عبدالله بن زايد يستقبل وزير الشؤون الخارجية في الهند
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم في أبوظبي، معالي الدكتور سوبرامنيام جاي شانكار وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند.
وبحث سموه ومعالي وزير الشؤون الخارجية الهندي، مسارات التعاون الثنائي إضافة إلى الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين دولة الإمارات وجمهورية الهند، ودورهما في دعم مساعي البلدين لتحقيق التنمية الشاملة والازدهار الاقتصادي المستدام.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن دولة الإمارات وجمهورية الهند ترتبطان بعلاقات تاريخية راسخة ومتطورة، مشيرا إلى أن الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة أسهمتا في تحقيق نقلات نوعية في مسارات التعاون الثنائي بجميع القطاعات التي تخدم أهداف البلدين التنموية وتعزز ازدهار ورخاء شعبيهما.
كما بحث سموه ومعالي الدكتور سوبرامنيام جاي شانكار، خلال اللقاء، التعاون المشترك في إطار المنظمات الدولية وتبادلا وجهات النظر بشأن القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد وزير الخارجية الهندي عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد يستقبل السيسي في مطار أبوظبي.. وقمة ثنائية بقصر الشاطئ لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري
استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأربعاء، الرئيس عبدالفتاح السيسي، لدى وصوله إلى مطار أبوظبي الدولي، في زيارة رسمية تعكس عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين.
مراسم استقبال رسمية في مطار أبوظبيوجرت مراسم استقبال رسمية للرئيس السيسي، بحضور عدد من كبار المسؤولين الإماراتيين، في مشهد يعكس أواصر الأخوة والتقدير المتبادل بين قيادتي مصر والإمارات.
الرئيس السيسي يتوجه إلى الإمارات اليوم للقاء الشيخ محمد بن زايد عاجل- البابا تواضروس الثاني يهنئ الرئيس السيسي بعيد الأضحى المبارك قمة ثنائية في قصر الشاطئوعقب مراسم الاستقبال، توجه الرئيسان إلى قصر الشاطئ، حيث عقدا اجتماعًا ثنائيًا موسعًا تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وعلى رأسها الاقتصاد والتجارة والاستثمار.
دعم التعاون المشترك وتوسيع الشراكاتوأكد الجانبان خلال اللقاء على أهمية دفع الشراكة بين البلدين نحو آفاق أوسع، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويخدم المصالح الاستراتيجية للشعبين الشقيقين، في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات تتطلب مزيدًا من التنسيق والتكامل العربي.