صدى البلد:
2025-08-01@20:27:56 GMT

لصحة البشرة والجسم.. 10 فوائد مذهلة للطماطم

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

الطماطم هي واحدة من أكثر الخضروات استهلاكًا حول العالم، وتُستخدم في مجموعة واسعة من الأطعمة من الحساء إلى الصلصات والعصائر. ولكن هل تعلم أن الطماطم تحمل فوائد صحية مذهلة تفيد جسمك بشكل عام، وبشرتك بشكل خاص؟ 

10 فوائد مذهلة للطماطم لصحة البشرة والجسم

إليك عشرة من الفوائد الصحية التي تقدمها الطماطم، التي ربما لم تكن تعرفها، وفقا لما نشرها موقع هيلثي.

غنية بالفيتامينات والمعادن: الطماطم تعتبر مصدرًا رائعًا لفيتامين C الذي يساعد في تعزيز جهاز المناعة، ويحمي الجسم من العديد من الأمراض. كما تحتوي على فيتامين A، الذي يُعدّ ضروريًا لصحة العين والبشرة.

تحسن صحة القلب: الطماطم تحتوي على مادة الليكوبين، وهي مركب مضاد للأكسدة يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. كما أن الأبحاث أظهرت أن الليكوبين يساعد في خفض ضغط الدم.

تعزز صحة البشرة: بفضل فيتامين C الموجود في الطماطم، فإنها تساهم بشكل كبير في إنتاج الكولاجين، وهو البروتين الذي يساعد في الحفاظ على مرونة البشرة. بالإضافة إلى ذلك، مضادات الأكسدة في الطماطم تساعد في مكافحة التجاعيد والبقع الداكنة.

تحارب السرطان: العديد من الدراسات تشير إلى أن الليكوبين الموجود في الطماطم يمكن أن يلعب دورًا هامًا في الوقاية من بعض أنواع السرطان، وخاصة سرطان البروستاتا. هذه الفائدة تعزى إلى خصائص الطماطم المضادة للأورام التي تمنع تكاثر الخلايا السرطانية.

مفيدة للجهاز الهضمي: الطماطم غنية بالألياف الغذائية التي تساعد على تحسين حركة الأمعاء وتسهيل الهضم، مما يساعد في تجنب مشكلة الإمساك. الألياف أيضًا تساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.

تحسن صحة العيون: الطماطم مصدر جيد لفيتامين A وبيتا كاروتين، وهما عنصران رئيسيان في الحفاظ على صحة العين. يساعد فيتامين A في تحسين الرؤية ويقي من التدهور البصري المرتبط بالعمر مثل التنكس البقعي.

مخفضة للضغط الدموي: تحتوي الطماطم على مستويات عالية من البوتاسيوم، وهو معدن يساعد في تنظيم مستويات ضغط الدم، مما يقلل من فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.

مدرة للبول: الطماطم تعمل كمدر طبيعي للبول، مما يساعد الجسم على التخلص من السموم بشكل أكثر كفاءة، وبالتالي تحسين صحة الكلى.

مضادة للالتهابات: الطماطم تحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، مما يمكن أن يساعد في تقليل الألم والتورم المرتبط بمشاكل مثل التهاب المفاصل.

تقوية العظام: تحتوي الطماطم على فيتامين K والكالسيوم، اللذان يلعبان دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة العظام وقوتها.

إضافة الطماطم إلى نظامك الغذائي يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحسين صحتك العامة، بما في ذلك تعزيز المناعة، وتحسين صحة البشرة، وتقليل خطر الأمراض المزمنة.

الطماطم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ضغط الدم ألتهاب المفاصل الخضروات الطماطم الكوليسترول الكوليسترول الضار صحة العظام جهاز المناعة المناعة الفيتامينات الأوعية الدموية ارتفاع ضغط الدم امراض القلب الجهاز الهضمي صحة البشرة یساعد فی

إقرأ أيضاً:

باحثون يطورون علاجا لهشاشة العظام.. النتائج مذهلة

بعد نحو ثلاثة عقود من البحث، أحرز الدكتور كريستوفر إيفانز، الباحث في مايو كلينك، تقدما كبيرا في تطوير علاج جيني جديد يستهدف هشاشة العظام، أحد أكثر أنواع التهابات المفاصل شيوعًا والذي يصيب أكثر من 32.5 مليون بالغ في الولايات المتحدة وحدها.

وقد نشر الدكتور إيفانز، مدير مختبر أبحاث العلاج الجيني العضلي الهيكلي في مايو كلينك، وفريق مكوّن من 18 باحثًا وطبيبًا، نتائج أول تجربة سريرية من المرحلة الأولى على البشر لهذا العلاج في مجلة "Science Translational Medicine".

وأظهرت النتائج أن العلاج آمن، ويؤدي إلى تعبير جيني مستمر داخل المفصل، مع مؤشرات أولية على تحسّن سريري لدى المرضى.

وقال الدكتور إيفانز: "هذا قد يُحدث ثورة في علاج هشاشة العظام"، موضحًا أن المرض يتسبب في تآكل الغضروف الذي يبطّن نهايات العظام، وقد يشمل أيضًا العظم ذاته، مما يجعله أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة وصعب العلاج.

وأشار إلى أن العقاقير التي تُحقن داخل المفصل غالبًا ما تُزال سريعا من الجسم، مما يحد من فعاليتها، وأضاف: "العلاج الجيني قد يكون الطريقة الوحيدة لتجاوز هذا الحاجز الدوائي الكبير".

ويعتمد النهج العلاجي الجديد على تعديل الخلايا الموجودة في المفصل وراثيًا لتفرز جزيئات مضادة للالتهاب من داخل الجسم نفسه، ما يجعل المفاصل أكثر مقاومة لتطور المرض.

وحددت أبحاث المختبر دورا رئيسيا لجزيء يُعرف باسم الإنترلوكين-1 (IL-1) في تعزيز الالتهاب والألم وفقدان الغضروف. ومن حسن الحظ، أن لهذا الجزيء مثبطًا طبيعيًا يُعرف باسم مضاد مستقبلات الإنترلوكين-1 (IL-1Ra)، الذي أصبح أساسًا للعلاج الجيني المقترح.

في عام 2000، بدأ الفريق بتعبئة جين IL-1Ra داخل فيروس غير ضار يُعرف باسم AAV، وتم اختباره بنجاح في الخلايا ثم على نماذج حيوانية.

وأظهرت التجارب أن الجين نجح في الوصول إلى بطانة المفصل والغضروف المحيط به، وقدم حماية ضد تآكل الغضروف.

ورغم الحصول على موافقة أولية للبدء في التجارب السريرية على البشر عام 2015، إلا أن العقبات التنظيمية والتحديات التصنيعية أجّلت بدء العلاج الفعلي حتى عام 2019. و

قد طورت مايو كلينك لاحقًا آلية جديدة لتسريع بدء التجارب السريرية، ما قد يُسهم في تسريع الأبحاث المستقبلية.

وخلال الدراسة الأخيرة، تم إعطاء العلاج الجيني لتسعة مرضى عبر حقنه مباشرة في مفصل الركبة. وبيّنت النتائج ارتفاع مستويات IL-1Ra في المفصل وبقائها مرتفعة لمدة عام على الأقل، إلى جانب تحسّن في الألم ووظيفة المفصل، دون ظهور آثار جانبية خطيرة.

وقال الدكتور إيفانز إن النتائج تشير إلى أن العلاج آمن وقد يُوفّر راحة طويلة الأمد من أعراض هشاشة العظام. وأضاف: "هذه الدراسة تقدّم طريقة واعدة ومبتكرة لمهاجمة المرض".

مقالات مشابهة

  • العلماء يحلون لغزًا عمره ملايين السنين... هل يعود أصل البطاطا إلى الطماطم؟
  • بحث جديد يكشف مفاجأة: البطاطس تطورت من الطماطم
  • مفاجأة.. دراسة تكشف منشأ البطاطا
  • 7 حيل مذهلة مع شات جي بي تي تخطط وتحل مشكلاتك في ثوان!
  • عشبة غير متوقعة تحسن الهضم والقلب
  • الحداد يوضح الأطعمة الهامة بعد سن الـ 40.. فيديو
  • باحثون يطورون علاجا لهشاشة العظام.. النتائج مذهلة
  • دراسة تكشف حقائق مذهلة عن السعال المزمن
  • طلال عبد اللطيف: لائحة رابطة الأندية الجديدة تحتوي على بنود خطيرة
  • إصابات خطيرة لمعازيم تناولوا حلوى تحتوي على شظايا زجاجية في حفل زفاف