سودانايل:
2025-06-06@15:09:49 GMT

ساكرر وأعيد: عنوان ازمتنا هو المؤسسة العسكرية!

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

البلد الان يتم تكسيرها طوبة طوبة وتقطيع اوصال شعبها حقيقة ومجازا في حرب بين اطراف عسكرية طامعة في السلطة لان احتكار السلطة هو وسيلتها لحماية المسروقات واستدامة نهب موارد البلاد ابتداء من الذهب مرورا بالمحاصيل والثروة الحيوانية وصولا الى الفحم!
هذه الاطراف العسكرية هي الجيش والكيزان والدعم السريع ،
استغرب كثيرا جدا عندما يشتري شخص لديه الحدود الدنيا من الادراك والتمييز اكذوبة ان الاحزاب السياسية هي اس ازمتنا الراهنة وان خلافات القوى السياسية هي التي جعلت العسكر يطمعون في السلطة!!
يعني العسكر زاهدين في السلطة وكل واحد شال سبحتو ولبس مرقع وسرح في ملكوت الله بس الاحزاب هي التي جعلته يطمع في السلطة!!
والعجب لما واحد يقول ليك اولوية المواطن الامان والاستقرار ولذلك سيلتمس الحماية في حكم العسكر!
بسم الله الرحمن الرحيم!
يا جماعة هل الحرب الدائرة حاليا هي بين حزب الامة والتجمع الاتحادي؟ هل هي بين المؤتمر السوداني والحزب الشيوعي؟
اليست هذه الحرب صراع سلطة عسكري عسكري واهم درس يجب استخلاصه منها هو ضرورة طي صفحة حكم البندقية وتأسيس المشروعية السياسية على اساس ديمقراطي واستبعاد العسكر من السياسة لان دخولهم في صراع السلطة لا يعني سوى جحيم الحروب؟  

.

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: فی السلطة

إقرأ أيضاً:

السودان بين تجاذبات السلطة وتدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية (تقرير)

 


شهد السودان خلال الساعات القليلة الماضية سلسلة تطورات متسارعة على المستويين السياسي والميداني، وسط تصاعد في حدة الأزمة الإنسانية والضغوط الاقتصادية التي ترهق كاهل البلاد منذ اندلاع الحرب قبل أكثر من عام.

 


حراك سياسي محتدم: حل الحكومة الانتقالية ومحاولات موازية للسيطرة

في خطوة مفاجئة، أعلن رئيس الوزراء الجديد، كامل إدريس، في الأول من يونيو، حل الحكومة الانتقالية دون أن يحدد موعدًا لتشكيل حكومة بديلة. إدريس، الذي عيّنه رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، شدد في أول خطاب له على التزامه بالحياد السياسي وركز على أولويات الاستقرار وإعادة الإعمار.

بالمقابل، واصلت قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) تحركاتها السياسية لتشكيل ما سمّته "حكومة السلام والوحدة"، في تحدٍّ مباشر لسلطة الدولة المركزية، ما ينذر بمزيد من الانقسام السياسي وتضارب الشرعيات.

 

تدهور أمني مستمر: هجمات على المساعدات وتجدد القتال في الخرطوم

على الصعيد الميداني، تعرضت قافلة إنسانية مشتركة تابعة لبرنامج الغذاء العالمي ومنظمة اليونيسف، في 3 يونيو، لهجوم مسلح بمنطقة الكومة شمال دارفور، ما أدى إلى تدمير عدد من الشاحنات المحملة بالمساعدات. وتبادلت الحكومة السودانية وقوات الدعم السريع الاتهامات بالوقوف وراء الحادث، وسط استياء منظمات الإغاثة الدولية.

وفي 4 يونيو، ومع انتهاء الهدنة الهشة التي أُبرمت في مدينة جدة، اندلعت اشتباكات عنيفة في الخرطوم، خاصة في معسكر طيبة ومنطقة جبل أولياء. كما سقطت قذائف في حي الجريف الشرقي، ما أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة خمسة آخرين، حسب مصادر طبية.


أزمة إنسانية خانقة: تفشٍّ للأمراض ونقص حاد في الخدمات

تفاقمت الأزمة الصحية في الخرطوم مع ظهور حالات إسهال شديد مصحوبة بأعراض غير معتادة، ما أدى إلى اكتظاظ مراكز العزل وعدم قدرة المستشفيات على استقبال المرضى، الذين بات المئات منهم يتلقون العلاج في الشوارع.

وفي تطور إيجابي محدود، أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن تقديم ثلاثة آلاف سلة غذائية للاجئين السودانيين في تشاد، إلى جانب إرسال فريق طبي ميداني لتقديم الرعاية الصحية في مخيم أبوقدام.

 


ضغوط اقتصادية متصاعدة: الجنيه السوداني يواصل الانهيار

على الصعيد الاقتصادي، واصلت العملة المحلية تراجعها الحاد، حيث بلغ سعر الدولار في السوق الموازي نحو 3653 جنيهًا سودانيًا، ما يعكس التدهور المستمر في الاقتصاد الوطني وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين في ظل انعدام الاستقرار.


 

مقالات مشابهة

  • الأمين: قرار أمريكا ضد الليبيين خطر استراتيجي وانعكاس لفشل الدولة
  • 85 بالمئة نسبة إشغال الفنادق بالعقبة
  • قافلة عيدية من السلطة المحلية بمحافظة صنعاء للمرابطين في الجبهات
  • بوتين: السلطة بالنسبة لزيلينسكي أهم من سلامة وحياة المدنيين
  • «الصول»: الدبيبة دعم تشكيلات بمئات الملايين للبقاء أطول مدة في السلطة
  • خطة أمنية جديدة.. الأنبار تُخرج العسكر من المدن في العيد
  • مصطفى بكري.. صلابة الموقف ونقاء الكلمة
  • الطنطاوي يتحدث لـعربي21 عن ظروف اعتقاله ومستقبل السلطة في مصر
  • ما الذي يمنح السلطة شرعيتها؟ كتاب يفتح الباب لمقاربة فلسفية جديدة
  • السودان بين تجاذبات السلطة وتدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية (تقرير)