الجديد برس|

ظهر الجندي محمد مقبل أبو شوصاء، الأحد، في مقطع فيديو مصوَّر من محافظة عمران، ليكشف عن حقيقة علاقته بالهجوم الذي استهدف الضباط السعوديين داخل مقر المنطقة العسكرية الأولى في سيئون، وينفي بشكل قاطع تورطه في العملية.

وفي الفيديو، ظهر أبو شوصاء برفقة أطفاله، مؤكداً أن الصور المتداولة له على وسائل الإعلام الجنوبية والتي اتهمته بتنفيذ العملية داخل مقر العسكرية الأولى، غير صحيحة.

وأوضح أن الصور التي انتشرت له تم التقاطها قبل سنوات أثناء مرافقته لقائد اللواء 135، يحيى أبو عوجاء، خلال عمليات نقل بين محافظتي لحج وسيئون.

وأكد أبو شوصاء في تصريحاته أن الصور المنشورة استخدمت بطريقة مضللة لتوريطه في هجوم لم يكن له أي علاقة به. وأضاف أن هذه الاتهامات تهدف إلى تشويه سمعته وتشتيت الانتباه عن التحقيقات الجارية.

وكانت وسائل إعلام جنوبية قد نشرت صوراً للجندي أبو شوصاء، مدعية أنه المسؤول عن الهجوم على الضباط السعوديين، وهو ما دفعه للظهور علناً لتوضيح الحقائق ودحض هذه الادعاءات.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: أبو شوصاء

إقرأ أيضاً:

فانس ينفي تصاعد معاداة السامية داخل الجمهوريين


قال نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إنه لا يرى أن معاداة السامية تتصاعد داخل الحزب الجمهوري، رافضا تحذيرات محافظين تحدثوا عن تزايد العداء تجاه اليهود بين النشطاء اليمينيين الشباب.

وقال فانس في مقابلة مع شبكة NBC News بمناسبة مرور عامه الأول في المنصب إنه يجد من المهم الإشارة إلى هذه الظواهر عندما يلاحظها، لكنه لا يرى، خلال حديثه مع المحافظين الشباب، أي موجة كامنة من معاداة السامية آخذة في التصاعد.

وأكد فانس أن معاداة السامية أمر خاطئ، موضحا أن الحكم على أي شخص بناء على لون بشرته أو صفاته غير القابلة للتغيير يتعارض مع القيم الأمريكية والمسيحية.

ويشار إلى أن فانس، الذي اعتنق الكاثوليكية، كان قد قال مؤخرا إنه يأمل أن تختار زوجته الهندوسية اعتناق المسيحية مستقبلا.

وأضاف فانس أن أي مجموعة قد تضم أفرادا غير جيدين، لكنه يرى أن على الجميع التحلي بالوضوح في رفض معاداة السامية والعنصرية. وقال إن وصف الحزب الجمهوري أو الحركة المحافظة بأنها مليئة بمعاداة السامية يعد نوعا من الافتراء.

وتعد هذه التصريحات أكثر ردود فانس وضوحا على السيناتور تيد كروز وعدد من الوجوه البارزة في اليمين الذين حذروا خلال الأسابيع الماضية من تصاعد معاداة السامية بين المحافظين.

وتأتي هذه التصريحات وسط نقاش واسع داخل الأوساط الجمهورية حول كيفية التعامل مع صعود شخصيات معادية للسامية بشكل واضح مثل نيك فوينتس الناشط الأمريكي اليميني المتطرف، معروف بآرائه المعادية لليهود والمثليين، الذي تمكنت حركة "الغرويبر" التابعة له من جذب شرائح من موظفي الحزب الجمهوري الشباب ونشطاءه.

وقد أعرب محافظون يهود ومعلقون يمينيون عن قلقهم من تأثير فوينتس، مشيرين إلى أن عددا ملحوظا من الموظفين الجمهوريين الجدد يتابعون محتواه. وكان فوينتس قد وصف ما سماه "اليهود المنظمين" بأنهم يشكلون تهديدا للوحدة الأمريكية

مقالات مشابهة

  • قائد اليونيفيل: لا أدلة على أن حزب الله يعيد بناء قوته العسكرية جنوب الليطاني
  • اللواء إبراهيم عثمان: طفرة غير مسبوقة في الصناعات العسكرية المصرية
  • وزير الداخلية ينفي انضمامه للمجلس الانتقالي
  • مقتل قياديين في مليشيا الانتقالي في هجوم على سيئون بحضرموت
  • كمين دموي قرب سيئون.. استشهاد قياديين من ألوية العمالقة
  • أمن القليوبية يكشف حقيقة مشاجرة قائدَي سيارتين بالعبور
  • الصور الأولى لـ تصادم 4 سيارات ومصرع 3 أشخاص وإصابة 3 آخرين بطريق مطروح
  • قائد جديد يبرز بغزة بعد مقتل أبوشباب
  • فانس ينفي تصاعد معاداة السامية داخل الجمهوريين
  • فضيحة في حضرموت.. عناصر الانتقالي تبيع أسلحة “العسكرية الأولى” في شوارع المكلا