رد فعل طارق حامد بعد أنباء انتقاله إلى ضمك
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
نشر طارق حامد صورة جديده له من خلال حسابه الشخصي إنستجرام، وظهرفي الصورة وهو داخل محلات الملابس خاصة مع انتشار أنباء انتقاله إلى ضمك السعودي .
وأعلن الإعلامي عمر ربيع ياسين عن انتقال طارق حامد لاعب اتحاد جدة إلى صفوف ضمك السعودي.
وكتب عمر ربيع ياسين عبر فيسبوك: طارق حامد لاعب اتحاد جده ينتقل الي صفوف ضمك السعودي علي سبيل الإعارة لمدة موسم.
وأعلن البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني لـ اتحاد جدة، عن تشكيل فريقه لمواجهة الرائد، في الجولة الأولى لبطولة دوري روشن للمحترفين “ الدوري السعودي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق حامد
إقرأ أيضاً:
«بلدي ولا مستورد؟».. «ربيع» 20 سنة خبرة في الكوارع ولحمة الرأس
ملابسه ملطخة بالدهون التي تخرج في أثناء تنظيف الكوارع ولحمة الرأس، ويلتف حوله الزبائن للحصول على «مشورته» في شراء اللحم البلدي أم المستورد، بحسب طريقة الطهي المفضلة لديهم، إذ يعتبر ربيع عبدالرحمن، 36 عاماً، أحد أشهر جزاري «مدبح» السيدة زينب.
بدأ «ربيع» في بيع الكوارع ولحمة الرأس وهو في عمر الـ16 عامًا، إذ كان يتعلم من «معلِّمين السوق» حتى تشرّب أسرار الصنعة، ليقرر إنشاء مكان خاص به من خلال تأجير غرفة صغيرة على الشارع الرئيسي تحتوي على بضاعته، ويفترش أمامها شمسية للبيع تحتها: «مكاني من 20 سنة والحمد لله ربيت زبون، اللي يشترى مني مرة، بيفضل رايح جاي عليّا طول السنة».
يرى «ربيع» أن الوضع الحالي اختلف كثيرًا مقارنة بالسنوات الماضية، إذ يتجه عدد كبير إلى تناول الوجبات السريعة واللحوم المصنعة، مثل البرجر، وقل الإقبال على حلويات المدبح التي تحتوى على مادة الكولاجين الطبيعية المهمة للجسم: «للأسف الجيل دلوقتى مالوش في الكوارع، وده طبعاً أثّر على شغلنا، لأن كل أم هتعمل الأكل اللي ولادها بيحبوه».
يتوافر في المدبح، الكوارع البلدي والمستوردة، ويبلغ سعر الزوج البقري 200 جنيه، ويتسم بجودة عالية ولحم أكثر من العظم، ولا يحتاج التسوية إلى مدة طويلة مقارنة بالكوارع السوداني التي يبلغ سعر الكيلو منها 170 جنيهًا وتحتاج إلى وقت طويل، كما توجد بها نسبة بسيطة من «الزفارة».
وتعد لحمة الرأس من فواكه اللحوم التي يزداد عليها الطلب خاصة في عيد الأضحى، ويمكن شراء رأس الخروف كاملة بـ140 جنيهاً، أو طلب تكسيرها من الجزار، بحسب «ربيع»: «في المسمط الرأس بتتعمل على بعضها، لكن لو الزبون هيعملها في البيت بيطلب منا نكسّرها».