موقع 24:
2025-07-31@04:39:33 GMT

دنماركية تخطف لقب ملكة جمال الكون لعام 2024

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

دنماركية تخطف لقب ملكة جمال الكون لعام 2024

توجت الدنماركية فيكتوريا كجير ثيلفيغ، بلقب ملكة جمال الكون لعام 2024، واحتلّت ملكة نيجيريا تشيديما أديتشينا منصب الوصيفة الأولى في النسخة الـ73، والتي أُقيمت صباح اليوم الأحد، في المكسيك.

وشاركت الصفحة الرسمية للمسابقة هذه اللحظات التاريخية بنشر صور مؤثرة من لحظة التتويج، حيث تسلمت ثيلفيغ التاج من الفائزة بالمسابقة العام الماضي 2023 شينيس بالاسيوس، 24 عاماً.



ووفق "ذا غارديان" تطمح ثيلفيغ 21 عاماً، وهي راقصة في بطولة أوروبا والعالم، ورائدة أعمال بمجال التجميل، ومدافعة عن الصحة العقلية، ومحامية طموحة، إلى استخدام صوتها لمن لا يسمعونه وأن تكون قوة من أجل الخير. 

دورة مميزة 

وتميّزت المسابقة هذا العام بتأهل عدد من الدول للمرّة الأولى منها مصر عبر ممثلتها لوجينا صلاح، التي تأهلت إلى المرحلة نصف النهائية، كما تأهلت نيجيريا إلى المرحلة النهائية وذلك للمرة الأولى منذ عام 1963.

وتبنّى منظّمو المسابقة صوت المرأة وتمكينها، وترجمت هذه الرسالة المتسابقات اللواتي ترجمنها من خلال الحديث عن تجاربهن وطموحهن.

من ضمن 130 امرأة.. الدينماركية فيكتوريا كجير ثيلفيغ تتوج بجائزة #ملكة_جمال_الكون لعام 2024، في حين احتلّت ملكة #نيجيريا تشيديما أديتشينا منصب الوصيفة الأولى، وذلك في النسخة الـ73 من المسابقة التي أقيمت أمس السبت، في مدينة مكسيكو #MissUniverse2024 #ictoria_Kjaer_Theilvig pic.twitter.com/GEnpJclQfn

— 24.ae | منوعات (@24Entertain) November 17, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المكسيك مصر

إقرأ أيضاً:

دراسة دنماركية: الحزن الشديد قد يقود إلى الوفاة خلال عقد من الزمن

توصلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الحزن الشديد والأطول أمداً كانوا أكثر عرضة للوفاة في غضون عقد من الزمن بعد وفاة أحد أحبائهم. اعلان

يشير بحث علمي جديد إلى أن الحزن العميق الناتج عن فقدان شخص عزيز قد لا يقتصر تأثيره على الجانب النفسي فقط، بل يمكن أن تكون له عواقب جسدية خطيرة تؤدي إلى الوفاة، حتى بعد مرور سنوات على الفاجعة.

ورغم أن الحزن يُعتبر ردّ فعل طبيعيًّا بعد الموت، إلا أن بعض الأشخاص قد يواجهون مضاعفات صحية خطيرة – سواء على المستوى الجسدي أو النفسي – تمتد لسنوات، وقد تكون مميتة.

شدة الحزن وتأثيرها على معدل الوفيات

وقد أظهرت دراسة حديثة أن الأفراد الذين يستمرون في الشعور بالحزن الشديد على المدى الطويل هم أكثر عرضة للموت خلال فترة عشر سنوات بعد فقدان أحبائهم مقارنة بغيرهم.

وقد أجرى فريق من الباحثين في الدنمارك دراسة طويلة الأمد امتدت لعشر سنوات، تابعوا خلالها أكثر من ١٧٠٠ شخص بالغ فقدوا مؤخرًا شريك حياة أو أحد الوالدين أو قريبًا مقرّبًا. وقام الفريق بتصنيف المشاركين إلى خمس مجموعات، بناءً على شدة أعراض الحزن واستمراريتها بمرور الوقت.

وأظهرت النتائج أن الأشخاص المصنفين في "مسار الحزن المرتفع" – وهم من عانوا من أقسى مستويات الحزن وأكثرها استمرارًا – سجّلوا معدل وفيات أعلى بنسبة 88 في المئة مقارنة بأولئك الذين كانت مستويات الحزن لديهم منخفضة، بحسب ما ورد في الدراسة التي نُشرت في مجلة Frontiers in Public Health

كما تبيّن أن الأشخاص ضمن مجموعة الحزن الشديد كانوا أكثر عرضة بكثير لاستخدام مضادات الاكتئاب أو الخضوع لعلاج نفسي بعد مرور أكثر من ثلاث سنوات على وفاة أحبائهم، في حين تضاءلت هذه الفجوة بعد سبع سنوات من الفقد.

Related بلدٌ يشيخ: عشرات آلاف اليابانيين بلا أسرة أو معيل لا يجدون من يدفنهم عند الوفاةدراسة تكشف: الأطعمة المعالجة بشكل مفرط قد تزيد من خطر الوفاة المبكرة دراسة جديدة: الرياضة تهزم السرطان.. دور التمارين في تقليل خطر الوفاة ومنع عودة المرض أسباب محتملة وأبعاد صحية للحزن العميق

ولا يزال السبب الدقيق وراء ارتفاع خطر الوفاة لدى هذه الفئة غير واضح تمامًا، إلا أن ميت كييرجارد نيلسن، باحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة آرهوس وواحدة من مؤلفي الدراسة، أوضحت في بيان أن دراسات سابقة ربطت بين مستويات الحزن العالية والإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والمشاكل النفسية، بل وحتى حالات انتحار، مؤكدة الحاجة إلى المزيد من البحث لفهم العلاقة مع الوفيات.

وأشارت نيلسن إلى أن المشاركين الأكثر حزنًا كانوا غالبًا من ذوي التحصيل التعليمي المنخفض، كما أنهم استخدموا أدوية للصحة النفسية حتى قبل وفاة أحبائهم، ما قد يدل على وجود هشاشة نفسية مسبقة تجعلهم أكثر عرضة لتدهور الحالة بعد الفقد.

يُذكر أن متوسط أعمار المشاركين في الدراسة كان 62 عامًا عند انطلاق البحث، وهو عامل قد يفسّر بعض المشكلات الصحية التي ظهرت خلال فترة المتابعة. كما كانت غالبية المشاركين من النساء.

ورغم أهمية النتائج، إلا أن حجم الدراسة يُعد محدودًا، إذ شملت 107 أشخاص فقط في المجموعة ذات الحزن الشديد، مقابل 670 شخصًا في مجموعة الحزن المنخفض، ما يشير إلى ضرورة إجراء دراسات أوسع لتأكيد هذه النتائج.

آثار الصدمات العاطفية على صحة القلب

لكن هذه الدراسة تضاف إلى مجموعة متزايدة من الأبحاث التي تبحث في كيفية تأثير الصدمات النفسية والعاطفية على صحة الإنسان. ومن بين المخاطر المعروفة في هذا السياق ما يُعرف بـ"متلازمة القلب المكسور"، أو تاكوتسوبو، وهي حالة مرضية تصيب عضلة القلب نتيجة لتعرض الشخص لأحداث مرهقة عاطفيًّا، مثل وفاة أحد الأحباب.

وتتسبب هذه المتلازمة في تضخّم مؤقت في القلب وفشل في ضخ الدم، وقد يتم تشخيصها خطأ على أنها نوبة قلبية، بحسب ما أوضحته دراسات منشورة في مجلة جمعية القلب الأميركية.

وقد أظهرت دراسة أخرى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة القلب المكسور، بينما يكون الرجال أكثر عرضة للوفاة نتيجة لها.

كذلك، أظهرت أبحاث سابقة أن البالغين الذين يفقدون أزواجهم يكونون أكثر عرضة للوفاة خلال السنوات الثلاث التالية، نتيجة لأمراض القلب أو الانتحار، كما أن الرجال تحديدًا يواجهون خطر الموت جراء أمراض في الجهاز الهضمي أو التنفسي بعد هذه الفاجعة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • تقرير برنامج جودة الحياة لعام 2024: 99.58% مستوى الثقة بالخدمات الأمنية
  • الأوقاف تعلن بدء التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم بالعاصمة الإدارية
  • انطلاق المرحلة الـ16 من مسابقة أمير الشعراء بمدينة عدن وسط أجواء تنافسية
  • بنسبة نجاح 53.8%.. جامعة سوهاج تُعلن النتيجة النهائية لطلاب الفرقة الأولى بكلية الطب
  • فستان لافت.. درة تخطف الأنظار بجمالها
  • IPT تطلق تقرير الاستدامة لعام 2024
  • انطلاق جائزة كفاءة الطاقة في دورتها الأولى لعام 2025
  • دراسة دنماركية: الحزن الشديد قد يقود إلى الوفاة خلال عقد من الزمن
  • رفعًا لمستوى الوعي وتعزيزًا للشفافية.. “أمانة اللجان الزكوية” تنشر مجموعة من مدونات القرارات الصادرة عن اللجان الضريبية لعام 2024
  • شاهد.. إنجى المقدم تخطف الأنظار فى آخر جلسة تصوير