موقع 24:
2025-12-13@12:08:51 GMT

مؤلفة "الهوى سلطان" تتلقى الدعم بعد اتهامها بالسرقة

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

مؤلفة 'الهوى سلطان' تتلقى الدعم بعد اتهامها بالسرقة

دافع المؤلف المصري عمرو محمود ياسين، عن الكاتبة والمؤلفة هبة يسري، مؤلفة فيلم "الهوى سلطان"، بعد اتهامها بالسرقة، من قِبل الكاتبة رشا عزت الجزار.

وقال عمرو محمود ياسين عبر حسابه الخاص بموقع"فيس بوك"، الأحد، إن توارد الأفكار أمر طبيعي بين فئة الكُتاب، ولا يُعد ذلك سرقة على الإطلاق، مُضيفاً: "من المؤلم أن يُتهم مُبدع فجأة وأثناء نجاحه بالسرقة".


وروي عمرو ياسين، موقفاً مشابهاً تعرض له، مشيراً إلى أنه في ذروة فرحته بأحد أعماله تواصلت معه زميلة مؤلفة، وأبدت غضباً شديداً، لمجرد التطابق في بعض الأسماء والأحداث، واتهمته بأخذ مجهودها، متابعاً: "أقسم بالله أنني لم أقرأ روايتها أبداً، ولم أسمع عنها من قبل، ومع ذلك تفهمت مشاعرها وتعاطفت معها".


كما حرص المخرج يسري نصر الله، على الدفاع عن هبة يسري، حيث كتب عبر حسابه على "فيس بوك": "فاكر لما كنت بتناقش مع هبة في أفلام مصر العالمية عن مونتاج "ستو زاد" حكتلي موضوع العشق سلطان".

وكانت الكاتبة والمؤلفة رشا عزت الجزار، وجهت اتهاماً صريحاً لصناع فيلم "الهوى سلطان"، بطولة النجمين منة شلبي وأحمد داود، بسرقة فكرة وسيناريو الفيلم كاملاً من قصتها التي كتبتها بعنوان "حبي الأول" عام 2017، واصفة ما حدث بانتهاك وسرقة، على حد قولها.
وردت هبة يسري، على هذا الاتهام، مؤكدةً أنه محاولة لإفساد فرحة صناع الفيلم وأبطاله بنجاح العمل، الذي يتصدر شباك التذاكر المصري ‏بعد أيام قليلة من عرضه في دور السينما، وحصده إشادات عديدة من قبل الجمهور والنقاد على حد سواء.

يشار إلى أن عمرو محمود ياسين، يستعد للمشاركة في موسم دراما رمضان المُقبل 2025، والمسلسل ينتمي إلى نوعية الأعمال الرومانسية، ويتكوّن من 30 حلقة، وسيبدأ تصويره خلال الفترة المقبلة.
ويشارك في "وتقابل حبيب"، كل من: كريم فهمي، وخالد سليم، وأنوشكا وياسمين عبد العزيز، وصلاح عبد الله وهو من إخراج محمد الخبيري.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم منة شلبي

إقرأ أيضاً:

أمريكا تصادر ناقلة نفط فنزويلية.. وكاراكاس تتهمها بالسرقة

أعلنت إدارة ترامب مصادرة ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة سواحل فنزويلا فى خطوة أشعلت ارتفاعا فى أسعار النفط ورفعت مستوى التوتر بين واشنطن وكاراكاس إلى أعلى درجاته منذ سنوات. وأكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن بلاده نفذت عملية احتجاز لواحدة من أكبر الناقلات قائلا إن الولايات المتحدة ستحتفظ بالنفط المصادر، فيما وصفت الحكومة الفنزويلية العملية بأنها سرقة وقرصنة دولية وتعهدت بإدانتها أمام الهيئات الدولية.
وتأتى عملية المصادرة كأول عملية ضبط لشحنة نفط فنزويلى خاضعة للعقوبات منذ فرضها عام 2019، كما أنها الإجراء الأول من نوعه منذ أن أمر ترامب بتعزيز عسكرى كبير فى المنطقة. ويكرر ترامب منذ أشهر احتمال التدخل العسكرى للإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو الذى يتهم واشنطن بالسعى للسيطرة على أكبر احتياطى نفطى فى العالم.
وتشير تفاصيل العملية إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالى ووزارة الأمن الداخلى وخفر السواحل نفذوا، بدعم من الجيش الأمريكى، أمرا بمصادرة ناقلة خام تستخدم فى شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران. ونشرت المدعية العامة الأمريكية بام بوندى مقطع فيديو مدته 45 ثانية يظهر مروحيات أمريكية تقترب من سفينة كبيرة قبل أن ينزل جنود مسلحون بالحبال إلى سطحها.
ولم تكشف إدارة ترامب اسم السفينة أو موقعها لحظة الاحتجاز، لكن مجموعة فانغارد البريطانية المتخصصة فى إدارة المخاطر البحرية أشارت إلى أن السفينة المحتجزة هى الناقلة العملاقة سكيبر التى سبق أن فرضت عليها واشنطن عقوبات عندما كانت تعرف باسم أديسا بسبب نشاطها فى تجارة النفط الإيرانى. وكانت السفينة قد غادرت ميناء خوسيه النفطى الرئيسى فى فنزويلا بين 4 و5 ديسمبر بعد تحميل نحو 1.8 مليون برميل من خام ميرى الثقيل، كما نقلت قبل عملية الاحتجاز نحو 200 ألف برميل قرب كوراساو إلى الناقلة نبتون 6 المتجهة إلى كوبا، وفقا لمعلومات الأقمار الصناعية وتحليل TankerTrackers.com وبيانات داخلية من شركة النفط الفنزويلية الحكومية PDVSA.
وأعلنت هيئة الملاحة البحرية فى غيانا أن سكيبر كانت ترفع علم البلاد بشكل مزيف، فيما أظهرت بيانات PDVSA أنها شاركت فى شحنات نفطية إلى آسيا بين 2021 و2022. وتسبب خبر الاحتجاز فى ارتفاع أسعار العقود الآجلة للنفط، حيث ارتفع خام برنت 27 سنتا إلى 62.21 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكى 21 سنتا ليستقر عند 58.46 دولار.
ولم يعلق مادورو على العملية خلال كلمة ألقاها فى مسيرة، وذلك رغم تصاعد التوتر. ويأتى هذا وسط مخاوف متزايدة من الضربات التى تنفذها واشنطن ضد سفن يُشتبه فى حملها مخدرات، وهى ضربات وصفها خبراء قانونيون بأنها قد تكون غير قانونية، خاصة مع غياب الأدلة على وجود مخدرات أو ضرورة تفجير القوارب بدلا من احتجازها. وأسفرت أكثر من 20 غارة منذ سبتمبر عن مقتل أكثر من 80 شخصا، وتزايدت المخاوف بعد تقارير تفيد بأن قائدا أمريكيا أمر بتنفيذ ضربة ثانية ضد ناجين.
ويظهر استطلاع رويترز/إبسوس أن شريحة واسعة من الأمريكيين تعارض هذه الضربات، بما فى ذلك خُمس الجمهوريين المؤيدين لترامب. وتؤكد وثيقة استراتيجية حديثة لإدارة ترامب أن محور سياستها الخارجية يتركز على إعادة تأكيد الهيمنة الأمريكية فى نصف الكرة الغربى.
وتطرح عملية المصادرة أيضا تحديات جديدة لقطاع الشحن العالمى، إذ تواجه أكثر من 30 سفينة خاضعة للعقوبات الأمريكية وتعمل فى فنزويلا خطر التعرض للاحتجاز بعد مصادرة سكيبر، بحسب بيانات الشحن. وتحذر مصادر فى قطاع الشحن من أن الإجراء الأمريكى وضع مالكى السفن ومشغليها ووكالات الشحن فى حالة استنفار، ما يدفع الكثير منهم لإعادة تقييم قرار الإبحار خارج المياه الفنزويلية خلال الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • «الإدارية العليا» تتلقى 12 طعنًا على نتيجة الـ 19 دائرة الملغاة لـ انتخابات النواب 2025
  • حكم قراءة الفاتحة لسيدنا النبي.. يسري جبر: جميع عبادات الأمة واصلة إليه
  • الدرديري يوجة رساله دعم لـ محمود بن تايج
  • بدون ميك أب.. منة فضالي تتألق في أحدث ظهور
  • أمانة عمان تتلقى 30 شكوى وتعلن حالة الطوارئ القصوى لمواجهة المنخفض الجوي
  • أمريكا تصادر ناقلة نفط فنزويلية.. وكاراكاس تتهمها بالسرقة
  • قبل انطلاقه.. محمود ياسين جونيور يكشف تفاصيل مشاركته في «وننسى اللي كان»
  • تأجيل محاكمة الإعلامية منى عبدالوهاب في اتهامها بسرقة برنامج
  • القومي للمرأة يكرم الكاتبة الكبيرة سناء البيسي تقديرًا لدورها في تغيير وعي المجتمع
  • وفاة صوفي كينسيلا مؤلفة روايات شوباهوليك الأكثر مبيعا عن عمر 55 عاما