعم حول شخص يقال إنه من الشخصيات المعروفة في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وذكر موقع "ذا أتلتيك"، الخميس، أن ثلاث سيدات على الأقل تحدثن إلى الشرطة عبر سنوات عديدة حول مزاعم اعتداء جنسي من رجل، ذكرن أنه يعمل في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وعلمت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أنه مع ظهور تلك الحالات الآن، فإن الاتحاد الإنجليزي فتح تحقيقا حولها.
وقال متحدث رسمي باسم الاتحاد الإنجليزي: "لدينا تدابيرنا الخاصة بنا، وسيتم التعامل مع جميع الحالات بما يتماشى مع سياستنا وإجراءاتنا".
وأضاف: "نقوم بالتحقيق وسنقيم جميع تلك المزاعم بشأن من يشكلون خطرا على الأطفال والبالغين المعرضين للخطر في كرة القدم، وحينما يحدث ذلك سيكون بمقدورنا فرض تدابير مناسبة وفقا للوائح الحماية الخاصة بالاتحاد، ولا نعلق على الحالات الفردية".
وأوضح موقع "ذا أتلتيك" أن إمراة أخبرت الشرطة في عام 2021 أنها تعرضت للاغتصاب من شخص في منزله حينما كان عمرها 15 عاما.
وستقود لجنة الحماية بالاتحاد الإنجليزي في التحقيق في الواقعة من خلال مديرها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الدوري الإنجليزي الممتاز الاتحاد الإنجليزي كرة القدم أخبار بريطانيا الاتحاد الإنجليزي الدوري الإنجليزي البريمرليغ اعتداء جنسي الدوري الإنجليزي الممتاز الاتحاد الإنجليزي كرة القدم رياضة
إقرأ أيضاً:
2025.. عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في تقرير لها التحديات المالية التي تواجه الاتحاد الأوروبي خلال عام 2025، مع استمرار اتساع العجز المالي في عدد من الاقتصادات الكبرى، ما يضع التكتل أمام صعوبات تتعلق بالاستقرار المالي والالتزام بقواعد الانضباط الأوروبية.
وأفادت المفوضية الأوروبية بأن متوسط العجز في دول التكتل بلغ نحو 3.3% من إجمالي الناتج المحلي، متجاوزاً السقف المحدد في اتفاقية الاستقرار والنمو والبالغ 3%.
وبيّنت البيانات تبايناً واضحاً بين الدول، حيث سجلت رومانيا وبولندا وفرنسا وسلوفاكيا أعلى مستويات العجز بنسب تراوحت بين 5% و9%، بينما تمكنت دول أوروبا الشمالية ودول البلطيق من السيطرة على العجز وخفضه إلى ما دون السقف الأوروبي.
وأوضحت المفوضية أن ارتفاع العجز في بعض الدول يعود إلى استمرار الإنفاق على برامج الدعم الاجتماعي بعد موجات التضخم الحاد، إضافة إلى زيادة تكلفة خدمة الدين نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الأوروبية.
كما ساهمت التوترات الجيوسياسية وارتفاع الإنفاق الدفاعي في الضغط على موازنات عدد من الدول.
وشددت بروكسل على ضرورة التزام الحكومات بإجراءات تصحيحية تدريجية تشمل إعادة هيكلة الإنفاق وتعزيز الإيرادات دون التأثير على النمو الاقتصادي.
وفي الوقت نفسه، حذرت مؤسسات رقابية من أن استمرار العجز المرتفع في دول كبرى مثل فرنسا وإيطاليا قد يؤدي إلى زيادة تكاليف الاقتراض ويؤثر على استقرار منطقة اليورو بأكملها.
ويستمر النقاش داخل مؤسسات الاتحاد حول تحديث قواعد الانضباط المالي، وسط بحث أوروبا عن توازن صعب بين دعم الاقتصاد والحفاظ على الاستدامة المالية.
https://youtube.com/shorts/xoM8igYNuuo?si=qlLPdBvjVsyMjmyG