مفبرك وتم نفيه من قبل.. أحد عناصر الجماعة الإرهابية الهارب يروج لمنشور قديم
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
نفى مصدر أمني جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله على أحد الحسابات الخاصة بأحد عناصر جماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بالخارج على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن خطاب منسوب صدوره لإحدى جهات وزارة الداخلية ، متضمناً أعداد القتلى والجرحى والمعتقلين خلال أحداث فض الإعتصامات بميدانى "رابعة العدوية والنهضة".
. ضبط عامل يدير ورشة لتصنيع الألعاب النارية بالفيوم
وأكد المصدر أن المنشور المشار إليه "مفبرك" وسبق تداوله منذ عدة أعوام وتم نفيه فى حينه ، وأن ذلك يدلل على حالة الإفلاس التى تعانى منها جماعة الإخوان الإرهابية ويأتى ضمن الأكاذيب التى تروجها للتغطية على جرائمها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جماعة الإخوان الإرهابية اعتصام رابعة اعتصامي رابعة العدوية والنهضة اعتصامي رابعة والنهضة مصدر أمني وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
وليد سامي يروج لأغنيته مع إيساف "مش جدع"
روج الفنان وليد سامي لأحدث أعماله الغنائية مع المطرب إيساف التي تحمل «مش جدع»، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وليد سامي
وليد سامي لم يقدم برومو، ولم يعلن موعد نزول، بل أطلق رسائل حادة ومقتضبة، أشبه باعترافات ناقصة أو اتهامات بلا أسماء، ليترك الجمهور في مواجهة مفتوحة مع عنوان صادم لا يقبل التأويل الهادئ، معلقًا «مش جدع»، لم يظهر كاسم أغنية بقدر ما بدا كحكم أخلاقي قاسٍ، أثار موجة من الجدل والتكهنات حول الرسالة الحقيقية للعمل، وهل هو إسقاط مباشر على وقائع وتجارب حقيقية أم مجرد طرح فني جريء.
طريقة الترويج نفسها تحولت إلى جزء من العمل، حيث اعتمد وليد سامي على خلق حالة من التوتر والترقب، مستخدمًا كلمات مقتطعة وإيحاءات تحمل نبرة خذلان وانكسار، وهو ما دفع المتابعين للبحث عن الطرف المقصود، وربط الأغنية بسياقات واقعية.
التعاون مع إيساف جاء ليكمل الصورة، ويمنح العمل ثقلًا جماهيريًا مختلفًا، خاصة أن صوت إيساف ارتبط دائمًا بالأغاني التي تعتمد على الإحساس المباشر والكلمة المؤثرة، ما عزز التوقعات بأن «مش جدع» ليست مجرد تجربة عابرة، بل مواجهة صريحة مع فكرة الخيانة وسقوط الأقنعة.
ويرى متابعون أن وليد سامي تعمد اللعب على الحافة، مدركًا أن الجدل أصبح أحد أقوى أدوات الانتشار، لكنه في الوقت نفسه راهن على مضمون قادر على تحمّل هذه الضجة. فبدلًا من تسويق الأغنية، قام بتسويق السؤال، وترك الإجابة معلّقة حتى لحظة الطرح.
وبين من اعتبر ما يحدث ذكاءً تسويقيًا عالي المستوى، ومن رأى فيه تصعيدًا مقصودًا لإشعال السوشيال ميديا، يبقى المؤكد أن وليد سامي نجح في فرض اسمه وأغنيته على خريطة التريند قبل طرحها رسميًا، ليؤكد أن «مش جدع» دخلت الساحة كقضية ساخنة لا كأغنية عادية، في انتظار الكلمة الأخيرة التي سيقولها الجمهور بعد الاستماع.