بالتزكية.. قائمة إيهاب أمين تقود اتحاد الجمباز حتى 2028
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز ت قائمة الدكتور إيهاب أمين برئاسة الاتحاد المصري للجمباز، لدورة 2024/ 2028، بعدما اعتمدت الجمعية العمومية التي انعقدت منذ قليل، فوز القائمة رسميا بالتزكية، لعدم تقدم مرشحين آخرين للمنافسة.
وكانت أعمال الجمعية العمومية العادية لاتحاد الجمباز برئاسة الدكتور إيهاب أمين، انطلقت اليوم بمقر الاتحادات الرياضية بمدينة نصر.
وحضر أعمال الجمعية العمومية 19 هيئة من أصل 20 لهم حق الحضور والتصويت.
حيث حضر ممثلو أندية: "الأهلي - الزهور - الشمس - القاهرة - المؤسسة العسكرية بالإسكندرية - نادي المعادي - نادي مدينة نصر - النادي الأولمبي - نادي هليوبوليس - نادي سبورتنج - نادي سموحة - نادي طلائع الجيش - نادي وادي دجلة - نادي الجزيرة - نادي جزيرة الورد - نادي الاتحاد السوداني العام - نادي هيئة قناة السويس - نادي 6 أكتوبر الرياضي - نادي المقاولون العرب".
وتضم قائمة الدكتور إيهاب أمين كلا من:
الرئيس | أيهاب أمين العيسوي
نائب أول | أحمد طلعت ربيع
نائب ثان | لمياء علي عبد الرحمن
الأعضاء:
"نهى عبد الوهاب – ياسمين سمير – وائل السرنجاوي – علاء حامد – روان أبو شوشة – هبة البوريني".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيهاب أمين اتحاد الجمباز الاتحاد المصري للجمباز إیهاب أمین
إقرأ أيضاً:
اتحاد الشغل يعلن مسيرة ضد اعتداءات أنصار سعيد ويحذر من المجهول
أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل، الاثنين، تنظيم مسيرة وطنية بالعاصمة في 21 آب/ أغسطس الجاري، احتجاجا على ما وصفه بـ "اعتداء مدبر" نفذه مناصرون للرئيس قيس سعيد على مقره المركزي الأسبوع الماضي، محمّلا السلطات المسؤولية الكاملة عن الحادثة.
وقال الاتحاد، في بيان صادر عن هيئته الإدارية العليا ونشره موقعه الإلكتروني “الشعب نيوز”، إن الاحتجاج سيتم عبر تجمع وطني في بطحاء محمد علي، يعقبه موكب سلمي نحو شارع الحبيب بورقيبة، مع إبقاء الهيئة في حالة انعقاد دائم لاتخاذ خطوات تصعيدية، بينها تحديد موعد إضراب عام إذا استمر “ضرب الحوار الاجتماعي وعدم تنفيذ الاتفاقيات الممضاة.
وجدد البيان اتهام السلطات بـ "التجييش والتحريض ضد الاتحاد"، مؤكدا أن مجموعات من "أنصار السلطة" خططت مسبقا للاعتداء على مقره، ومحذرا من تكرار مثل هذه الحوادث التي قد تجر البلاد إلى دوامة الفوضى.
وفي افتتاح اجتماع استثنائي، قال الأمين العام نور الدين الطبوبي: "لا نسعى للتصادم، لكننا جاهزون للدفاع عن العمال”، مشيرا إلى تعرض النقابيين لـ "حملة تشويه على فيسبوك وهتك للأعراض".
في المقابل، نفى الرئيس سعيد السبت وجود نية لدى المحتجين لاقتحام مقر الاتحاد، معتبرا أن ما يروج حول ذلك “ألسنة سوء”.
ويأتي التصعيد بين المنظمة النقابية الأبرز في تونس والرئاسة على خلفية أزمة سياسية ممتدة منذ إجراءات سعيد الاستثنائية في 25 تموز/ يوليو 2021، والتي تعتبرها قوى معارضة "تكريسا لحكم فردي"، فيما يصفها أنصاره بأنها "تصحيح لمسار الثورة".
وفي وقت سابق، شدد الأمين العام للاتحاد، نور الدين الطبوبي، خلال مؤتمر صحافي، على أن الاتحاد "منظمة وطنية عريقة ولا يمكن لأي طرف احتكار الوطنية"، معتبراً التشبيهات التي وصفت المعتدين على مقر الاتحاد بمجموعات "روابط حماية الثورة" في 2011، "تشويهاً مردوداً عليه"، وربما يدل على وجود "تنسيق في هذه المسألة".
وأوضح أن النقابيين مُنعوا من العبور نحو ساحة محمد علي في ذلك، بينما "هيّأت قوات الأمن كل الظروف لتواجد المعتدين أمام مقر الاتحاد"، مؤكداً أن "ساحة محمد علي لن تكون مباحة لأي كان".
وأضاف الطبوبي أن الاتحاد "نأى بنفسه عن المشاركة في الحوار السياسي عندما دُعي لذلك، ومنح العمال حق الاختيار في الاستفتاءات والانتخابات إيماناً بالتنوع".
وأشار إلى أن الوضع تغير مع تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد بعد 25 تموز/يوليو 2021، حيث "جرى ضرب الحق النقابي ومصداقية التفاوض".
ولفت إلى أن الاتحاد كان السباق في تسوية العديد من الملفات الاجتماعية، مشدداً على أنه "لن يقبل أن يُحدد له مربع أو أن تكون المفاوضات غير جادة"، مؤكداً أن فترة النقاش حول المفاوضات الاجتماعية "معطلة، في ضرب واضح للحق النقابي وللمفاوضات"، وأنهم "دعاة حوار مسؤول وجاد".