«الأحزاب»: مخرجات الحوار الوطني تصاغ حالياً في لجان متخصصة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أشاد عدد من الأحزاب السياسية بالحوار الوطنى منذ انطلاقه فى مايو الماضى، واعتبروا خلال حديثهم لـ«الوطن» أنه نجح فى لم شمل كل الطوائف والأحزاب السياسية على طاولة مفاوضات واحدة، سعياً للوصول إلى عدد من المخرجات فى المحاور الثلاثة التى تصاغ حالياً فى لجان متخصصة مغلقة داخل مقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، قبل رفعها إلى رئيس الجمهورية لبحث آليات تنفيذها.
وقال الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، إن الحوار الوطنى دعوة أطلقها الرئيس السيسى فى 26 أبريل 2022، ووصفه بالحوار السياسى، ومن ثم كانت هناك ضرورة لاحتواء التنوع السياسى فى مصر ووجهات النظر المختلفة والاستماع إلى الجميع، وهذا ما حدث بالفعل فى الجلسات النقاشية للجان، مضيفاً: «مناقشات اللجان مهمة ومفيدة، والتوصيات تحتاج إلى ضبط قانونى محدد، ونحن نرى الحوار طريقاً نحو الجمهورية المدنية الديمقراطية وفقاً للدستور، ونتطلع لخروج توصيات توافقية تسهم فى بناء مستقبل سياسى واقتصادى واجتماعى أفضل لمصر.
«الجيل»: قرارات تنفيذية وتعديلات تشريعية للوصول إلى صيغة توافقيةوقال الدكتور ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل، إن الجلسات التخصصية المغلقة المقامة فى الأكاديمية الوطنية للتدريب أمرٌ متفق عليه، حيث يدلى المشاركون بآرائهم أو آراء أحزابهم، وأضاف أن اللجان المغلقة تأتى لصياغة ما تم إعلانه فى الجلسات الواسعة، مشيراً إلى أنه بدون الجلسات المغلقة فلن تقدم الجلسات العامة شيئاً.
وأكد رئيس حزب الجيل، المنسق العام للائتلاف الوطنى للأحزاب السياسية، أن أهمية الجلسات المغلقة ترجع إلى أنها تضم خبراء متخصصين لديهم دراية متكاملة حول القضية التى ناقشتها الجلسات النقاشية الموسعة العلنية، وطرحت فيها آراء الأحزاب السياسية وقوى المجتمع المدنى والشخصيات العامة بدون الوصول إلى مخرجات عن تلك الجلسات لرفعها إلى الرئيس.
وشدد «الشهابى» على أهمية انعقاد الجلسات المغلقة لبلورة الآراء التى قيلت فى الجلسات العامة فى نقاط محددة يمكن لمجلس الأمناء رفعها للرئيس ليرى فيها ما يشاء من خلال قرارات تنفيذية أو تعديلات تشريعية، للوصول إلى صيغة توافقية لهذه المخرجات، موضحاً أن الجلسات المغلقة محدودة العدد وكان لا بد منها حتى يتمكن مجلس الأمناء من إعلان مخرجات لكل قضية من القضايا التى ناقشتها اللجان العامة فى جلسات علنية تعبر عن كل قضية من القضايا الـ113 التى يدور الحوار الوطنى حولها.
«التجمع»: تحول لافت فى إدارة الحكموقال عماد فؤاد، مساعد رئيس حزب التجمع، إن الحزب تلقى الدعوة للحوار التى أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى باعتبارها منعطفاً مهماً فى مسيرة الدولة، وتحولاً لافتاً فى منهج وأسلوب إدارة الحكم فى البلاد، يعبر عن قناعة الرئيس بأن مصر تمتلك الكفاءات والقدرات والإمكانيات، التى تتيح لها البدائل المتعددة، لإيجاد مسارات للتقدم فى كافة المجالات، سياسياً واقتصادياً ومجتمعياً.
وأشاد «فؤاد» بأسلوب إدارة الحوار بالجدية اللازمة والواجبة، وإتاحة الفرصة للمشاركين الجادين لتقديم إسهاماتهم وأفكارهم فى القضايا المطروحة، مشيراً إلى أهمية جلسات الخبراء فى استخلاص ما تناولته الجلسات العامة، للخروج بأفضل النتائج والتوصيات التى تحقق طموحات وتطلعات الشعب المصرى، وآماله المعقودة على دعوة رئيس الجمهورية للحوار حول أولويات العمل الوطنى خلال المرحلة الراهنة، وصولاً بمصر لأن تصبح دولة مدنية ديمقراطية حديثة بكل ما تحتويه الكلمات الثلاث من معانٍ، وما تتضمنه من تفاصيل ومفردات، وكما يليق بها أن تكون وسط عالم متغير يشهد إعادة تشكيل موازين القوى الدولية.
«مصر أكتوبر»: الجلسات التخصصية المغلقة تؤكد جدية الحوار الوطنى وتعطى ثقة للأطياف المشاركةوثمّنت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، الجهود التى تبذلها الجلسات التخصصية المغلقة فى مقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، إذ تمت مناقشة العديد من القضايا والملفات المهمة خلال الأسبوع المنصرف، للوصول إلى صيغة نهائية فيها.
وأضافت «مديح» أن الجلسات التخصصية المغلقة تؤكد جدية الحوار الوطنى، وتعطى ثقة لجميع الأطياف المشاركة فيه، بأن كل ما تم مناقشته داخل الجلسات العامة خلال الأسابيع الماضية، قيد الصياغة الفعلية قبل عرضه لمجلس أمناء الحوار، ثم رفعه إلى رئيس الجمهورية.
وأشارت رئيس حزب مصر أكتوبر إلى أن دور الجلسات المغلقة، يأتى لضمان التوافق على المقترحات والمخرجات، التى توصلت إليها الجلسات العامة، خلال الأسابيع الماضية.
وأكدت النائبة مها عبدالناصر، نائبة رئيس الحزب المصرى الديمقراطى، أن الجلسات العامة للحوار الوطنى، التى انعقدت على مدار الفترة الماضية، سادت بها أجواء الديمقراطية والحيادية بين جميع الأطراف، سواء من الأحزاب المؤيدة أو الأخرى المعارضة.
وقالت إن جلسات الحوار الوطنى الماضية تحدث فيها الجميع بكل حرية، معبرين عما تحمله نفوسهم وعن رؤاهم تجاه كافة القضايا المطروحة دون أى تضييق أو كتمان، حيث سيطرت على الجلسات أجواء ديمقراطية حقيقية.
وتابعت: «اتسم الحديث بجلسات الحوار الوطنى بالشمولية والمساواة، حيث لم يطغ طرف على آخر، وتحدث كل منهم بتوقيت مماثل للآخر دون تمييز».
«الناصرى»: فرصة لزيادة مساحة الحريات وتعزيز ملف حقوق الإنسانوقال المهندس محمد النمر، رئيس الحزب الناصرى، إن خطوة تكوين الحوار الوطنى، تعتبر خطوة حكيمة، كان لا بد من اتخاذها فى هذا التوقيت.
وأوضح رئيس «الناصرى» أنه فى ظل التحديات التى تواجه الدولة كان لا بد من اتخاذ خطوة كهذه، مضيفاً أن الحوار الوطنى يكشف المجال أمام كافة العناصر، الموالية والمعارضة فى عرض أفكارهم ووجهات نظرهم والعمل على دراستها ومناقشتها، فضلاً عن أنه جعل الجميع يركز على أمر واحد وهو مصلحة الوطن.
ولفت إلى أهمية العمل على تحويل مخرجات الحوار الوطنى إلى فعل على أرض الواقع يشعر به المواطن ولابد أن تلمس مخرجات الحوار الوطنى المواطن.
وأكد أن الحوار الوطنى لا بد من استغلاله بالشكل الأمثل لحل مشكلات المجتمع، وزيادة مساحة الحرية: مضيفاً: «الحوار الوطنى فرصة لا بد من استغلالها فى حل المشكلات منها زيادة مساحة الحريات، وتعزيز ملف حقوق الإنسان، فضلاً عن الجانب الاقتصادى وأزماته، وإيجاد حلول فعلية مناسبة للمشكلات، تساهم فى تعزيز مكانة الدولة فى المنطقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني مجلس الأمناء الجلسات المغلقة الجلسات العامة للوصول إلى رئیس حزب لا بد من
إقرأ أيضاً:
عن براك... ماذا قال رئيس المجلس الوطني للاعلام؟
اشار رئيس المجلس الوطني للاعلام عبد الهادي محفوظ، في تصريح، الى أن "الوضع مأزوم عموما في الشرق الأوسط و"شديد التعقيد" في لبنان باعتراف الجميع. ذلك أن المبعوث الأميركي توم براك يكتفي بتبليغ ما تريده اسرائيل ويترك لها أن تقرر ما تشاء باعتبار أن واشنطن لا تستطيع أن تفعل شيئا مع تل أبيب في الموضوع اللبناني. وأكثر ما يمكن أن تقوم به هو "النصيحة".
تابع: "وكذلك يفعل الوسيط الأميركي ويتكوف في غزة فيحمل "حماس" مسؤولية وقف المفاوضات بعد أن أبدت تجاوبا واضحا مع المقترحات الأميركية ويتغاضى عن كون الحكومة الاسرائيلية "شرعت" في الكنيست الاستيلاء على الضفة الغربية".
وقال: "لا شك أنه في الاقليم لا أحد يعترض على دور فاعل للإدارة الأميركية. بل إن هناك استعدادا لتقبل الدور الأميركي أكثر من أي وقت مضى. لكن ما يعوق هذا الدور الأميركي هو أن واشنطن تساير تل أبيب في كل شيء وتستجيب لها حتى أن السفير الاميركي في اسرائيل مايك هاكابي يبدو متعاطفا معها أكثر من ولائه للولايات المتحدة الأميركية. فهو يطالب الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بمهمة إلهية" خدمة لاسرائيل ويحث غلاة الانجيليين الأميركيين على مساندة توسع اسرائيل في الجغرافيا وفي السيطرة على كامل فلسطين، باعتبار ذلك يسهم في قيام اسرائيل القوية لظهور السيد المسيح. والمعروف أن هاكابي هو المنظر الأساسي حاليا للمسيحانية الصهيونية ومن المشجعين على "تجويع غزة" وعلى رفض أي اعتراف غربي بدولة فلسطين على النمط الذي قامت به فرنسا ورئيسها ماكرون".
أكمل: "ومن الطبيعي في حال كهذه أن تبرز " تحفظات" على الوساطات الأميركية، سواء في سوريا أو لبنان وحتى في غزة. والسبب هو مراعاتها للمصالح الإسرائيلية. علما بأن هذا الإنحياز الأميركي ينعكس سلبا على دور واشنطن ويتيح الفرصة أمام أوضاع جديدة، لاسيما وأن السياسات الاسرائيلية التوسعية تستدرج عداوات جديدة لاسرائيل، من بينها تركيا الشريكة في الحلف الأطلسي بسبب تهديد اسرائيل لمصالحها في سوريا والسعي إلى تفتيتها وتقسيم تركيا نفسها" .
ورأى أن "المسار الذي تأخذه المنطقة مع المعالجات الأميركية المنحازة يفاقم الوضع في سوريا، وليس مستبعدا أن تكون النتائج مماثلة في لبنان بحكم النسيج الإجتماعي الواحد في البلدين. فمع بداية الأحداث في سوريا في العام ٢٠١١ وصولا إلى العام ٢٠٢٥ كان التوصيف دوليا وغربيا وعربيا إلى هذه الأحداث باعتبارها أزمة سياسية. حاليا مقاربة التوصيف تختلف. المقاربة هي "حرب طائفية" وهذا يعني أن لبنان مهدد "باللهيب السوري الطائفي" وباحتمالات انكفاء "للغة المشترك" بين اللبنانيين، ما يعطي فسحة إضافية ودفعا لدور التنظيمات الدينية المتطرفة. من هنا على الإدارة الأميركية أن تحسن وتتفهم قراءة ما يريده الرئيس جوزاف عون في جوابه على الورقة الأميركية. وأن تصبر عليه وألا تستعجله في خطوات مربكة وأن تعطيه الوقت الكافي للتفاوض مع حزب الله وكذلك أن لا تكون "حيادية" في موضوع الإنسحاب الاسرائيلي من النقاط الخمس المحتلة، أو أن تهدد بالعصا الاسرائيلية كما يفعل مبعوثها توم باراك".
وختم محفوظ: "ليس من الصحيح "تطابق المصالح الأميركية والاسرائيلية" كما يروج سفيرها هاكابي. كما أن تأجيج شرارة الطائفية يمكن أن تشعل المنطقة بكاملها بحروب طائفية متواصلة فلا يعود من السهل على واشنطن التحكم بمنابع النفط والغاز ولا في إعاقة "طريق الحرير" للصين ولا في تشجيع "إسلام معتدل ومنفتح" ولا في إقامة اتفاقات استراتيجية للشركات الأميركية مع الخليج والمنطقة، لأن ذلك يفترض تثبيتا للاستقرار تكون فيه المتحكمة الإدارة الأميركية المحايدة لا اليمين الديني الاسرائيلي المتطرف برعاية نتنياهو وحكومته". مواضيع ذات صلة عن سوريا... ماذا قال برّاك؟ Lebanon 24 عن سوريا... ماذا قال برّاك؟ 27/07/2025 15:58:35 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عن براك والسلاح... ماذا قال عمار؟ Lebanon 24 عن براك والسلاح... ماذا قال عمار؟
27/07/2025 15:58:35 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس المجلس الوطني للإعلام يتلقى كتاب شكر من رئاسة الجمهورية Lebanon 24 رئيس المجلس الوطني للإعلام يتلقى كتاب شكر من رئاسة الجمهورية
27/07/2025 15:58:35 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 برّاك قال كلمته وسيمشي: نزع السلاح بيد الدولة ولا نستطيع إرغام إسرائيل على فعل أي شيء Lebanon 24 برّاك قال كلمته وسيمشي: نزع السلاح بيد الدولة ولا نستطيع إرغام إسرائيل على فعل أي شيء
27/07/2025 15:58:35 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
البعريني: هناك كلمة سر واحدة لحل كل أزماتنا
Lebanon 24 البعريني: هناك كلمة سر واحدة لحل كل أزماتنا
15:43 | 2025-07-27 27/07/2025 03:43:10 Lebanon 24 Lebanon 24 خريس: إخرج العدو من أرضنا ليس بالكلام إنما بالفعل وبالمقاومة
Lebanon 24 خريس: إخرج العدو من أرضنا ليس بالكلام إنما بالفعل وبالمقاومة
15:33 | 2025-07-27 27/07/2025 03:33:52 Lebanon 24 Lebanon 24 ها هو يسخر بوجه الموت... لا تبكوا زياد!
Lebanon 24 ها هو يسخر بوجه الموت... لا تبكوا زياد!
15:30 | 2025-07-27 27/07/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "درون" إسرائيلية تسبب حريقًا في الناقورة.. والدفاع المدني يعمل على إخماده
Lebanon 24 "درون" إسرائيلية تسبب حريقًا في الناقورة.. والدفاع المدني يعمل على إخماده
14:51 | 2025-07-27 27/07/2025 02:51:25 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني!
Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني!
14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بعد وفاة زياد الرحباني... بيان لمستشفى "BMG" في الحمرا
Lebanon 24 بعد وفاة زياد الرحباني... بيان لمستشفى "BMG" في الحمرا
16:27 | 2025-07-26 26/07/2025 04:27:47 Lebanon 24 Lebanon 24 حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟
Lebanon 24 حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟
17:22 | 2025-07-26 26/07/2025 05:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير يتحدّث عن "سيناريو" يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟
Lebanon 24 تقرير يتحدّث عن "سيناريو" يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟
22:00 | 2025-07-26 26/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "إبتسامة داخل المستشفى".. آخر صورة لزياد الرحباني قبل وفاته!
Lebanon 24 "إبتسامة داخل المستشفى".. آخر صورة لزياد الرحباني قبل وفاته!
21:47 | 2025-07-26 26/07/2025 09:47:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال تشييعه.. هذا ما يحضر له محبو زياد الرحباني
Lebanon 24 خلال تشييعه.. هذا ما يحضر له محبو زياد الرحباني
22:16 | 2025-07-26 26/07/2025 10:16:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
15:43 | 2025-07-27 البعريني: هناك كلمة سر واحدة لحل كل أزماتنا 15:33 | 2025-07-27 خريس: إخرج العدو من أرضنا ليس بالكلام إنما بالفعل وبالمقاومة 15:30 | 2025-07-27 ها هو يسخر بوجه الموت... لا تبكوا زياد! 14:51 | 2025-07-27 "درون" إسرائيلية تسبب حريقًا في الناقورة.. والدفاع المدني يعمل على إخماده 14:44 | 2025-07-27 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 13:34 | 2025-07-27 موسى لزياد الرحباني: وداعا أيها المبدع فيديو بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان
Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان
20:14 | 2025-07-26 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو)
Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو)
17:00 | 2025-07-24 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو)
Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو)
09:48 | 2025-07-24 27/07/2025 15:58:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24