يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اختيار حكومته والمناصب العليا والرئيسية التي ستعمل معه خلال فترة ولايته الثانية والذين أكد أنه يختار من سانده وكان داعما له خلال فترة الانتخابات.

بيت هيجسيث إعلامي يتولى وزارة الدفاع في ولاية ترامب الثانية 

ووفق لوكالة الأنباء الأمريكية اسوشتيد برس، فقد اختار ترامب "بيت هيجسيث"، البالغ من العمر 44 عامًا، وهو أحد مقدمي برنامج "Fox & Friends Weekend" على قناة فوكس نيوز، لقيادة وزارة الدفاع ، وهو رجل عسكري مخضرم وشخصية إعلامية محافظة تحظى بشعبية كبيرة ويحظى بمتابعة كبيرة.


وقالت الوكالة الأمريكية أن هيجسيث من المحاربين القدامى الذين خدموا في أفغانستان والعراق وخليج غوانتانامو، ودافع عن أفراد الخدمة المتهمين بارتكاب جرائم حرب.
كما سيتولى الوزارة خلال سلسلة من الأزمات العالمية الساخنة.

كبير الديمقراطيين في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب يعرب عن مخاوفه من ترشح هيجسيث وزير الدفاع

فيما قال آدم سميث، العضو الديمقراطي البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأمريكي، إنه يتوقع أن يواجه ترشيح بيت هيجسيث لمنصب وزير الدفاع معارضة في مجلس الشيوخ.
وقال سميث، النائب الديمقراطي عن ولاية واشنطن: "هناك سبب للقلق من أن هذا الشخص ليس صانع سياسات جادًا بما يكفي، أو منفذًا للسياسات جادًا للقيام بعمل ناجح فالافتقار إلى الخبرة يجعل تنفيذ المهمات أمر صعب، إنه أمر مختلف أن تقرر مصير القضايا وبين أن تنقلها وتتحدث عنها فقط، إنه أمر مختلف تمامًا أن تكون في موقف حيث تؤثر قراراتك على الأشياء".
وقال سميث إن الخبرة القتالية التي يتمتع بها هيجسيث "تعد إضافة إيجابية، ولا شك في ذلك.. ولكن إدارة البنتاجون تتطلب مجموعة كبيرة من المهارات المختلفة، وربما يكون سريع التعلم...وفي النهاية مع الوقت سنكتشف ذلك".
وبينما يضغط ترامب على مجلس الشيوخ الجمهوري القادم لتجنب دوره في تأكيد التعيينات والسماح بتعيينات مرشحيه أثناء العطلة، قال سميث إن هذا الأمر يحتاج إلى بعض الوقت للنظر فيه.


وزيرة الأمن الداخلي المحتملة رفضت لوائح كورونا من قبل

واختار ترامب حاكمة ولاية داكوتا الجنوبية "كريستي نويم" لرئاسة وزارة الأمن الداخلي، إحدى أكبر الوكالات الحكومية التي ستكون جزءًا لا يتجزأ من تعهده بتأمين الحدود وتنفيذ عملية ترحيل ضخمة.
واكتسبت نويم شهرة وطنية لرفضها لوائح COVID-19، وفي واقعة أعتبرها الكثيرون همجية وغير إنسانية قامت بقتل كلبها كريكت البالغ من العمر 14 شهرًا بعد أن أكل بعض الدجاج.
وتعتبر أحد المتحدثين بقوة عن الهجرة، ويقول زعماء قبيلة أوغلالا سيوكس إنها "غير مرحب بها" على أرض المحمية
كما استدعت وكالة حكومية رفضت طلب ترخيص عقاري لابنتها.. بحسب اسوشتيد برس.

​​​​​​
سفير واشنطن لدى إسرائيل يصف نفسه بأنه صهيوني

واختار ترامب، حاكم ولاية أركنساس السابق مايك هاكابي، ليكون سفيرا للولايات المتحدة في إسرائيل، والذي رفض منذ فترة طويلة إقامة دولة فلسطينية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في السابق.
كما أشار هاكابي مرارا وتكرارا إلى دعمه القوي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وكان هاكابي، مقدم برامج تلفزيونية سابق وواعظ معمداني، كما أنه يزور إسرائيل بشكل متكرر، وقد قال ذات مرة إنه يريد شراء منزل لقضاء العطلات هناك.

وقد أكد على مر السنين أن الضفة الغربية تابعة لإسرائيل، وقال مؤخرًا "إن سند الملكية قد أعطاه الله لإبراهيم وورثته".
وإن حجته لصالح ما يسمى "حل الدولة الواحدة" تتناقض مع الدعم الرسمي الأميركي القائم منذ فترة طويلة لإقامة دولة فلسطينية في نهاية المطاف.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الانتخابات الرئيس الأمريكى بيت هيجسيث اسوشتيد برس مجلس الشيوخ البنتاجون كريستي نويم مايك هاكابي

إقرأ أيضاً:

تخلوا عن إسرائيل.. هكذا يُقسّم التصعيد العسكري مع إيران قاعدة ترامب

عبّرت شخصيات يمينية بارزة، بما في ذلك بعض حلفاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن ارتيابها من الضربات الإسرائيلية لإيران، محذرة من تورط واشنطن في الحرب مع هذا البلد، وفقا لما جاء في مقال للكاتب علي حرب بموقع الجزيرة الإنجليزي.

فبعد أن أدى اليمين الدستورية لولايته الثانية في يناير/كانون الثاني، صرّح ترامب بأنه سيسعى جاهدا "لوقف جميع الحروب"، وترك إرث "صانع السلام والموحد".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الذكاء الاصطناعي قد يتفوق على البشرية بحلول عام 2027list 2 of 2الصحافة الفرنسية تحذر من كارثة سببها نتنياهو لن يخرج منها أحد سالماend of list

ولكن بعد 6 أشهر، ها هي الصواريخ تحلّق في سماء الشرق الأوسط بعد هجوم إسرائيل على إيران، مما يُنذر بحرب إقليمية شاملة قد تجرّ القوات الأميركية إلى الصراع.

ترامب (يمين) مع أحد أبرز مؤيديه تاكر كارلسون في فعالية خلال الحملة الانتخابية عام 2024 (رويترز)

وتُمثّل الضربات الإسرائيلية على إيران، التي أيّدها ترامب صراحة تقريبا، اختبارا لوعد الرئيس بأن يكون بشير سلام.

كما أنها تُقسّم قاعدته الانتخابية، حيث يُؤكّد العديد من السياسيين والمعلّقين اليمينيين أن الدعم غير المشروط لإسرائيل يتعارض مع شعار "أميركا أولا" الذي انتُخب ترامب على أساسه.

شعور بالخيانة

وقال تريتا بارسي، نائب الرئيس التنفيذي في معهد كوينسي، وهو مركز أبحاث أميركي يُعنى بالدبلوماسية، "هناك شعور قوي بالخيانة والغضب لدى العديد من أعضاء قاعدة أميركا أولا، لأنهم يقفون قلبا وقالبا ضد فكرة تورط الولايات المتحدة في أي حروب من هذا القبيل أو دعمها لها".

إعلان

لقد أصبحوا متشككين إلى حد كبير في إسرائيل، ويعتقدون اعتقادا راسخا أن هذه الأنواع من الحروب هي التي تُسبب فشل الرئاسات الجمهورية، وتقويض أجندتهم المحلية الأوسع.

توجس العديد من المحافظين في الضربات الإسرائيلية يوم الجمعة، مُحذرين من أنه لا ينبغي جر الولايات المتحدة إلى حرب لا تخدم مصالحها.

وقال المُعلّق المحافظ المؤثر تاكر كارلسون -الذي يُعد شخصية بارزة في حركة ترامب "لنجعل أميركا عظيمة من جديد" (MAGA)- إنه لا ينبغي للولايات المتحدة دعم "حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتعطشة للحرب".

"إذا أرادت إسرائيل شن هذه الحرب، فلها كل الحق في ذلك. إنها دولة ذات سيادة، ويمكنها أن تفعل ما تشاء. لكن ليس بدعم من أميركا"، هذا ما جاء في النشرة الإخبارية الصباحية لشبكة تاكر كارلسون يوم الجمعة.

وأضاف أن الحرب مع إيران قد "تُغذي الجيل القادم من الإرهاب"، أو تؤدي إلى مقتل آلاف الأميركيين باسم أجندة خارجية.

وبدلا من ذلك، حمّل ترامب إيران مسؤولية الهجمات، قائلا إنه كان ينبغي على مسؤوليها الاستجابة لدعواته للتوصل إلى اتفاق لتفكيك البرنامج النووي للبلاد.

تصريحات متضاربة

وكتب ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "أخبرتهم أن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، وأن الولايات المتحدة تُصنّع أفضل المعدات العسكرية وأكثرها فتكا في العالم، وبفارق كبير، وأن إسرائيل تمتلك الكثير منها، وهناك المزيد في الطريق".

وقال تريتا بارسي إن ترامب أراد في البداية التوصل إلى اتفاق مع إيران، لكن مطالبه لطهران بوقف تخصيب اليورانيوم أدت إلى طريق مسدود في المحادثات.

وقال لقناة الجزيرة "بدلا من مواصلة المفاوضات بطريقة معقولة، تبنى هدف التخصيب الصفري، وهو ما كان من المتوقع أن يؤدي إلى طريق مسدود، وهو ما استخدمه الإسرائيليون لدفعه نحو الضربات العسكرية والتصعيد".

إعلان

وأضاف بارسي أنه يعتقد أن ترامب مارس الخداع خلال الأسبوع الماضي بدفعه الدبلوماسية مع علمه بقرب الضربات الإسرائيلية.

وقال "أدلى ترامب عمدا بتصريحات مؤيدة للدبلوماسية، مؤيدا عدم شن إسرائيل هجوما، مما دفع الجميع إلى الاعتقاد بأنه في حال وقوع هجوم، فسيحدث بعد الجولات الست من المحادثات يوم الأحد. لكن بدلا من ذلك، حدث ذلك في وقت أبكر".

وفي حين أثارت الضربات الإسرائيلية بعض الانتقادات في الكونغرس، فإن العديد من الجمهوريين والديمقراطيين رحّبوا بها.

لكن جزءا رئيسيا من قاعدة ترامب خاصة شريحة من اليمين تُشكك في دعم الولايات المتحدة غير المشروط لإسرائيل.

ضجر الشعب الأميركي

يقول جون هوفمان، الباحث في الدفاع والسياسة الخارجية في معهد كاتو، وهو مركز أبحاث ليبرالي، "إنهم يمثلون بالفعل قاعدة انتخابية قوية داخل الحزب الجمهوري، خاصة إذا نظرنا إلى الشباب".

ويشير هوفمان إلى استطلاع رأي حديث أجراه مركز بيو للأبحاث، لفت إلى أن 50% من الجمهوريين دون سن الخمسين لديهم وجهة نظر سلبية تجاه إسرائيل.

ويقول للجزيرة "حتى بين الناخبين، سئم الشعب الأميركي من هذه الحروب التي لا تنتهي".

لقد هيمن صقور السياسة الخارجية، الذين يُفضلون التدخلات العسكرية، على الحزب الجمهوري خلال رئاسة جورج بوش الابن، الذي قام بغزو العراق وأفغانستان في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

لكن هذين الصراعين أثبتا أنهما كارثيان، فقد قُتل آلاف الجنود الأميركيين، وخلّفت جراحا جسدية ونفسية دائمة لدى الكثيرين. كما تساءل النقاد عما إذا كانت الحروب قد عززت المصالح الأميركية في المنطقة أم أعاقتها؟

وشهد مشروع بناء الدولة في العراق، على سبيل المثال، صعود حكومة صديقة لإيران وظهور جماعات تُعتبر تهديدا للأمن العالمي، بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).

في غضون ذلك، عادت حركة طالبان إلى السلطة في أفغانستان عام 2021، بعد عقدين تقريبا من إطاحة القوات الأميركية بها. فقد انهارت الحكومة الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة بسرعة مع انسحاب القوات الأميركية من البلاد.

إعلان لا حروب؟

وخلال حملته لإعادة انتخابه عام 2024، استغل ترامب الغضب الذي ولّده الصراعان، وفي مناسبات عديدة، رسم خطا زمنيا بديلا، حيث لو كان رئيسا، لما حدث انهيار الحكومة الأفغانية أبدا.

قال ترامب خلال تجمع انتخابي في أكتوبر 2024 بديترويت "لما كنا لنشهد هذا الوضع المروع في أفغانستان، تلك اللحظة الأكثر إحراجا في تاريخ بلادنا".

كما انتقد الرئيس الأميركي منافسته الديمقراطية كامالا هاريس لتحالفها مع ديك تشيني، نائب الرئيس السابق جورج بوش الابن، وابنته ليز تشيني، واصفا إياهما بـ"صقور الحرب".

وقال ترامب لحشد آخر في نوفي بولاية ميشيغان "كامالا تخوض حملة انتخابية مع ليز تشيني، مُحرضة الحرب الكارهة للمسلمين، والتي تريد غزو كل دولة إسلامية تقريبا على وجه الأرض"، وأضاف أن ديك تشيني "كان مسؤولا عن غزو الشرق الأوسط" و"قتل الملايين".

لكن منتقدين يقولون إن موقف ترامب من الضربات الإسرائيلية على إيران يُخاطر بتوريطه في صراع خاص بالشرق الأوسط.

على سبيل المثال، أشار هوفمان إلى قرب العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وإصرار مسؤولين داخل الحزب الجمهوري على الدفع باتجاه صراع مع إيران لعقود، مثل السيناتور ليندسي غراهام.

وقال هوفمان "هناك خطر كبير من جرّ الولايات المتحدة إلى هذه الحرب".

تخلّوا عن إسرائيل

وذكرت النشرة الإخبارية أن "من البديهي أن أيا من هذين الاحتمالين لن يكون مفيدا للولايات المتحدة. لكن هناك خيار آخر هو التخلي عن إسرائيل. دعهم يخوضون حروبهم بأنفسهم".

كما حذّر السيناتور الجمهوري راند بول من الحرب مع إيران، وانتقد المحافظين الجدد المتشددين في واشنطن.

وكتب بول في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "يعارض الشعب الأميركي بأغلبية ساحقة حروبنا التي لا تنتهي، وقد صوّتوا على هذا النحو عندما صوتوا لدونالد ترامب في عام 2024".

إعلان

وأضاف "أحث الرئيس ترامب على مواصلة النهج، ووضع أميركا في المقام الأول، وعدم المشاركة في أي حرب بين دول أخرى".

كما أرسلت عضوة الكونغرس اليمينية مارجوري تايلور غرين رسالة تُشير إلى معارضتها للضربات. وقد سبق لها أن حذرت ترامب من مهاجمة إيران بناء على تأكيدات إسرائيلية بأن طهران على وشك امتلاك سلاح نووي.

وكتبت على إكس (تويتر سابقا) "أدعو للسلام.. السلام. هذا هو موقفي الرسمي".

وفي الوقت الذي أشار فيه العديد من مؤيدي إسرائيل إلى التهديد الذي تشكّله إيران المسلحة نوويا، لطالما أنكرت الحكومة في طهران سعيها لامتلاك سلاح نووي. وشهدت تولسي غابارد، رئيسة الاستخبارات في إدارة ترامب، خلال مارس/آذار أن الولايات المتحدة "لا تزال تُقيّم أن إيران لا تُصنّع سلاحا نوويا".

مناورة؟

كما أعرب تشارلي كيرك، وهو ناشط ومعلّق جمهوري بارز ومؤيد قوي لإسرائيل عن تشككه في الدخول في حرب مع إيران.

وقال كيرك في بودكاست خاص به "أستطيع أن أقول لكم الآن إن قاعدة ماغا/MAGA الخاصة بنا لا تريد حربا على الإطلاق. إنهم لا يريدون تدخلا أميركيا. إنهم لا يريدون أن تتورط الولايات المتحدة في هذا".

قبل ساعات من بدء إسرائيل قصف إيران يوم الجمعة -مستهدفة قواعدها العسكرية ومنشآتها النووية ومبانيها السكنية- صرّح ترامب بأن إدارته ملتزمة بالدبلوماسية مع طهران.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي يوم الخميس "انظروا، الأمر بسيط للغاية، ليس معقدا، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. بخلاف ذلك، أريدهم أن ينجحوا، سنساعدهم على النجاح".

وكان من المقرر عقد جولة سادسة من محادثات نزع السلاح النووي بين المسؤولين الأميركيين والإيرانيين في عُمان يوم الأحد.

ومع ذلك، صرّح ترامب للصحفيين يوم الجمعة بأنه كان على علم مسبق بالهجمات الإسرائيلية. ولم يُشر إلى أنه استخدم حق النقض ضد حملة القصف، مع أن وزير الخارجية ماركو روبيو وصف تصرفات إسرائيل بأنها "أحادية الجانب".

إعلان

بدلا من ذلك، ألقى ترامب مسؤولية الهجمات على إيران، قائلا إنه كان ينبغي على مسؤوليها الاستجابة لدعواته للتوصل إلى اتفاق لتفكيك البرنامج النووي للبلاد.

مقالات مشابهة

  • رسالة إلى ترامب من سفير ه في إسرائيل يذكره بـ"ترومان"
  • سفير إسرائيل في واشنطن: إسرائيل لا ترفض التفاوض حول الملف النووي الإيراني
  • البنتاجون يعلن نشر قدرات عسكرية إضافية في الشرق الأوسط للدفاع عن إسرائيل
  • سفير مصر ببرلين يبحث مع رئيس وزراء ولاية ساكسوني انهالت تطوير العلاقات الثنائية بين الجانبين
  • سفير مصر ببرلين يبحث مع رئيس وزراء ولاية ساكسوني انهالت تطوير العلاقات الثنائية
  • مسؤول أمريكي: نرسل مزيدًا من السفن الحربية للدفاع عن إسرائيل
  • ترامب: الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل للدفاع عن نفسها
  • ترامب: سنواصل دعم إسرائيل للدفاع عن نفسها
  • تخلوا عن إسرائيل.. هكذا يُقسّم التصعيد العسكري مع إيران قاعدة ترامب
  • ترامب: اتفاق سلام قريب بين إسرائيل وإيران