جلالة السُّلطان المعظّم يستقبل وزير الخارجية البحريني
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
العُمانية/ استقبل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم /حفظه الله ورعاه/ صباح اليوم بقصر البركة العامر سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية البحريني.
وقد نقل سعادة الضيف خلال المقابلة تحيات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملـك مملكــة البحـريــن وتمنياته الطيبة لأخيه جلالة السُّلطان المعظّم وللشعب العُماني.
كما حمّل جلالة السُّلطان المعظّم سعادته نقل تحياته لأخيه جلالة ملك مملكة البحرين الشقيقة وللشعب البحريني.
تم خلال المقابلة استعراض الآراء حول القضايا الراهنة في المنطقة وتداعياتها الخليجية والدولية، علاوة على بحث سبل تعزيز مجالات التعاون والشراكة بين سلطنة عُمان ومملكة البحرين في مختلف الصُّعد خدمةً للمصالح المتبادلة.
حضر المقابلة معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية، فيما حضرها من الجانب البحريني سعادة حمد بن فيصل المالكي وزير شؤون مجلس الوزراء وسعادة السفير الدكتور جمعة بن أحمد الكعبي سفير مملكة البحرين المعتمد لدى سلطنة عُمان.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: المعظ م
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يستقبل وزيرة البيئة
استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الثلاثاء ١٧ يونيو د. ياسمين فؤاد وزيرة البيئة.
قدم د. عبد العاطي تهنئته للسيدة وزيرة البيئة بمناسبة اختيارها لتولي منصب السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وهو ما يعكس كفاءة وخبرة سيادتها والتقدير الذى تحظى به على المستوى الدولى، مشيدًا بالتنسيق والتعاون الوثيق بين وزارة الخارجية ووزارة البيئة فى الملفات المختلفة، بما يسهم في تعزيز الدور الرائد لمصر في قضايا تغير المناخ. وتناول اللقاء التعاون المشترك القائم بشأن مبادرة تغير المناخ واستدامة السلام التى تم اطلاقها خلال الرئاسة المصرية لمؤتمر المناخ COP27 من خلال مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، وهو ما يعكس تكامل الأدوار بين الوزارات لخدمة المصلحة الوطنية.
وحرص وزير الخارجية على الإشادة بالدور المشترك بين الوزارتين في تنسيق الموقف الوطني تجاه مختلف القضايا البيئية، مشيرًا إلى أهمية تكثيف الجهود من أجل إعداد المشروعات ذات الأبعاد البيئية والمناخية استعدادًا لتقديمها إلى صناديق التمويل مثل صندوق الخسائر والأضرار، وصندوق المناخ الأخضر.