10 شهداء في القصف الإسرائيلي على خيمة للنازحين جنوب غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي الذي استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، الليلة، إلى 10 شهداء.
بالإضافة إلى إصابة عدد آخر بجروح مختلفة، وصفت جراح بعضهم بالخطيرة.39 شهيدًاوأفادت مصادر طبية فلسطينية، بانتشال 10 شهداء من خيمة في خان يونس، تستخدم كمقهى ونقطة للإنترنت، بعد استهدافها بعدة صواريخ، ليرتفع بذلك عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ فجر يوم الاثنين إلى 39 شهيدًا.
#أردوغان: هدف إسرائيل هو الاستيطان في #غزة وتدمير الوجود الفلسطيني في #الضفة_الغربية، وضمها في نهاية المطاف
أخبار متعلقة في يوم واحد.. 58 شهيدًا في قصف الاحتلال على قطاع غزةالصحة الفلسطينية: جرائم الاحتلال تهدد حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزةالعدوان على غزة.. استشهاد 6 فلسطينيين في قصف على مخيم البريجللمزيد | https://t.co/DquPIGTebN#القمة_العربية_والإسلامية | #اليوم pic.twitter.com/FZZOZ6OsC3— صحيفة اليوم (@alyaum) November 11, 2024إصابة شاب في الضفةوفي الضفة الغربية أصيب شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها لبلدة الخضر جنوب مدينة بيت لحم، وسط إطلاق نار كثيف تجاه منازل الفلسطينيين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس غزة الأراضي الفلسطينية المحتلة عدد الشهداء الفلسطينيين عدد الشهداء الفلسطينيين في غزة القصف الإسرائيلي القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة القصف الإسرائيلي على غزة القصف الإسرائيلي لقطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قافلة «زاد العزة» الـ91 تدخل إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
شرعت قافلة شاحنات المساعدات الإنسانية الـ91 في الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة، عبر البوابة الفرعية لميناء رفح البري باتجاه معبري كرم أبو سالم والعوجة، تمهيدا لإدخالها إلى القطاع.
وصرح مصدر مسئول بميناء رفح البري في شمال سيناء، اليوم الأربعاء، بأن الشاحنات اصطفت في ساحة الانتظار ضمن قافلة “زاد العزة.. من مصر إلى غزة”، مشيرا إلى أن الشاحنات تخضع للتفتيش من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي على معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة قبل إدخالها إلى القطاع.
وأعلن الهلال الأحمر أن القافلة الـ91 تحمل أكثر من 10 آلاف طن من المساعدات الإنسانية العاجلة، والتي تضمنت: أكثر من 6,200 طن سلال غذائية، وأكثر من 2,600 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع، ونحو 1.200 طن مواد بترولية.
وذكر بيان صادر عن الهلال أنه في إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزة، حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ91، احتياجات الشتاء الأساسية لتخفيف معاناة الأهالي، والتي شملت: أكثر من 45 ألف بطانية، و25,900 قطعة ملابس شتوية، و10,225 خيمة لإيواء المتضررين.
يذكر أن قافلة "زاد العزة.. من مصر إلى غزة" التي أطلقها الهلال الأحمر، انطلقت في 27 يوليو حاملة آلاف الأطنان من المساعدات تنوعت بين سلاسل الإمداد الغذائية، ودقيق، وألبان أطفال، ومستلزمات طبية، وأدوية علاجية، ومستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى قطاع غزة منذ بدء الأزمة في أكتوبر 2023.
ولم يتم غلق ميناء رفح البري نهائيا خلال تلك الفترة، ويواصل تأهبه في جميع المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لإدخال المساعدات بواسطة 35 ألف متطوع.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة، منذ يوم 2 مارس الماضي، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي، وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.
كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.
وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.
وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات (الأحد 27 يوليو 2025)، وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، فيما واصل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) بذل الجهود من أجل إعلان اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين، حتى تم التوصل فجر يوم 9 أكتوبر 2025، إلى اتفاق ما بين حركة حماس وإسرائيل حول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشرم الشيخ بوساطة مصرية أمريكية قطرية وجهود تركية.