تعرف على أول قرارات مجلس إدارة اتحاد كرة السلة الجديد
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
فاز عمرو مصيلحي برئاسة الاتحاد المصري لكرة السلة بعد المنافسة مع مجدي أبو فريخة، في الانتخابات التي جرت اليوم الجمعة في مقر الاتحادات الاولمبية باستاد القاهرة.
وفاز مصيلحى برئاسة اتحاد السلة بـ24 صوتا مقابل 12 صوتا لمجدي أبو فريخة، وضمت العضوية كل من محمد فتحى، طارق سعيد، محمد نبيل، محمد إيهاب محسن، أحمد الشرقاوى، مصطفى فوزى، نيرة عبد الحميد، بالإضافة إلى أيمن على.
وقال عمرو مصيلحي إن هدف مجلس إدارة اتحاد كرة السلة الجديد، تطوير كل أفراد منظومة كرة السلة بالشكل الذي يليق باسم كرة السلة المصرية وعودتها على الساحة الأفريقية والعالمية بالشكل الذي يليق باسم الريآضة المصرية.
وأعلن مصيلحي أن اول قرارات اتحاد كرة السلة الجديد هو تكريم مجلس إدارة الدكتور مجدي أبوفريخة، على ما قدمه من خدمة كرة السلة المصرية خلال السنوات الماضية، حيث سيتم إقامة حفل تكريم لكافة أعضاء المجلس السابق.
ووجه مصيلحي الشكر لمجدي ابو فريخة موكدا انه تربطه به علاقة قوية، وعملا سوياً خلال السنوات الماضية، ومشيدا بكل الجهود التي قام بها من اجل كرة السلة المصرية.
وأوضح ان مجلس إدارة اتحاد كرة السلة الجديد سيعمل على دعم جميع الأندية المصرية بلا أي استثناء، حيث انها هي داعم اللعبة الأول، ويجب دعمها بالشكل الكامل من اجل زيادة قاعدة ممارسة اللعبة وشعبيتها في جميع المحافظات المصرية، وتذليل اي عقبات أمام الأندية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري عمرو مصيلحي رئاسة الاتحاد المصري كرة السلة المصرية
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تعلن إيقاف جميع قرارات اللجوء
أعلنت إدارة الرئيس الأميركى دونالد ترامب أنها ستوقف جميع قرارات اللجوء في أعقاب إطلاق النار على عنصرين من الحرس الوطني.
وقال مدير خدمات الجنسية والهجرة الأميركية، جوزيف إدلو، في منشور على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، إنه سيتم وقف قرارات اللجوء «حتى نتمكّن من التأكد من فحص كل أجنبي والتدقيق فيه إلى أقصى درجة ممكنة».
وتم نقل المتخصّصة سارة بيكستروم (20 عاماً) والسيرجنت أندرو وولف (24 عاما)، إلى المستشفى في حالة حرجة بعد إطلاق النار عليهما بعد ظهر الأربعاء بالقرب من البيت الأبيض.
وأعلن ترامب مساء الخميس وفاة بيكستروم. وواصل المحققون، اليوم السبت، البحث عن دافع وراء إطلاق النار، حيث تبيّن أن المشتبه به مواطن أفغاني 29 عاماً، عمل لدى وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي.آي.إيه) خلال حرب أفغانستان ويواجه حالياً اتهامات، بما في ذلك القتل من الدرجة الأولى. وتقدّم الرجل بطلب لجوء خلال إدارة جو بايدن وحصل عليه هذا العام، في عهد ترامب، طبقاً لمجموعة تساعد في إعادة توطين الأفغان الذين ساعدوا القوات الأميركية في بلادهم.
وانتهزت إدارة ترامب إطلاق النار للتعهد بتكثيف الجهود لكبح جماح الهجرة الشرعية، متعهّدة بوقف دخول المهاجرين من بعض الدول الفقيرة وإعادة النظر في أوضاع الأفغان وغيرهم من المهاجرين الشرعيين الموجودين بالفعل في البلاد.
هذا بالإضافة إلى إجراءات أخرى، بعضها كان قد بدأ سابقاً.