موقع 24:
2025-07-12@05:21:59 GMT

دراسة: "دمك" قد يكون الحل في إعادة بناء "عظامك" المكسورة

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

دراسة: 'دمك' قد يكون الحل في إعادة بناء 'عظامك' المكسورة

توصلت دراسة حديثة إلى أن دم المريض يمكن أن يُستخدم لصنع مادة قادرة على إصلاح عظامه المكسورة.

واستطاع باحثون ومهندسون بريطانيون في جامعة نوتنغهام، إنشاء غرسات ثلاثية الأبعاد مصنوعة من مواد تعتمد على دم المريض، لتعزيز شفاء عظامه المكسورة والأنسجة التالفة.

واستخدم الفريق البحثي جزيئات محددة، تسمى جزيئات الببتيد، وتم خلطها مع الدم المأخوذ من المريض، لإنشاء مادة تستخدم جزيئات وخلايا وآليات رئيسية لازمة لعملية الشفاء الطبيعية ولتجديد الأنسجة.

وأوضح الفريق البحثي أن التجربة أثبتت فعاليتها في إصلاح العظام خلال اختبارات على الحيوانات.

 واقترح أن المادة الجديدة لديها القدرة على إنشاء منتجات دم متجددة، يمكن استخدامها بوصفها علاجات فعالة لعدد من الأمراض ولإصلاح الكثير من الإصابات.

وقال الدكتور كوزيمو ليغوريو، أحد المشاركين في الدراسة: "إمكانية تحويل دم المريض بسهولة وأمان إلى غرسات عالية التجدد أمر مثير للغاية. فالدم يعتبر مصدراً شبه مجاني ويمكن الحصول عليه بسهولة وبكميات كبيرة نسبياً من المرضى. هدفنا هو إنشاء مجموعة أدوات يمكن الوصول إليها بسهولة واستخدامها في البيئات السريرية لتحويل دم المرضى بسرعة وأمان إلى غرسات غنية وقابلة للتعديل حسب الحاجة".

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة

إقرأ أيضاً:

فرنسا تدين هجمات الحوثيين وتدعو إلى دعم الحل السياسي في اليمن

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أعلنت فرنسا أمام مجلس الأمن الدولي رفضها القاطع لاستئناف هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى بين البحارة، معتبرة هذه الاعتداءات تهديداً خطيراً لأمن الملاحة البحرية والاستقرار الإقليمي.

وأكد الممثل الدائم لفرنسا لدى الأمم المتحدة،  جيروم بونافون، أن هذه الهجمات يجب أن تتوقف فوراً، إلى جانب وقف الهجمات الحوثية المستمرة على إسرائيل، مطالباً المجلس بإدانتها بالإجماع.

وأشار البيان إلى استمرار فرنسا في المشاركة ضمن سياسة الأمن والدفاع للاتحاد الأوروبي لحماية الأمن البحري وفق القانون الدولي، بالتنسيق مع شركائها الدوليين.

كما عبّرت فرنسا عن قلقها العميق إزاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن، خاصة مع تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي الأخير الذي يحذر من خطر المجاعة.

ودعت فرنسا الحوثيين إلى رفع العوائق التي تحول دون وصول المساعدات الإنسانية إلى 17 مليون يمني بحاجة ماسة للدعم.

وأكد البيان على أهمية حماية البنية التحتية المدنية وضمان سلامة السكان، مشدداً على ضرورة الإفراج الفوري عن العاملين في المجال الإنساني المحتجزين بشكل تعسفي، مع تعزيز سبل وصول المساعدات الإنسانية الآمنة والفورية.

وأشار بونافون إلى البعدين الأساسيين للصراع اليمني، الأول داخلي يتمثل في تهديد وحدة البلاد نتيجة استيلاء الحوثيين على السلطة وعرقلتهم جهود المصالحة الوطنية، مما أتاح فرصاً لجماعات متطرفة كالقاعدة وداعش. والثاني هو البعد الإقليمي، حيث يلعب الحوثيون بدعم إيراني دوراً في النزاعات الإقليمية ضد جيرانهم وإسرائيل والدول المعنية بالملاحة في البحر الأحمر.

وشدد البيان على ضرورة دعم جهود الوساطة التي تقودها الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني، مع الترحيب بإعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران الذي وصفته فرنسا بأنه فرصة لإعادة بناء الثقة وعودة الحوثيين إلى المفاوضات تحت رعاية المبعوث الخاص.

واختتمت فرنسا تأكيدها على أن الحل السياسي الشامل هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع في اليمن، مع دعوة لتحقيق مشاركة فعالة للنساء والشباب في الحياة العامة، والتزامها التام بوحدة واستقرار اليمن والأمن الإقليمي.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • ماذا نعرف عن تسريح العشرات من موظفي الخارجية الأمريكية في إطار عملية إصلاح جذرية؟
  • التشكيلات القضائية.. هل سلكت طريقها نحو الحل؟
  • محافظة الجيزة: إعادة تشغيل الكهرباء بالكامل بشبرامنت والانتهاء من إصلاح وتركيب المحول الجديد
  • إعادة تشغيل الكهرباء بالكامل بشبرامنت .. واستكمال إصلاح وتركيب المحول الجديد
  • مساع لاستقطاب الاستثمارات اللبنانية
  • الرعاية الصحية وسفير اليابان يطلقان مشروع الرعاية المرتكزة حول المريض E‑PaCC
  • فرنسا تدين هجمات الحوثيين وتدعو إلى دعم الحل السياسي في اليمن
  • الحل السحري بين القضاة
  • الأمم المتحدة وروسيا.. الانتخابات مفتاح الحل في ليبيا
  • هآرتس: وقف العدوان على غزة هو الحل الأفضل لتجنب صواريخ اليمن