بعد القبض عليها.. ما علاقة سفاح التجمع بالمذيعة داليا فؤاد؟ (تفاصيل صادمة)
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تصدرت المذيعة داليا فؤاد مقدمة برنامج ضرب نار المذاع عبر قناة "القاهرة والناس"، تريندات مواقع التواصل الإجتماعي بعد ساعات قليلة من القبض عليها داخل مسكنها في فيلا منطقة التجمع الأول بتهمة حيازة مواد مخدرة.
وبمواجهتها أقرت بحيازتها بقصد التعاطي، وتحرر المحضر اللازم حيالها وأحيلت إلى النيابة العامة التي تولت التحقيق، لتكشف التحقيقات الأولى إن العقار الذي ضبطه يحوزتها هو GHB، المعروف بعقار الإغتصاب.
مخدر GHB متداول بين الشباب منذ تسعينيات القرن العشرين، بسبب تأثيراته المبهجة والمرخية للأعصاب، كما يشتهر باستخدامه في جرائم الإغتصاب والإعتداء الجنسي، وفقًا لما ذكره وقع مركز الإدمان والصحة النفسية الكندية "CAMH".
جدير بالذكر إنه سبق وكشفت التحقيقات الخاصة بسفاح التجمع عن استخدامه نفس العقار في تخدير ضحاياه، لقدرته الكبيرة على إرخاء العضلات، ما يضمن عدم مقاومة الضحايا في أثناء الإعتداء الجنسي، وتصويرهن داخل شقته.
ويعد مخدر GHB العقار المفضل للمجرمين، لإمكانية وضعه في المشروبات والطعام دون ملاحظة الضحايا، لكونه مادة شفافة بلا رائحة أو لون.
وهو عبارة عن حمض جاما هيدروكسي بيوتيريك، وهو اسم آخر للمخدر أو كسيبات الصوديوم، ويستخدمه في أغلب الأوقات لاعبي كمال الأجسام، ظنًا منهم بانه قادر على التقليل من الدهون وبناء العضلات، وتحفيز النمو البشري.
كما يصفه الأطباء العقار أحيانًا، ولكن في صورته الطبية المعروفة باسم "زيريم" لمن يعانون من فقدان القوة العضلية، المرتبط بالنوم القهري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: داليا فؤاد سفاح التجمع مخدر GHB القبض على المذيعة داليا فؤاد القاهرة والناس المذيعة داليا فؤاد النوم القهري الاغتصاب جرائم الاغتصاب مخدر الاغتصاب دالیا فؤاد
إقرأ أيضاً:
يوسف فوزي يروي تفاصيل إصابته بالشلل الرعاش.. ما علاقة عادل إمام؟
عاد الفنان المصري يوسف فوزي إلى دائرة الضوء مجدداً، بعدما تصدّر اسمه محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، على خلفية ظهوره الأخير في لقاء تلفزيوني، تحدث فيه عن تفاصيل حياته اليومية بعد إصابته بمرض الشلل الرعاش، الذي دفعه إلى الانسحاب التام من الوسط الفني منذ عام 2015.
وكشف الفنان البالغ من العمر 79 عاماً، أن بداية أعراض المرض ظهرت عليه أثناء تصوير مسلسل “أستاذ ورئيس قسم”، الذي شارك في بطولته إلى جانب النجم عادل إمام، موضحاً أن الزعيم لاحظ رعشة خفيفة في يده أثناء التصوير، وطلب منه إجراء فحص طبي للاطمئنان.
وبالفعل، خضع فوزي للفحوصات وتبيّن أنه مصاب بـ”الشلل الرعاش”، وهو ما دفعه إلى اتخاذ قرار الاعتزال، احتراماً لمهنة التمثيل، ورغبةً منه في عدم تعطيل أي إنتاج فني، بسبب حالته الصحية المتدهورة.
وأوضح فوزي أن إصابته بهذا المرض كانت نقطة تحول كبرى في حياته؛ إذ انتقل من نشاطه المعتاد إلى حالة من العزلة شبه التامة، يمضي فيها أيامه في منزله.
وعلى الرغم من تلك العزلة، فإنه لا يزال حريصاً على متابعة الأخبار والبرامج الفنية عبر شاشة التلفزيون، بحسب تصريحاته.
وتحدّث الفنان المعتزل عن تفاصيل يومه، موضحاً أن حياته باتت بسيطة للغاية، ولا تتضمن سوى الصلاة ومتابعة التليفزيون. وركّز في حديثه على صلاة الفجر، التي يحرص على أدائها منذ ما يقرب من 30 عاماً، قائلاً إنها تمثل له ركيزة يومية رغم الصعوبات الكبيرة التي يواجهها في أدائها حالياً، نظراً لما يسببه له المرض من فقدان في التركيز وتباطؤ في الحركة.
وأشار يوسف فوزي إلى أنه يستغرق أحياناً أكثر من ساعة ونصف الساعة لأداء ركعتين فقط، ويعتبر ذلك جزءاً من تحدٍّ يومي يصر على تجاوزه بالإيمان والرضا.
كما شدد على أن الشلل الرعاش مرض مزمن غير قابل للشفاء، وإنما يمكن فقط التخفيف من حدته، مؤكداً أنه يعيش حالة من التسليم الكامل بقضاء الله وقدره، ومقتنع بأن قراره بالاعتزال كان احتراماً للفن وزملائه، ولحماية صورة تاريخه الفني الطويل من أن تتأثر بظروفه الصحية.