الداخلة تحسم في رئاسة مجموعة الجماعات الترابية للتوزيع
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
زنقة20| الداخلة
انتخب اليوم الخميس 15 نونبر 2025 بمقر ولاية جهة الداخلة – وادي الذهب حم أهل بابا بالإجماع رئيسا لمجموعة الجماعات الترابية الداخلة – وادي الذهب للتوزيع، وتشكيل مكتبها.
وياتي هذا التصويت للحسم في رئاسة مجموعة الجماعات الترابية بناء على قرار وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت رقم 24 بتاريخ 8 اكتوبر القاضي بالإعلان عن تكوين مجموعة الجماعات الترابية الداخلة وادي الذهب للتوزيع.
وحري بالذكر، انه سبق وبتعليمات من والي الداخلة علي خليل برمجة جلسة التصويت المخصصة لإنتخاب المجموعة المذكورة اليوم الخميس 14 نونبر الجاري بمقر الولاية حيث انتخب الرئيس ثم اربعة نواب للرئيس بالإضافة إلى انتخاب كاتب عام ونائب كاتب عام للمجموعة المذكورة.
ويشار إلى أن حم أهل بابا الذي تم انتخابه في جوه يسوده التوافق ينتمي لحزب الإستقلال وعضو مجلسه الوطني وكان مرشحا للجنة التنفيذية لنفس الحزب.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الجماعات الترابیة
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة
أعلن وزير الداخلية الهندي أميت شاه، اليوم، مقتل ثلاثة مسلحين مشتبه في تورطهم بمذبحة مسلحة وقعت في إقليم كشمير يوم 22 أبريل 2025، أسفرت عن مقتل 25 مدنياً من الهند ونيبال، وأدت إلى توتر عسكري كبير بين الهند وباكستان.
وجاء في تصريحات الوزير الهندي أن العملية التي نفذتها قوات الجيش، الشرطة، والقوات شبه العسكرية في ضواحي سريناجار – عاصمة إقليم جامو وكشمير – أسفرت عن القضاء على الثلاثة المتهمين، الذين تبين أنهم من الجنسية الباكستانية.
وأكد شاه أن البنادق التي عثر عليها في موقع الاشتباك كانت هي نفسها المستخدمة في الهجوم الدامي الذي وقع في أبريل الماضي، وهو ما يؤكد تورطهم المباشر في المذبحة.
وأشار الوزير إلى أن الجثث تم التعرف عليها من قبل سكان محليين زودوا المسلحين بالمأوى والطعام قبل تنفيذهم الهجوم، مشدداً على أن هذه البنادق استخدمت في قتل مواطنين أبرياء.
وأشارت تقارير إلى أن أحد القتلى كان قائداً في جماعة “العسكر الطيبة” الإسلامية المتشددة، والتي يُعتقد أن مقرها في باكستان، رغم أنها محظورة رسميًا هناك.
وكان الهجوم قد أشعل شرارة تصعيد عسكري بين الهند وباكستان، مما كاد يجر المنطقة إلى مواجهة أوسع، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن دعم الجماعات المسلحة عبر الحدود.