جينيفر لوبيز تتحدى بن أفليك وتظهر بإطلالة جريئة على السجادة الحمراء
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
خطفت الممثلة والمطربة ذات الأصول اللاتينية "جينيفر لوبيز" الأضواء بإطلالة خلابة تحتدت سنها الخمسيني خلال العرض الأول لفيلمها الجديد "Wicked".
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تألقت جينيفر لوبيز جرئ مفتوح من البطن والساق ليكشف عن قوامها الممشوق ويعيدها إلى أمجاد إطلالاتها الرائعة على السجادة الحمراء لأشهر المهرجانات.
واختارت جينيفر لوبيز حذاءً بكعب عالٍ، وجمعت شعرها الذي يتميز بلون الكراميل في تسريحة أنيقة، وخطفت العيون ببشرة متألقة مع بعض لمسات المكياج وزينت إطلالتها بمجوهرات من تصميم مصمم الأزياء الهندي الشهير سابياساتشي.
أطلت جينيفر لوبيز بحقيبة كلاتش فضية برقت تحت الأضواء في العرض الأول للجزء الأول من فيلم Wicked المكون من جزأين.
ويحكي الفيلم الموسيقيWicked ، الذي يستند على المسرحية التي تحمل الاسم نفسه والتي عرضت على مسرح برودواي عام 2003 القصة الخلفية للساحرة الشريرة في الغرب من فيلم ساحر أوز.
وتؤدي سينثيا إيريفو دور الشخصية الرئيسية، مع أريانا جراندي بدور صديقتها المفضلة جاليندا، التي تصبح فيما بعد جليندا الساحرة الطيبة في الشمال.
وتعمل جينيفر لوبيز على إنتاج فيلم مقتبس عن مسرحية برودواي الموسيقية من التسعينيات Kiss Of The Spider Woman، مع موسيقى تصويرية لفريق كتابة الأغاني فريد إيب وجون كاندر من Cabaret و Chicago الشهيرين.
ويأتي ظهور جينيفر الأخير بعد أن قالت إن إلغاء جولتها الصيفية في وقت سابق من هذا العام كان "أفضل شيء فعلته على الإطلاق" وسط انفصالها عن بن أفليك.
وجاء في بيان في ذلك الوقت أن جينيفر كانت تبتعد عن الأضواء "لكي تكون مع أطفالها"، وفي حديثها في برنامج جراهام نورتون يوم الجمعة قالت: "لقد أخذت إجازة الصيف لأكون في المنزل مع الأطفال، وهو أفضل شيء قمت به على الإطلاق".
وكانت جينيفر لوبيز انفصلت عن زوجها بن أفليك في أغسطس من العام الجاري، بعد شائعت أحاطت علاقتهما وتردد أقاويل أن بن أفليك يستاء من إطلالات جينيفر الجريئة خلال اللقاءات العامة وعلى السجادة الحمراء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر الشخصية الرئيسية السجادة الحمراء الموسيقى حسب صحيفة جینیفر لوبیز بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
التشجيع الحضاري للجماهير المغربية تخطف الأضواء في مباراة المغرب ضد تونس
زنقة 20. فاس
خطفت الجماهير المغربية الأضواء في المباراة الودية التي جمعت بين المغرب و تونس، بملعب فاس.
وشجع الجمهور المغربي بشكل حضاري دون توقف العناصر الوطنية، التي كانت في الموعد للفوز بهدفين مقابل لا شيء على المنتخب التونسي.
وتوافد منذ الزوال، ألاف الجماهير المغربية من مختلف مدن المملكة على مدينة فاس، لمتابعة المباراة الودية الأولى بالعاصمة العلمية، بعد 16 عاماً.
الأسر المغربية من مختلف الأعمار أثثت مدرجات ملعب فاس، وشجعت بحماس دون أن يسجل أي تجاوز أو حادث غير رياضي.