حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 12 نوفمبر 2024.. قرار يغير حياتك
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
يحب مواليد برج الدلو الاستمتاع بالرفاهية والراحة، ويسعون لتلبية احتياجاتهم الجسدية والنفسية مثل الطعام الجيد والملابس المريحة، ويحرصون على أن تكون بيئتهم الشخصية مريحة وممتعة، وعندما يتعلق الأمر بتحقيق أهدافهم وتلبية احتياجاتهم، يتمتعون بإصرار لا يتزعزع، فهم صبورون ويستمرون في العمل حتى يحققوا ما يريدونه.
من مشاهير برج الدلو ليلى مراد، ومحمود حميدة، لطيفة، محمد هنيدي، ياسمين صبري، أحلام، سعاد حسني، ليلى مراد، شادية، فاروق الفيشاوي، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري، وباريس هيلتون، ونوضح حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 12-11-2024، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهنيسوف تكلفك الإدارة بمهمة محددة ثقة في إمكاناتك يا برج الدلو، وتتوقع الأفلاك لرواد الأعمال أن يدخلوا في شراكات جديدة تجلب لهم عوائد جيدة قريبًا، وستأتي الأموال لتوسيع التجارة، والأشخاص العاملين في تجارة المجوهرات والمنسوجات سيرون فرصا لتوسيع التجارة.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد العاطفيقد تتطور بعض العلاقات العاطفية يا برج الدلو، لذا يجب أن تتحكم في مشاعرك وتعبر عن حبك دون شروط، ويمكن لمن يرغب في الزواج من الحبيب أن يقرر ذلك اليوم، ومن الأفضل أن تكون متأكدا تمامًا من علاقتك بشريكك قبل اتخاذ مثل هذا القرار الذي يغير حياتك.
انتبه لنمط حياتك الصحي يا برج الدلو، وإذا كنت تصاحب أشخاص لديهم نمط حياة سلبي، فابتعد عنهم وكن دائمًا إيجابيا ومبهجا، ويجب على المسافرين توخي الحذر وعدم تفويت الأدوية.
برج الدلو وتوقعات الفلك الفترة المقبلةاقض بعض الوقت الجيد في منطقة معزولة يا برج الدلو، حيث قد تجري مكالمات خاصة بمستقبلك، وتواصل مع الوالدين للحصول على الموافقة، وستتدفق عليك الثروة لكن يجب أن يكون لديك سيطرة على الإنفاق، ورغم من أنك تتلقى دخلاً إضافيا من العمل الحر، إلا أن النفقات ستكون أعلى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو الأبراج الفلك الحظ حظک الیوم برج الدلو برج الدلو
إقرأ أيضاً:
قانون فينغر الجديد يغير كرة القدم.. كيف سيفيد مبابي ويضر برشلونة؟
يعود أرسين فينغر، أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم، لواجهة الجدل مرة أخرى لكن هذه المرة ليس من مقاعد التدريب، بل من موقعه كمستشار في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وبفضل مشروعه الجديد المعروف إعلاميًا بـ"قانون فينغر"، تبدو كرة القدم على أعتاب تغيير تاريخي في طريقة تطبيق قانون التسلل، وهو ما قد يجعل اللعبة مختلفة تمامًا عمّا اعتدنا عليه وربما أكثر إثارة.
فينغر.. المدرب الثائر على قواعد اللعبةقاد أرسين فينغر فريق أرسنال لمدة 22 موسمًا متتاليًا، وحقق معهم 17 لقبًا، بينها 3 ألقاب للدوري الإنجليزي وعدد كبير من كؤوس الاتحاد الإنجليزي والدروع الخيرية.
ورغم ارتباطه مرارًا بأندية كبرى مثل ريال مدريد ويوفنتوس، ظل وفيًا لمشروعه مع أرسنال، في زمن تنافس فيه بشراسة مع السير أليكس فيرغسون ومانشستر يونايتد "المرعب".
لكن اللقب الوحيد الذي أفلت من قبضة فينغر كان دوري أبطال أوروبا، رغم وصوله إلى نهائي 2006 قبل الخسارة أمام برشلونة.
منذ توليه منصب مستشار فني في الفيفا بعد اعتزاله في 2018، دفع فينغر نحو عدة ابتكارات، أهمها:
البطاقة البيضاء تحديثات على تقنية الفيديو قانون فينغر للتسللالقانون الجديد يهدف إلى إعادة تعريف التسلل بالكامل، وهو ما قد يؤدي لتغيير جذري في التكتيك والهجمات والدفاعات حول العالم.
ما هو قانون فينغر؟ ولماذا سيغير كرة القدم جذريًا؟القانون الحالي ينص على أن يكون جزء واحد فقط من جسم المهاجم متقدّمًا على المدافع لحظة تمرير الكرة من زميله كافيا لإعلان التسلل.
وملخص مقترح فينغر هو أنه لن يُحتسب التسلل إلا إذا كان جسم المهاجم بالكامل أمام جسم المدافع.
ويعني ذلك:
عودة المساحات الهجومية زيادة عدد الفرص والأهداف تراجع أهمية مصيدة التسلل خط الدفاع المتقدّم سيصبح مخاطرة ضخمةوبالتالي، قد تُجبر فرق كثيرة على التكتل الدفاعي وعدم المغامرة بخطوط عالية مثل برشلونة.
هل يؤدي القانون لزيادة الأهداف أم ازدحام الدفاعات؟رغم أن هدف فينغر هو رفع عدد الأهداف، فإن بعض المحللين يرون عكس ذلك:
إعلان قد تضطر الفرق للدفاع بشكل أعمق التكتلات الدفاعية قد تزيد المساحات قد تقلّ في الثلث الأخيرلكن في المقابل، الخطورة أمام المرمى ستصبح أكبر، والهجوم قد يصبح أسرع وأكثر مباشرة.
الفيفا يدرس القانون حاليًا، ومن المتوقع اتخاذ قرار حاسم قبل كأس العالم 2026، مما قد يغير حياة كثير من المهاجمين الذين يعانون من التسللات المتكررة.
مبابي وموراتا.. أكبر الرابحينمجرد ذكر قانون فينغر يجعل الجميع يفكر مباشرة في لاعبين مثل:
ألفارو موراتا: الذي أُلغي له عشرات الأهداف بداعي التسلل
كيليان مبابي: الذي يعتمد على انطلاقاته خلف الدفاع
كلاهما سيكون أكثر حرية مع القانون الجديد، وربما أكثر خطورة أمام المرمى.
من (فار) إلى قانون فينغر.. كرة القدم لا تتوقف عن التغييرمنذ اعتماد تقنية الفيديو في 2018، تغيّرت كرة القدم بشكل لم يتوقعه أحد، ومع قانون فينغر الجديد قد تصبح اللعبة "غير قابلة للتعرّف" مقارنة بما كانت عليه قبل عقد واحد فقط.
وفي انتظار قرار الفيفا النهائي، بدأت الأندية والمدربون والمهاجمون بالفعل التفكير في شكل كرة القدم الجديد.