السفير العماني لـبغداد اليوم: فيزا إلكترونية مجانية للجماهير العراقية في مسقط
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
اعلن السفير العُماني في العراق محمود بن مهنا الخروصي، اليوم السبت (16 تشرين الثاني 2024)، جاهزية سلطنة عمان لاستضافة المنتخب الوطني العراقي والجماهير العراقية المساندة له في مسقط، فيما بين ان جميع الأمور ستذلل للجماهير والفيزا ستكون الكترونية وبدون اي مبالغ مالية.
وقال الخروصي لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق شعب معطاء ويستحق منا كل التقدير وان الجماهير العراقية ستجد حفاوة الاستقبال في بلدهم الثاني عمان"، مبينا أن "عدد الجمهور المقرر 8% من نسبة الملعب وبالإمكان الدخول اكثر للجماهير بالتنسيق بين الاتحادين العماني والعراقي".
وأضاف اننا "ننتظر مباراة مهمة للمنتخبين في التاسع عشر من الشهر الجاري ونأمل في إقامة سعيدة للجماهير العراقية في عمان"، مبينا ان " جميع الأمور ستذلل للجماهير والفيزا ستكون الكترونية وبدون اي مبالغ مالية".
هذا ويخوض منتخبنا الوطني مباراة مهمة وحاسمة في طريق التأهل المباشر للمونديال مع منتخب عمان الذي يسعى هو الاخر لتحقيق الانتصار والوصول الى المراكز الأولى بالمجموعة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
حرب إلكترونية بلا هوادة.. 600 هجوم أمريكي على المنشآت العسكرية الصينية
أعلنت جمعية الأمن السيبراني الصينية، يوم الجمعة، عن تصاعد ملحوظ في الهجمات الإلكترونية التي تشنها وكالات الاستخبارات الأمريكية على الجامعات العسكرية، ومعاهد الأبحاث عالية التقنية، والمؤسسات الحيوية في الصين خلال السنوات الأخيرة.
وقالت الجمعية في بيان رسمي نشرته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إن المركز الوطني الصيني للاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية رصد زيادة حادة في هذه الهجمات التي تهدف إلى سرقة معلومات سرية وحساسة تتعلق بالأبحاث العسكرية والتقنية.
ووفقاً للبيان، ركزت وكالات الاستخبارات الأمريكية على استهداف أقسام التصميم، البحث والتطوير، وعمليات التصنيع في القطاعات العسكرية والصناعات الدفاعية في الصين.
وأشار البيان إلى أن “الهجمات أصبحت أكثر دقة واستهدافاً، وتستخدم أساليب متطورة وسرية، ما يشكل تهديداً حقيقياً لأمن الأبحاث والإنتاج، بالإضافة إلى الأمن القومي للصناعات العسكرية الصينية”.
وفي إحصائية مهمة، أوضحت جمعية الأمن السيبراني أن مجموعات إلكترونية تابعة لدول أجنبية نفذت أكثر من 600 هجوم إلكتروني مستهدف على منشآت صينية خلال عام 2024، مع تركيز واضح على صناعة الدفاع باعتبارها الهدف الأبرز.
هذا التصعيد في الهجمات يأتي في ظل توتر متزايد بين بكين وواشنطن على الصعيدين التكنولوجي والعسكري، حيث تحاول الولايات المتحدة الحصول على معلومات تقنية متقدمة لدعم برامجها الدفاعية، وهو ما تنفيه وتدين الصين بشدة.
في سياق متصل، صدر حديثًا بيان من وزارة الدفاع الأمريكية، أعلن فيه وزير الدفاع بيث هيغسيث، عن توجيه أوامر بوقف الهجمات السيبرانية ضد روسيا، في خطوة تهدف إلى تخفيف التوتر في الساحة الدولية، مما يسلط الضوء على تعقيدات السياسة السيبرانية الأمريكية التي تشمل استهداف عدة دول في وقت واحد.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري