بـ 85 ألف جنيه.. فيلم «وداعا حمدي» في المركز الثاني بالسينمات
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
حقق فيلم «وداعا حمدي» بطولة النجم شيرين رضا، إيرادات ضعيفة بدور العرض السينمائية، أمس السبت.
إيرادات فيلم وداعا حمديوجاءت إيرادات فيلم وداعا حمدي، أمس حوالي 85 ألف جنيه، واحتل الترتيب الثاني في قائمة الأفلام المعروضة، ليرتفع إجمالي إيراداته مليون و299 ألف جنيه.
وتدور أحداث فيلم وداعا حمدي، حول صحفية مبتدئة تجد نفسها في موقف غير عادي عندما تكلف بكتابة تقرير إخباري عن وفاة شخصية بارزة لجمع المعلومات اللازمة، يجب عليها البقاء في منزل ابنة المتوفى الصغرى، التي ستزودها بكل التفاصيل.
فيلم وداعا حمدي، يشارك في بطولته عدد من نجوم الفن المصري، أبرزهم: شيرين رضا وآية سماحة وبيومي فؤاد، وعلي الطيب ومحمود السيسي وانتصار وغيرهم، ويعد الفيلم التجربة الإخراجية الأولى للمخرج محمود زهران.
اقرأ أيضاًإيرادات فيلم «وداعا حمدي» تصدم أبطال وصناع العمل في أسبوعه الأول
تعليق عارفة عبد الرسول على استخدام اسمها في فيلم «وداعا حمدي»
إيرادات فيلم «وداعا حمدي» تصدم أبطال وصناع العمل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم عماد حمدي فيلم جديد حمدي الوزير فيلم وداعا حمدي وداعا حمدي تفاصيل فيلم وداعا حمدي فيلم وداعا حمدي شيرين رضا تفاصيل وداعا حمدي ايرادات فيلم وداعا حمدي اجمالي ايرادات فيلم وداعا حمدي فيلم وداعا حمدي اية سماحة وداد حمدي فیلم وداعا حمدی إیرادات فیلم
إقرأ أيضاً:
كلمتا الوداع.. اتفاق سري بين الطيارين قبل كوارث التحطم!
#سواليف
#اختار #طيارون #حول_العالم #كلمتين_مختصرتين #لتكونا_وداعهم_الأخير قبل #تحطم_طائراتهم، في #اتفاق غير معلن عاد إلى الواجهة بعد #كارثة #الطائرة_الهندية_المنكوبة التي أودت بحياة أكثر من 270 شخصاً.
فمع تقدم التحقيقات في حادث تحطم الطائرة الهندية بمدينة أحمد آباد، الذي وقع بعد ثوانٍ من الإقلاع، تمكنت فرق التحقيق من استخراج جهاز تسجيل الصوت داخل قمرة القيادة، حيث سُمع القبطان وهو يصرخ: “ماي داي.. لا قوة دفع، نفقد الطاقة”، قبل أن تنقطع الإشارة ويهوي الحطام فوق مبنى طبي.
غير أن اللافت لم يكن فقط مضمون الاستغاثة، بل ما أثارته من تساؤلات حول العبارات الأخيرة التي يقولها الطيارون حول العالم في اللحظات الحاسمة، لتظهر روايات عن اتفاقات داخلية وتقاليد مهنية لا تُكتب، بل تُنقل شفهياً.
مقالات ذات صلةووفقاً لما كشفه الطيار والخبير الاقتصادي ريتشارد بول، فإن عدداً من الطيارين السويسريين يلتزمون، دون إعلان رسمي، بقول عبارة واحدة عند إدراكهم أن الكارثة حتمية وهي “وداعاً للجميع”.
وأكد بول، عبر منشور له على منصة “كورا”، أن هذه الجملة تعود إلى حادث شهير وقع في عام 1970، حين قالها القائد السويسري كارل بيرلينغر بوضوح تام قبل انفجار طائرته بفعل قنبلة زرعها إرهابيون، ما أدى إلى مقتل كل من كان على متنها.
ووصف بول العبارة بأنها “اتفاق غير مكتوب” بين الطيارين، لكنها في نظرهم تمثل وداعاً إنسانياً ورسالة أخيرة تُقال بصوت ثابت في مواجهة الموت، لذلك تكررت في أكثر من حادث.
ويعتقد بعض الخبراء أن العبارات الأخيرة، سواء كانت نداء استغاثة تقنياً أو رسالة وجدانية، تلعب دوراً مهماً في قراءة ما يحدث في قمرة القيادة وقت الأزمة، كما تشكّل في كثير من الأحيان مفتاحاً لفهم اللحظات الأخيرة، خاصة حين تعجز الأجهزة عن توثيق التفاصيل الدقيقة.