الوطن:
2025-12-14@23:24:32 GMT

تحربة عاطفية جديدة.. حظك اليوم برج الميزان الأحد 17-11-2024

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

تحربة عاطفية جديدة.. حظك اليوم برج الميزان الأحد 17-11-2024

يبدأ برج الميزان من 24 سبتمبر إلى 23 أكتوبر، واليوم سيجد مولود برج الميزان الانسجام من خلال البحث عن مسارات جديدة في الحب والعمل والشؤون المالية والصحة، مما يمهد الطريق للنمو والنجاح، كما يشهد تطورات مهمة على الصعيد العاطفي. 

ومن مشاهير برج الميزان النجمة صفاء أبو السعود، والكينج محمد منير، والموسيقار الراحل فريد الأطرش والفنان الراحل أحمد مظهر والفنان أمير كرارة والزعيم الهندي المهاتما غاندي، والهضبة عمرو دياب، إليك حظك اليوم برج الميزان الأحد 17-11-2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقًا لخبراء الفلك والأبراج.

   

حظك اليوم برج الميزان على الصعيد العاطفي

تخبرك الأفلاك يا برج الميزان أن الانفتاح على التغيير يمكن أن يؤدي إلى لحظات مرضية، ومقابلة أشخاص جدد أو تجربة أنشطة مع شريك يعزز الروابط العاطفية، لذا كن منتبهًا لاحتياجات شريكك وتواصل معه بصراحة، فهذا يعزز الثقة ويقوي الروابط.

حظك اليوم برج الميزان على الصعيد المهني

يستعد برج الميزان لاستكشاف فرص وظيفية واعدة ومسؤوليات جديدة تتحدى مهاراته، لذا عليه التفاعل مع الزملاء والأقران في الصناعة، واتخاذ قرارات مستنيرة تتماشى مع تطلعاتك طويلة المدى. 

حظك اليوم برج الميزان على الصعيد المالي

يجد برج الميزان فرصًا لتعزيز استقراره النقدي، لذا عليه أن يفكر في مراجعة ميزانيته وإجراء التعديلات لتحسين المدخرات، وأن يكن حذرًا من عمليات الشراء المندفعة.

حظك اليوم برج الميزان اليوم على الصعيد الصحي

ركّز على تحقيق التوازن الجسدي والعقلي يا برج الميزان وقم بدمج الأنشطة التي تجلب الاسترخاء والبهجة في روتينك، وقم بإعطاء الأولوية لنظام غذائي صحي وراحة كافية لدعم الصحة العامة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الميزان برج الميزان الأبراج الفلك الحظ حظک الیوم برج المیزان

إقرأ أيضاً:

خبير اقتصادي:العراق يعاني من العجز المزمن في الميزان التجاري

آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 10:00 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلن الخبير الاقتصادي منار العبيدي، اليوم الأحد، بيانات الأشهر التسعة الأولى من العام أظهرت استمرار معدلات النمو في استيرادات العراق، مع بروز نمط واضح يتمثل في تركّز الاستيراد من عدد محدود من الدول، حيث تصدّرت كل من: الإمارات والصين وتركيا قائمة الدول الأكثر تصديرًا إلى البلاد.وفي الوقت نفسه، كشفت البيانات عن تركّز كبير في الفئات السلعية المستوردة، إذ إن 9 فئات سلعية فقط من أصل 99 فئة معتمدة عالميًا استحوذت على أكثر من 67% من إجمالي قيمة الاستيرادات العراقية، وفقا للعبيدي.وقد جاءت الأجهزة والمعدات الإلكترونية والكهربائية في المرتبة الأولى، تلتها المعادن الثمينة وعلى رأسها الذهب، ثم السيارات ومعداتها، وصولًا إلى الأجهزة الميكانيكية، وبشكل خاص أجهزة التبريد.ونوه الى العبيدي الى أنه انطلاقًا من هذه المؤشرات، يمكن تشخيص ثلاثة تحديات أساسية تواجه التجارة الدولية للعراق: أولًا: العجز المزمن في الميزان التجاري، ويعاني العراق من عجز كبير في ميزانه التجاري مع معظم الدول، باستثناء صادرات النفط، حيث يميل الميزان التجاري بنسبة تقارب 100% لصالح الدول المصدّرة.وأوضح أن هذا الواقع يستدعي تبنّي سياسة أكثر فاعلية في إدارة التجارة الخارجية، تقوم على تعزيز مبدأ المعاملة بالمثل والضغط باتجاه فتح الأسواق أمام السلع العراقية، سواء عبر حوافز تجارية أو اتفاقيات ثنائية أكثر توازنًا. وأشار العبيدي الى التحدي الثاني بالقول، إن طبيعة السلع المستوردة ونقل المعرفة الصناعيةيظهر أن جزءًا كبيرًا من الاستيرادات يتركّز في سلع ذات طابع كمالي أو شبه كمالي، مثل السيارات والأجهزة الإلكترونية والكهربائية.وأضاف أن هنا تمتلك الحكومة هامش مناورة مهم، سواء من خلال ترشيد استيراد هذه السلع أو عبر إلزام الشركات المصدّرة بإقامة مراحل إنتاج أو تجميع محلي بسيطة كخطوة أولى، وصولًا لاحقًا إلى استثمارات صناعية متكاملة تساهم في نقل المعرفة وخلق فرص العمل.ونوه الخبير الاقتصادي الى التحدي الثالث وهو الأمن الغذائي وتركيز الاستيراد، وقال إنه يُعدّ تركّز الأمن الغذائي العراقي على الاستيرادات الغذائية من تركيا التحدي الأخطر، إذ يضع جانبًا أساسيًا من الأمن الوطني تحت تأثير طرف خارجي واحد، على غرار ملف الأمن المائي. ونبه الى أن هذا التركز يمثّل مخاطرة استراتيجية قد تُستغل مستقبلًا كورقة ضغط سياسي، ما يفرض على العراق التحرك العاجل نحو تنويع مصادر الاستيراد الغذائي، أو الشروع الجاد في بناء صناعة غذائية وطنية قادرة على سد جزء من الاحتياجات الأساسية وتقليل الاعتماد على مصدر واحد.وخلص العبيدي بالقول إن العجز التجاري، وضعف نقل المعرفة الصناعية، ومخاطر الأمن الغذائي تمثّل اليوم أبرز التحديات التي تواجه التجارة الدولية للعراق، مؤكدا أن معالجتها لا تتطلب شعارات، بل خططًا تنفيذية واضحة تقوم على إدارة ذكية للاستيراد، وشراكات اقتصادية متوازنة، واستثمار حقيقي في الإنتاج المحلي.

مقالات مشابهة

  • برج الميزان .. حظك اليوم الإثنين 15 ديسمبر 2025: تحلّى بالإنصاف
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الإثنين 15 ديسمبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • هاندا ارتشيل تثير الجدل مجدداً.. شائعات عاطفية وعلاقة جديدة
  • خبير اقتصادي:العراق يعاني من العجز المزمن في الميزان التجاري
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 14 ديسمبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • سيناريوهات البيك أب والتسلّل البرّي.. ما الذي يتدرّب عليه الطيّارون الإسرائيليون اليوم؟
  • برج الميزان حظك اليوم السبت: مكان العمل يحتاج إلى تركيز ثابت
  • لو مسافر الصعيد.. مواعيد القطارات على خط «القاهرة - أسوان» اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • برج الميزان حظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025… تحتاج اتزانك المعتاد
  • تطورات جديدة بقضية طفل المنشار: تتبّع هاتف المجني عليه كشف مسار غموض الجريمة