غدير السبتي تهاجم الفاشنستات: لا تدخل الفن دون امتلاك موهبة حقيقية .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
خاص
هاجمت الفنانة غدير السبتي فئة الفاشنستات اللواتي يحاولن دخول مجال الفن دون امتلاك موهبة حقيقية في التمثيل. وأكدت أن دخول الفن يجب أن يكون مقتصرًا على من يمتلكن فعلاً موهبة في التمثيل.
وفي تصريحاتها، قالت غدير: “الفاشنستا ممكن تسوي إعلانات أو أي شيء، لكن لا تدخل الفن إلا في حالة واحدة فقط، إذا كانت عندها موهبة التمثيل.
وأضافت غدير: “لأن ده مش مكانها، أنتِ أخذتِ مكان واحدة تستحق تكون في هذا المكان، وهي اللي تستحق تأخذ البطولة والدور هذا.”
غدير تابعت حديثها وأكدت على التحديات التي تواجهها في العمل الفني، قائلة: “في فيلم من الأفلام، المخرجة ذبحت ممثلة في وسط العمل. تعبت، ما كنت قادرة، لأنهم مش متعودين على هالشي.”
وتطرقت إلى تجربة تصوير صعبة قائلة: “عشان أصور مشهد من الساعة 12 بالليل لحد 3 الفجر في شهر واحد، في الماي وأنا عندي فوبيا من البحر، وكنت بردانة وفي تلج.”
تصريحات غدير أثارت ردود فعل متنوعة بين متابعيها؛ حيث اعتبرها البعض تعبيرًا عن رأي صريح، بينما انتقدها آخرون بسبب مهاجمتها للفاشنستات اللواتي يحاولن دخول مجال الفن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-135.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفاشنستات غدير السبتي
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني تستحق الغضب والتظاهر
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني هي التي تستحق الغضب والتظاهر، وليس اختلاق اتهامات ضد مصر بالتقاعس عن فك الحصار، مؤكدًا أن المظاهرات أمام السفارة المصرية بتل أبيب لا يمكن فصلها عن محاولة واضحة لحرف بوصلة الغضب العربي عن الاحتلال.
وأضاف رشوان، خلال لقائه مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك نحو 2.1 مليون فلسطيني يعيشون داخل الخط الأخضر، يمثلون الشعب الذي بقي في أرضه بعد نكبة 1948 وقاوم وواجه الاحتلال رغم اضطراره إلى حمل الجنسية الإسرائيلية، مشددًا على أن الغالبية الساحقة منهم أبرياء من هذا السلوك، وما حدث أمام السفارة المصرية لا يُعبّر عنهم.
وتساءل رشوان: «منذ 7 أكتوبر وحتى اليوم، هل رأينا الجماعة التي تظاهرت ضد مصر تطلب تصريحًا للتظاهر ضد جرائم الاحتلال داخل إسرائيل؟ لم يحدث لكن فجأة وبكل سلاسة، حصلوا على تصريح رسمي بالتظاهر ضد السفارة المصرية، رغم أن الحركة الإسلامية الشمالية التي تقف خلفهم محظورة داخل إسرائيل منذ عام 2015 لأسباب أمنية».
وأوضح أن منح السلطات الإسرائيلية لهذا التصريح في هذا التوقيت بالذات، ولمظاهرة ضد مصر لا ضد إسرائيل، يكشف مدى التواطؤ والتنسيق الخفي، ويؤكد أن ما جرى ليس تعبيرًا شعبيًا بريئًا، بل جزء من أجندة مشبوهة تستهدف تشويه الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، وتحويل الأنظار بعيدًا عن جرائم الاحتلال اليومية في قطاع غزة