يسري نصر الله يكشف أسرار مسيرته خلال ندوة بـ "القاهرة السينمائي".. فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت نورهان عجيزة، مراسلة القاهرة الإخبارية، إنه ضمن فعاليات مهرجان القاهرة لصناعة السينما أقيمت ورشة عمل للمخرج يسري نصر الله الحائز على جائزة الهرم الذهبي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
وأضافت "عجيزة" خلال تقرير لـ"القاهرة الإخبارية"، أنه حضر جلسة حوارية قدمت نظرة مفصلة على رحلته الفنية في صناعة الأفلام وتأملاته في مسيرة مهنية امتدت لأكثر من 3 عقود، وشهدت الورشة حضورا كبيرا من الشباب والمهتمين بالفن والإخراج السينمائي.
وتابعت أنه جرى طرح تساؤلات حول رؤيته السينمائية الفريدة وروايته الفنية الجريئة، "نقاشات تفاعلية حول تطوير أسلوب السرد السينمائي على يد المخرج الكبير يسري نصر الله الذي ساهم بشكل مؤثر في تشكيل تاريخ السينما المصرية والعربية ما جعل هذا الملتقى أحد أبرز المحطات الثقافية في المهرجان".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة لصناعة السينما مخرج يسري نصر الله جائزة الهرم الذهبي مهرجان القاهرة السينمائي الدولي
إقرأ أيضاً:
مومياء غامضة تهز الجوف.. اكتشاف تاريخي يكشف أسرار حضارة منسية
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
في واقعة غير مسبوقة هزت الرأي العام في اليمن، عثر عدد من المواطنين على مومياء بشرية محفوظة بشكل مذهل يُعتقد أنها تعود لعجوز من حقبة قديمة، وذلك أثناء قيامهم بعمليات تنقيب عشوائي عن الذهب في منطقة “الواغرة” بمحافظة الجوف.
وبحسب شهود عيان، فقد ظهرت ملامح المومياء بشكل واضح رغم مرور قرون طويلة على دفنها، مما يشير إلى تقنيات تحنيط متقدمة استخدمتها حضارات يمنية غابرة لا تزال مجهولة إلى حد كبير. وأكد مختصون في علم الآثار أن المنطقة غنية بمواقع تاريخية بالغة الأهمية، لكنها تتعرض لانتهاكات يومية بسبب أعمال التنقيب غير القانونية.
هذا الاكتشاف أعاد تسليط الضوء على الخطر المتزايد الذي يهدد التراث اليمني، في ظل غياب شبه تام لدور الجهات الرسمية في حماية المواقع الأثرية، ما ينذر بمحو صفحات ثمينة من التاريخ اليمني العريق.
وأثار الحادث موجة غضب واسعة بين الناشطين والمهتمين بالتراث، الذين دعوا إلى تحرك عاجل من قبل السلطات لوقف ما وصفوه بـ”العبث المنظم” بثروات البلاد التاريخية، ومحاسبة كل من يشارك في عمليات النهب أو يتغاضى عنها.
ويعد هذا الاكتشاف – رغم ظروفه المأساوية – دليلاً إضافيًا على أن اليمن لا تزال تحتضن كنوزًا أثرية مدفونة تنتظر من يعيد اكتشافها بطريقة علمية تحفظها للأجيال القادمة، بعيدًا عن فوضى الحفر والتخريب.