قصف حوثي على إيلات في الأراضي المحتلة.. وصافرات الإنذار تدوي
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة، إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن على المنطقة الجنوبية، بعد دوي صفارات الإنذار.
ودوت صفارات الإنذار، فجر الجمعة، في منطقة البحر الميت وشمال إيلات في الأراضي المحتلة.
وقال الجيش في بيان: "بخصوص الإنذارات في منطقة البحر الميت وشمال إيلات فالحديث عن اعتراض صاروخ واحد أطلق من اليمن".
واعتادت جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثي" إعلان تنفيذ هجمات بصواريخ ومسيّرات على إسرائيل "تضامنا مع غزة" التي تواجه إبادة إسرائيلية مدمرة بدعم أمريكي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
على جانب آخر، قالت جماعة أنصار الله إنها ستواصل حصارها البحري على السفن الإسرائيلية ردا على "معلومات استخباراتية" بشأن قيام شركات شحن إسرائيلية ببيع أصولها لشركات أخرى.
وذكر يحيى سريع المتحدث العسكري باسم الحوثيين في كلمة نقلها التلفزيون أن الجماعة "لن تأخذ في الاعتبار أي تغيير في ملكية أو علم سفن العدو الإسرائيلي وتحذر كافة الجهات المعنية من التعامل مع هذه الشركات أو السفن كونها تخضع للعقاب ومحظور عليها العبور من منطقة عمليات القوات المسلحة اليمنية المحددة في البيانات السابقة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال اليمن أنصار الله الحوثي غزة غزة اليمن الاحتلال الحوثي ايلات المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية تستهدف منطقة المصيلح في لبنان
أكد أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت أن الطيران الحربي الإسرائيلي فجر اليوم شنّ غارات صاروخية على منطقة المصيلح الواقعة ضمن قضاء صيدا في الجنوب اللبناني، وهي من المناطق الهادئة نسبيًا خلال الأشهر الماضية ولم تشهد أي اعتداءات سابقة.
أوضح «سنجاب»، خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الغارات استهدفت عددًا من الآليات والجرافات التي كانت تعمل ضمن مشاريع إعادة الإعمار في المنطقة، مما أسفر عن تدمير كبير لتلك المعدات دون أن ترد حتى الآن معلومات دقيقة عن وقوع إصابات بشرية.
وأشار إلى أن منطقة المصيلح تُعد من المناطق الرئيسية في الجنوب اللبناني، إذ تضم المقر الرئيسي لمجلس النواب اللبناني، وتقع على مقربة من العاصمة بيروت، مما يجعل هذا الاستهداف تطورًا لافتًا في نطاق العدوان الإسرائيلي داخل العمق الجنوبي اللبناني.
الجبهة اللبنانية–الإسرائيليةموضحًا أن هذه الغارات تأتي في وقتٍ تتصاعد فيه التوترات على الجبهة اللبنانية–الإسرائيلية، وسط تحذيرات دولية من اتساع رقعة المواجهة وتهديد جهود إعادة الإعمار التي انطلقت مؤخرًا في عدد من المناطق اللبنانية المتضررة.